#إﺟﻌــﻞ ﻛــﻼ‌ﻡ ﺍﻟﻨــﺎﺱ ﺍﻟﺴﻴﺊ ﻛﺎﻟﺘــﺮﺍب..ﻓـإﻥ ﻟﻢ ﺗﺬْﺭﻩُ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﻓـﻬﻮ ﻳــُﺪﺍﺱ #ﺇﺫﺁ ﮔﺮﻫﺖ ﺍﻟﺪَﻧﻴﺂ ﺑﺴﺒﺐْ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣٍﺪ ، ﻓﺄﻧﺖ ﮔﺎﻟﺬﻱ ﺃﺣْﺮﻕ ﺑﻴﺘـﻪ ﻣﻦ ﺃﺟـﻞ ﺣﺸﺮﺓ . #ﻻ‌ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻹ‌ﻫﺘﻤﺎﻡ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻣﻌﻴﻦ ..#ﻭﻻ‌ ﺗﺘﻀﺎﻳﻖ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻣﻬﻤﺎ ﺃﺳﺂﺀ ﺇﻟﻴﻚ #ﻓإﺟﻌﻞ ﻛﻞ ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻻ‌ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺣﺠﻤﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ” ‏ #لسنا مطالبين بحب كل الناس ولا أن يحبنا كل الناس فالمحبة رزق الله للقلوب #لكننا مطالبين باحترام الجميع وتقبّل اختلافهم عنا... #ليس كل من يخالفني عدوي .. #وليس كل من لا يحبني يكرهني #أغلى الأشياء هي التي لا يستطيعُ المالُ شراءَها : عافية في الجسد، وراحة في البال، وأشخاص يهوِّنون عليك الدنيا....

#إﺟﻌــﻞ ﻛــﻼ‌ﻡ ﺍﻟﻨــﺎﺱ ﺍﻟﺴﻴﺊ ﻛﺎﻟﺘــﺮﺍب..ﻓـإﻥ ﻟﻢ ﺗﺬْﺭﻩُ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﻓـﻬﻮ ﻳــُﺪﺍﺱ #ﺇﺫﺁ ﮔﺮﻫﺖ ﺍﻟﺪَﻧﻴﺂ ﺑﺴﺒﺐْ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣٍﺪ ، ﻓﺄﻧﺖ ﮔﺎﻟﺬﻱ ﺃﺣْﺮﻕ ﺑﻴﺘـﻪ ﻣﻦ ﺃﺟـﻞ ﺣﺸﺮﺓ . #ﻻ‌ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻹ‌ﻫﺘﻤﺎﻡ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻣﻌﻴﻦ ..#ﻭﻻ‌ ﺗﺘﻀﺎﻳﻖ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻣﻬﻤﺎ ﺃﺳﺂﺀ ﺇﻟﻴﻚ #ﻓإﺟﻌﻞ ﻛﻞ ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻻ‌ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺣﺠﻤﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ” ‏ #لسنا مطالبين بحب كل الناس ولا أن يحبنا كل الناس فالمحبة رزق الله للقلوب #لكننا مطالبين باحترام الجميع وتقبّل اختلافهم عنا... #ليس كل من يخالفني عدوي .. #وليس كل من لا يحبني يكرهني #أغلى الأشياء هي التي لا يستطيعُ المالُ شراءَها : عافية في الجسد، وراحة في البال، وأشخاص يهوِّنون عليك الدنيا....

هذا صغيرٌ… لكنّهُ بركانْ يغضبُ من كلّ شيءٍ… دونَ بيانْ! إن ضاعَ منهُ قلمٌ… صاحَ: "أينَ القلم؟!" وإن تأخرَ طعامُهُ… قال: "أينَ الطعام؟!" وجهُهُ أحمرُ مثلُ الطماطمْ 🍅 وصوتهُ في البيتِ مثلُ الصواعقْ ⚡ "لا أريدُ هذا!"… "لن ألبسَ ذاك!" كلُّ شيءٍ عندهُ فيه خلافٌ وِشِقاقْ لكننا نُحبّهُ رغمَ الغضبْ ونحضنهُ حينَ يثورُ كاللهبْ فهو صغيرٌ… يتعلمُ الهدوءْ مع الحبِّ، والحِلمِ، والحنانِ الممدودْ

*أولًا كدا: عارفين معنى إننا مش كاملين احنا كبشر مش كاملين بمعنى ان عندنا نواقص وضعف وأخطاء وشهوات واحتياجات يعني بنمرض، بنغلط، بننسي، بنفشل أحيانًا وكل دا جزء من طبيعتنا البشريه اللي ربنا خلقنا عليها بس في نفس الوقت عندنا قدرات عظيمة جدًا الـ وهي العقل، إرادة، روح، مشاعر، ضمير، إمكانيات نختار ونغير ونتوب ونتطور، فـ احنا مش ضعفاء تمامًا لكننا مخلوقات نتعلم وننضج ونسعي.*

ذات يوم، خرج الملك في موكب عظيم، يركب حصانه، وجنوده تحيط به، والناس ينظرون إليه بإعجاب وخوف. وبينما هو يتمشى في أرضه، شعر فجأة بصوت صغير يأتي من تحت قدمه، لم يفهمه في البداية، لكن لما اقترب، وجد أنه نملة صغيرة تتحدث مع غيرها من النمل! قالت النملة: > "يا أيها النمل، ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون." (هذا مقتبس من الآية في سورة النمل، لكن في القصة نُسج على منوالها.) تعجب الملك! توقف مكانه، ثم ترجل من فرسه، واقترب من النملة وقال لها: – "لماذا خفتِ منّي؟ أنا ملك عادل، ولا أؤذي أحدًا." فأجابته النملة بحكمة: – "لسنا نخاف الظلم فقط، بل نخاف الغرور والتكبر، فكم من ملكٍ كان قبلك، ظن أنه خالد، فمات، وذهب ملكه، ولم يبق منه إلا ذكر سيئ أو قبر مهجور. أما نحن – مع صغر حجمنا – نبني قصورًا تحت الأرض من دون تكبر، ونعمل كأننا سنعيش للأبد، لكننا نعيش كأننا سنموت غدًا." اندهش الملك من كلامها، وسألها: – "هل للنمل قصور؟" قالت النملة: > "نعم، لكنها قصور من تواضع، وليست من ذهب أو فضة، قصور تبنى بالعمل والتعاون، لا بالغطرسة والظلم." فبكى الملك، وقال: > "علمتني نملة ما لم تعلمني الحياة كلها." ومنذ ذلك اليوم، تغير حاله، وأصبح ملكًا عادلاً متواضعًا، يبني لا يهدم، ويعدل لا يظلم.

يحكى أنه كان هناك ملكٌ جبار، أغراه ملكه وجنوده وقصره، فكان مغرورًا جدًا بنفسه، يمشي في الأرض مرحًا، ويظن أنه أقوى من الجميع، لا أحد يُحاسبه، ولا أحد يعارضه. ذات يوم، خرج هذا الملك في موكب عظيم، يركب حصانه، وجنوده تحيط به، والناس ينظرون إليه بإعجاب وخوف. وبينما هو يتمشى في أرضه، شعر فجأة بصوت صغير يأتي من تحت قدمه، لم يفهمه في البداية، لكن لما اقترب، وجد أنه نملة صغيرة تتحدث مع غيرها من النمل! قالت النملة: > "يا أيها النمل، ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون." (هذا مقتبس من الآية في سورة النمل، لكن في القصة نُسج على منوالها.) تعجب الملك! توقف مكانه، ثم ترجل من فرسه، واقترب من النملة وقال لها: – "لماذا خفتِ منّي؟ أنا ملك عادل، ولا أؤذي أحدًا." فأجابته النملة بحكمة: – "لسنا نخاف الظلم فقط، بل نخاف الغرور والتكبر، فكم من ملكٍ كان قبلك، ظن أنه خالد، فمات، وذهب ملكه، ولم يبق منه إلا ذكر سيئ أو قبر مهجور. أما نحن – مع صغر حجمنا – نبني قصورًا تحت الأرض من دون تكبر، ونعمل كأننا سنعيش للأبد، لكننا نعيش كأننا سنموت غدًا." اندهش الملك من كلامها، وسألها: – "هل للنمل قصور؟" قالت النملة: > "نعم، لكنها قصور من تواضع، وليست من ذهب أو فضة، قصور تبنى بالعمل والتعاون، لا بالغطرسة والظلم." فبكى الملك، وقال: > "علمتني نملة ما لم تعلمني الحياة كلها." ومنذ ذلك اليوم، تغير حاله، وأصبح ملكًا عادلاً متواضعًا، يبني لا يهدم، ويعدل لا يظلم.

🐜 قصة قصر النمل 🏰 يحكى أنه كان هناك ملكٌ جبار، أغراه ملكه وجنوده وقصره، فكان مغرورًا جدًا بنفسه، يمشي في الأرض مرحًا، ويظن أنه أقوى من الجميع، لا أحد يُحاسبه، ولا أحد يعارضه. ذات يوم، خرج هذا الملك في موكب عظيم، يركب حصانه، وجنوده تحيط به، والناس ينظرون إليه بإعجاب وخوف. وبينما هو يتمشى في أرضه، شعر فجأة بصوت صغير يأتي من تحت قدمه، لم يفهمه في البداية، لكن لما اقترب، وجد أنه نملة صغيرة تتحدث مع غيرها من النمل! قالت النملة: > "يا أيها النمل، ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون." (هذا مقتبس من الآية في سورة النمل، لكن في القصة نُسج على منوالها.) تعجب الملك! توقف مكانه، ثم ترجل من فرسه، واقترب من النملة وقال لها: – "لماذا خفتِ منّي؟ أنا ملك عادل، ولا أؤذي أحدًا." فأجابته النملة بحكمة: – "لسنا نخاف الظلم فقط، بل نخاف الغرور والتكبر، فكم من ملكٍ كان قبلك، ظن أنه خالد، فمات، وذهب ملكه، ولم يبق منه إلا ذكر سيئ أو قبر مهجور. أما نحن – مع صغر حجمنا – نبني قصورًا تحت الأرض من دون تكبر، ونعمل كأننا سنعيش للأبد، لكننا نعيش كأننا سنموت غدًا." اندهش الملك من كلامها، وسألها: – "هل للنمل قصور؟" قالت النملة: > "نعم، لكنها قصور من تواضع، وليست من ذهب أو فضة، قصور تبنى بالعمل والتعاون، لا بالغطرسة والظلم." فبكى الملك، وقال: > "علمتني نملة ما لم تعلمني الحياة كلها." ومنذ ذلك اليوم، تغير حاله، وأصبح ملكًا عادلاً متواضعًا، يبني لا يهدم، ويعدل لا يظلم.

🐜 قصة قصر النمل 🏰 يحكى أنه كان هناك ملكٌ جبار، أغراه ملكه وجنوده وقصره، فكان مغرورًا جدًا بنفسه، يمشي في الأرض مرحًا، ويظن أنه أقوى من الجميع، لا أحد يُحاسبه، ولا أحد يعارضه. ذات يوم، خرج هذا الملك في موكب عظيم، يركب حصانه، وجنوده تحيط به، والناس ينظرون إليه بإعجاب وخوف. وبينما هو يتمشى في أرضه، شعر فجأة بصوت صغير يأتي من تحت قدمه، لم يفهمه في البداية، لكن لما اقترب، وجد أنه نملة صغيرة تتحدث مع غيرها من النمل! قالت النملة: > "يا أيها النمل، ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون." (هذا مقتبس من الآية في سورة النمل، لكن في القصة نُسج على منوالها.) تعجب الملك! توقف مكانه، ثم ترجل من فرسه، واقترب من النملة وقال لها: – "لماذا خفتِ منّي؟ أنا ملك عادل، ولا أؤذي أحدًا." فأجابته النملة بحكمة: – "لسنا نخاف الظلم فقط، بل نخاف الغرور والتكبر، فكم من ملكٍ كان قبلك، ظن أنه خالد، فمات، وذهب ملكه، ولم يبق منه إلا ذكر سيئ أو قبر مهجور. أما نحن – مع صغر حجمنا – نبني قصورًا تحت الأرض من دون تكبر، ونعمل كأننا سنعيش للأبد، لكننا نعيش كأننا سنموت غدًا." اندهش الملك من كلامها، وسألها: – "هل للنمل قصور؟" قالت النملة: > "نعم، لكنها قصور من تواضع، وليست من ذهب أو فضة، قصور تبنى بالعمل والتعاون، لا بالغطرسة والظلم." فبكى الملك، وقال: > "علمتني نملة ما لم تعلمني الحياة كلها." ومنذ ذلك اليوم، تغير حاله، وأصبح ملكًا عادلاً متواضعًا، يبني لا يهدم، ويعدل لا يظلم.

🐜 قصة قصر النمل 🏰 يحكى أنه كان هناك ملكٌ جبار، أغراه ملكه وجنوده وقصره، فكان مغرورًا جدًا بنفسه، يمشي في الأرض مرحًا، ويظن أنه أقوى من الجميع، لا أحد يُحاسبه، ولا أحد يعارضه. ذات يوم، خرج هذا الملك في موكب عظيم، يركب حصانه، وجنوده تحيط به، والناس ينظرون إليه بإعجاب وخوف. وبينما هو يتمشى في أرضه، شعر فجأة بصوت صغير يأتي من تحت قدمه، لم يفهمه في البداية، لكن لما اقترب، وجد أنه نملة صغيرة تتحدث مع غيرها من النمل! قالت النملة: > "يا أيها النمل، ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون." (هذا مقتبس من الآية في سورة النمل، لكن في القصة نُسج على منوالها.) تعجب الملك! توقف مكانه، ثم ترجل من فرسه، واقترب من النملة وقال لها: – "لماذا خفتِ منّي؟ أنا ملك عادل، ولا أؤذي أحدًا." فأجابته النملة بحكمة: – "لسنا نخاف الظلم فقط، بل نخاف الغرور والتكبر، فكم من ملكٍ كان قبلك، ظن أنه خالد، فمات، وذهب ملكه، ولم يبق منه إلا ذكر سيئ أو قبر مهجور. أما نحن – مع صغر حجمنا – نبني قصورًا تحت الأرض من دون تكبر، ونعمل كأننا سنعيش للأبد، لكننا نعيش كأننا سنموت غدًا." اندهش الملك من كلامها، وسألها: – "هل للنمل قصور؟" قالت النملة: > "نعم، لكنها قصور من تواضع، وليست من ذهب أو فضة، قصور تبنى بالعمل والتعاون، لا بالغطرسة والظلم." فبكى الملك، وقال: > "علمتني نملة ما لم تعلمني الحياة كلها." ومنذ ذلك اليوم، تغير حاله، وأصبح ملكًا عادلاً متواضعًا، يبني لا يهدم، ويعدل لا يظلم.

🔥👦 الطفل الغضبان 👦🔥 هذا صغيرٌ… لكنّهُ بركانْ يغضبُ من كلّ شيءٍ… دونَ بيانْ! إن ضاعَ منهُ قلمٌ… صاحَ: "أينَ القلم؟!" وإن تأخرَ طعامُهُ… قال: "أينَ الطعام؟!" وجهُهُ أحمرُ مثلُ الطماطمْ 🍅 وصوتهُ في البيتِ مثلُ الصواعقْ ⚡ "لا أريدُ هذا!"… "لن ألبسَ ذاك!" كلُّ شيءٍ عندهُ فيه خلافٌ وِشِقاقْ لكننا نُحبّهُ رغمَ الغضبْ ونحضنهُ حينَ يثورُ كاللهبْ فهو صغيرٌ… يتعلمُ الهدوءْ مع الحبِّ، والحِلمِ، والحنانِ الممدودْ

> أن يصرف الله عنك من السوء مثلها *قد تكون دعوتَ الله أن يوفقك في عمل، فلم يحصل…* *لكنك لاتعلم، أن في ذلك العمل بلاءً أو فتنة أو تعباً نفسياً لا تحتمله.* *دعوتَ بزواج من شخص، ولم يتم…* *لكنك لاتدري، لعلّ الله صرف عنك* *شراً كان سيفسد قلبك.* *نحن ندعو، والله يعلم.* *نطلب، وهو يختار ماهو أصلح لنا* *بلطفٍ قد لانراه الآن، لكننا سنحمده عليه يوماً ما*💎🌸

*"وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي"🤲🏻* *لسنا صالحين بما يكفي لكننا نخاف الله رب العالمين و نريد طريقه ما استطعنا مع أننا مقصِّرون و مذنبون و لسنا مثاليين في رحلة الحياة هذه ..* *إن كل ما ننشره ليس دليل على تقوانا أو صلاحنا ..* *فما ننشره من منشورات دينيه و ما نشاركه من آيات و أحاديث ترق لها القلوب لعل الله أن يهدينا بها و يهدي بها أحداً في حياتنا أو بعد مماتنا فتكون لنا صدقةٌ جاريه و ما أحوجنا لمثل هذا ..* *فكلنا مقصرون ؛ مذنبون ؛ نطلب من الله العفو و العافيه فى الدنيا و الآخره*.. 🫧🌸