*إذا أتاكِ خاطبٌ، وإشترط عليكِ :*

- *حجابًا شرعيًّا .*
- *عدم الذهاب للأفراح وأماكن الفتن والإختلاط بالرجال .*
- *ويأمركِ بالصلاة وحفظ القرآن .*
- *وينبهكِ على عدم مصافحة الأجانب .*
- *وعدم الخوض معهم في الكلام .*

*ورفضتيه، فراجعي نفسكِ*
*فالخلل فيكِ وليس فيه.*

*‏عـلـى أمـل وحـسـن ظـن بـالـلـه، بـأن الأيـام الـمـقـبـلـة تـحـمـل لـنـا مـن الـخـيـر مـا لا نـتـخـيـلـه*

*متخلوش ليلة تعدي عليكم من غير ما تقولوا أخر آيتين من البقرة :*

*«آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلُّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» (286)*

*أجرها أعظم مما تتخيل🕊*

> *-ثالثاً:ڪيف أحافظ عَ صلاتي فِ وقتها ولا أتڪاسل عنها؟.*

*•قبل ڪل شيء عليك أن تڪون متأڪد بأنك أنت من تحتاج للصلاة، لتڪون دائماً قريباً من اللّٰه، فالذي يصلي صلاته بصدقٍ وخشوع يغفر اللّٰه له ذنوبه، بدون توبة حتى، طبعاً أقصد هنا الذنوب الصغيرة اليومية، التي ترتڪبها ڪبشر؛ `وليس ڪبائر الذنوب`."*

`يا تكوني وصيه من وصايا الرسول.`
`يا تكوني علامه من علامات الساعه`
`ولكي الاختيار`؟؟
> نورهان غفر الله لها ولولديها ✍🏻

" أدعية لا تفرط بها في يوم عرفة:

١- ‏اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا على دِيْنِكَ.

٢- اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ.

٣- رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً.
> لا تنسوني من صالح دعواتكم ولكم بالمثل

*ما كان مع زكريّا من الأسباب إلّا شيبةُ رأسِه، و امرأةٌ عاقِر ، ورغم ذلك كانت النتيجة : إنّا نبشّرُك !*

`‏المسألة كلُّها: قلبٌ موقِن .`

*اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ*

كَانَ الرّبيع بْن خيثَم -رحمَهُ الله- يقُول فِي دعَائه:

أشكُو إِلَيْك حاجةً لَا يَحسُن بثُّها إلَّا إِليْكَ.

- ابن الجُوزي |•

`وردكم اليومي`

*الورد القرآني يمسح عن القلب كلّ تعب ووهنٍ وهمّ، وهو ترياق الفؤاد، ومن أجلّ النعم التي يُعايشها المؤمن في حياته؛ أن يُقبل على كلام ربّه ليأنس به، فيؤنسه الله بكلامه ويجبره، ويهديه لأحسن السّبل، ويأخذ بيده إلى طريق النّور، فيزداد العبد عبوديةً وارتقاء كلما تزوّد من القرآن.*

`لا تنسوني من دعواتكن`