Sponsorluk

  • *`رسالة لكِ يا غالية :`*

    *أنتِ لستِ مُتأخرة ، أنتِ لديكِ رزق مختلف وقصة مختلفة عنهم ، و لأن الله يرتب لكِ أشياء تستحقينها ، لعل رزقك المتأخر أفضل من أرزاقهم المستعجلة ، فقط إستوعبي هذا وإطمئني !*
    *`رسالة لكِ يا غالية :`* *أنتِ لستِ مُتأخرة ، أنتِ لديكِ رزق مختلف وقصة مختلفة عنهم ، و لأن الله يرتب لكِ أشياء تستحقينها ، لعل رزقك المتأخر أفضل من أرزاقهم المستعجلة ، فقط إستوعبي هذا وإطمئني !*💎🌸
    Like
    1
    · 0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·1 Views ·0 önizleme
  • *`رسالة لكِ يا غالية :`*

    *أنتِ لستِ مُتأخرة ، أنتِ لديكِ رزق مختلف وقصة مختلفة عنهم ، و لأن الله يرتب لكِ أشياء تستحقينها ، لعل رزقك المتأخر أفضل من أرزاقهم المستعجلة ، فقط إستوعبي هذا وإطمئني !*
    *`رسالة لكِ يا غالية :`* *أنتِ لستِ مُتأخرة ، أنتِ لديكِ رزق مختلف وقصة مختلفة عنهم ، و لأن الله يرتب لكِ أشياء تستحقينها ، لعل رزقك المتأخر أفضل من أرزاقهم المستعجلة ، فقط إستوعبي هذا وإطمئني !*💎🌸
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·2 Views ·0 önizleme
  • `هدوء الشوارع عند صلاة الفجر`
    *وازدحامها وقت ساعة العمل تحكي لنا قصة حب الدنيا ونسيان الأخره .*
    *اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا*
    `هدوء الشوارع عند صلاة الفجر` *وازدحامها وقت ساعة العمل تحكي لنا قصة حب الدنيا ونسيان الأخره .* *اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا📚*
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·4 Views ·0 önizleme
  • *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`*



    *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!*
    *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!*
    *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟*
    *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.*

    *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*
    *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`* *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!* *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!* *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟* *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.* *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*💎🌸
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·4 Views ·0 önizleme
  • *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`*



    *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!*
    *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!*
    *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟*
    *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.*

    *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*
    *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`* *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!* *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!* *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟* *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.* *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*💎🌸
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·5 Views ·0 önizleme
  • #قصة سعودية واقعية كان هناك شخص من سكان احد الأحياء في مدينة الرياض حالته المادية ضعيفة حيث أن راتبه التقاعدي لا يتجاوز ثلاثة
    آلاف وخمسمائة ريال .
    عمل المستحيل لكي يزيد من كسبه ولكن محاولاته كانت تبوء بالفشل وكان يسمع من الناس ان الأمارات دولة غنية و بها رزق وبيع وشراء وكان يراوده التفكير دائماً بالذهاب لتلك الدولة ليبيع ويشتري هناك .
    كان يعتقد بان دبي مثل ) حراج ابن قاسم ) لتكون تجربة من ضمن التجارب وعندما استلم راتبه التقاعدي أعطى زوجته ألف وخمسمائة ريال وأخذ ألفين ريال.
    وقال لزوجته هذه الألفين سوف اذهب اتاجر بها في الإمارات و زوجته مسكينة لا تعرف الإمارات ولا التجارة قالت توكل على الله واذهب وقامت بتوديع زوجها ودعت له بالخير والبركة في هذه التجارة
    ذهب الأخ وقطع تذكرة للإمارات مدينة دبي وفي الطائرة كان الراكب بجواره شخص سعودي ثري أخذ يتحدث معه هذا الشخص ويسأله عن سبب ذهابه لدبي
    فقال انا انسان على باب الله واردت ان اخوض غمار التجارة في دبي لعلي أكسب بعض المال قال : وكم معك من النقود
    قال : ألف وثلاث مائة ريال كانت الفين فاشتريت تذکره ذهاب لدبي بسبع مائة ريال وبقي معي ألف وثلاث مائة ريال.
    تبسم الرجل وسكت وعند وصول الطائرة الى دبي سأله الرجل اين ستسكن
    قال : لا اعلم سوف ابحث لي عن مكان . قال له الرجل : بل تأتي معي للمكان الذي سوف اسكن فيه. قال : اعفني فانا سأبحث عن مكان يكون على قد حالي .
    قال له الرجل : لا تخف أنت ستكون في ضيافتي فرفض هذا
    الفقير حيث ان عنده عزة نفس إلا أن الرجل أصر والح عليه حتى وافق في الذهاب معه فلما وصلا تفاجأ الرجل الفقير مما رأت عيناه
    تكملة القصة في أول تعليق ⛔️
    #قصة سعودية واقعية كان هناك شخص من سكان احد الأحياء في مدينة الرياض حالته المادية ضعيفة حيث أن راتبه التقاعدي لا يتجاوز ثلاثة آلاف وخمسمائة ريال . عمل المستحيل لكي يزيد من كسبه ولكن محاولاته كانت تبوء بالفشل وكان يسمع من الناس ان الأمارات دولة غنية و بها رزق وبيع وشراء وكان يراوده التفكير دائماً بالذهاب لتلك الدولة ليبيع ويشتري هناك . كان يعتقد بان دبي مثل ) حراج ابن قاسم ) لتكون تجربة من ضمن التجارب وعندما استلم راتبه التقاعدي أعطى زوجته ألف وخمسمائة ريال وأخذ ألفين ريال. وقال لزوجته هذه الألفين سوف اذهب اتاجر بها في الإمارات و زوجته مسكينة لا تعرف الإمارات ولا التجارة قالت توكل على الله واذهب وقامت بتوديع زوجها ودعت له بالخير والبركة في هذه التجارة ذهب الأخ وقطع تذكرة للإمارات مدينة دبي وفي الطائرة كان الراكب بجواره شخص سعودي ثري أخذ يتحدث معه هذا الشخص ويسأله عن سبب ذهابه لدبي فقال انا انسان على باب الله واردت ان اخوض غمار التجارة في دبي لعلي أكسب بعض المال قال : وكم معك من النقود قال : ألف وثلاث مائة ريال كانت الفين فاشتريت تذکره ذهاب لدبي بسبع مائة ريال وبقي معي ألف وثلاث مائة ريال. تبسم الرجل وسكت وعند وصول الطائرة الى دبي سأله الرجل اين ستسكن قال : لا اعلم سوف ابحث لي عن مكان . قال له الرجل : بل تأتي معي للمكان الذي سوف اسكن فيه. قال : اعفني فانا سأبحث عن مكان يكون على قد حالي . قال له الرجل : لا تخف أنت ستكون في ضيافتي فرفض هذا الفقير حيث ان عنده عزة نفس إلا أن الرجل أصر والح عليه حتى وافق في الذهاب معه فلما وصلا تفاجأ الرجل الفقير مما رأت عيناه 😳😱 تكملة القصة في أول تعليق ⛔️⏬👇👇👇
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·6 Views ·0 önizleme
  • قصة ابكتني بدموعي ثرية علي الطريق
    وقفت امراه ثريه في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها ولوحت بيدها للسيارات المسرعه لكن لم تقف لها
    مضي عليها الوقت وبدء رذاذ المطر وخشيت حلول الظلام وفجاه
    توقفت سيارة قديمة الصنع يسوقها شاب حنطي البشرة
    نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟
    كانت تخشى من طمع بها تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها وثروتها لكن قررت وصعدت
    و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها أن اسمه آدم وعمله سائق أجره فأطمأنت نوعا ما و عاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ولم يلتفت اليها.
    وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها
    أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة
    فطلبت النزول وتوقف
    كم حسابك ؟
    لا شي !!لاااا لا يمكن
    انت ساعدتني و اوصلتني
    قال السائق آدم اجرتي أن تفعلي الخير مع من تجديه
    و انصرفت مذهولة !!
    واستمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.­
    أتت العاملة بالقهوة فلفت نظر المرأة الغنية شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها
    ما لي أراك متعبة؟!!
    قالت انني على وشك ولادة
    قالت المرأة ولم لا ترتاحين؟!!
    قالت العاملة أوفر ما يكفي حاجة ولادتي
    و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة
    (تركت باقي الحساب هدية لك)
    ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً آخر......
    باقي القصة في اول تعليق
    قصة ابكتني بدموعي ثرية علي الطريق وقفت امراه ثريه في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها ولوحت بيدها للسيارات المسرعه لكن لم تقف لها مضي عليها الوقت وبدء رذاذ المطر وخشيت حلول الظلام وفجاه توقفت سيارة قديمة الصنع يسوقها شاب حنطي البشرة نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟ كانت تخشى من طمع بها تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها وثروتها لكن قررت وصعدت و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها أن اسمه آدم وعمله سائق أجره فأطمأنت نوعا ما و عاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ولم يلتفت اليها. وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة فطلبت النزول وتوقف كم حسابك ؟ لا شي !!لاااا لا يمكن انت ساعدتني و اوصلتني قال السائق آدم اجرتي أن تفعلي الخير مع من تجديه و انصرفت مذهولة !! واستمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.­ أتت العاملة بالقهوة فلفت نظر المرأة الغنية شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها ما لي أراك متعبة؟!! قالت انني على وشك ولادة قالت المرأة ولم لا ترتاحين؟!! قالت العاملة أوفر ما يكفي حاجة ولادتي و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً 👀لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة (تركت باقي الحساب هدية لك) ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً آخر...... باقي القصة في اول تعليق👇👇👇
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·6 Views ·0 önizleme
  • قصة ابكتني بدموعي ثرية علي الطريق
    وقفت امراه ثريه في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها ولوحت بيدها للسيارات المسرعه لكن لم تقف لها
    مضي عليها الوقت وبدء رذاذ المطر وخشيت حلول الظلام وفجاه
    توقفت سيارة قديمة الصنع يسوقها شاب حنطي البشرة
    نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟
    كانت تخشى من طمع بها تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها وثروتها لكن قررت وصعدت
    و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها أن اسمه آدم وعمله سائق أجره فأطمأنت نوعا ما و عاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ولم يلتفت اليها.
    وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها
    أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة
    فطلبت النزول وتوقف
    كم حسابك ؟
    لا شي !!لاااا لا يمكن
    انت ساعدتني و اوصلتني
    قال السائق آدم اجرتي أن تفعلي الخير مع من تجديه
    و انصرفت مذهولة !!
    واستمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.­
    أتت العاملة بالقهوة فلفت نظر المرأة الغنية شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها
    ما لي أراك متعبة؟!!
    قالت انني على وشك ولادة
    قالت المرأة ولم لا ترتاحين؟!!
    قالت العاملة أوفر ما يكفي حاجة ولادتي
    و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة
    (تركت باقي الحساب هدية لك)
    ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً آخر......
    باقي القصة في اول تعليق
    قصة ابكتني بدموعي ثرية علي الطريق وقفت امراه ثريه في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها ولوحت بيدها للسيارات المسرعه لكن لم تقف لها مضي عليها الوقت وبدء رذاذ المطر وخشيت حلول الظلام وفجاه توقفت سيارة قديمة الصنع يسوقها شاب حنطي البشرة نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟ كانت تخشى من طمع بها تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها وثروتها لكن قررت وصعدت و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها أن اسمه آدم وعمله سائق أجره فأطمأنت نوعا ما و عاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ولم يلتفت اليها. وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة فطلبت النزول وتوقف كم حسابك ؟ لا شي !!لاااا لا يمكن انت ساعدتني و اوصلتني قال السائق آدم اجرتي أن تفعلي الخير مع من تجديه و انصرفت مذهولة !! واستمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.­ أتت العاملة بالقهوة فلفت نظر المرأة الغنية شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها ما لي أراك متعبة؟!! قالت انني على وشك ولادة قالت المرأة ولم لا ترتاحين؟!! قالت العاملة أوفر ما يكفي حاجة ولادتي و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً 👀لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة (تركت باقي الحساب هدية لك) ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً آخر...... باقي القصة في اول تعليق👇👇👇
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·6 Views ·0 önizleme
  • أقامت إحدى المدارس رحلة ترفيهية للطلاب .. و في الطريق صادفهم نفق اعتاد سائق الباص المرور تحته، مكتوب عليه الارتفاع ثلاثة أمتار .. لم يتوقف السائق لأن ارتفاع الباص كان أقل من 3 أمتار ..
    لكن المفاجأة هذه المرة كانت كبيرة فقد احتك الباص بسقف النفق وانحشر في منتصفه ..
    سائق الباص بدأ بالتساؤل :
    كل سنة كنت أعبر النفق دون التعرض لأية مشكلة فماذا حدث ؟
    رجل من المتجمهرين أجاب : لقد تمّ تعبيد الطريق من جديد وبالتالي إرتفع مستوى الشارع قليلاً ..
    حاول الرجل المساعدة بأن يربط الباص بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب ثقل الباص ..
    البعض اقترح إحضار سيارة أقوى لسحب الباص والبعض اقترح حفر وتكسير الطبقة الإسفلتية..
    ووسط هذه الإقتراحات المختلفة والتي بدت صعبة وغير مجدية ، نزل أحد الأولاد من الباص ليقول :
    باااقي القصة في اول تعليق
    أقامت إحدى المدارس رحلة ترفيهية للطلاب .. و في الطريق صادفهم نفق اعتاد سائق الباص المرور تحته، مكتوب عليه الارتفاع ثلاثة أمتار .. لم يتوقف السائق لأن ارتفاع الباص كان أقل من 3 أمتار .. لكن المفاجأة هذه المرة كانت كبيرة فقد احتك الباص بسقف النفق وانحشر في منتصفه .. سائق الباص بدأ بالتساؤل : كل سنة كنت أعبر النفق دون التعرض لأية مشكلة فماذا حدث ؟ رجل من المتجمهرين أجاب : لقد تمّ تعبيد الطريق من جديد وبالتالي إرتفع مستوى الشارع قليلاً .. حاول الرجل المساعدة بأن يربط الباص بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب ثقل الباص .. البعض اقترح إحضار سيارة أقوى لسحب الباص والبعض اقترح حفر وتكسير الطبقة الإسفلتية.. ووسط هذه الإقتراحات المختلفة والتي بدت صعبة وغير مجدية ، نزل أحد الأولاد من الباص ليقول :😳 باااقي القصة في اول تعليق 👇⏬👇
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·6 Views ·0 önizleme
  • *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`*



    *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!*
    *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!*
    *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟*
    *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.*

    *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*
    *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`* *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!* *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!* *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟* *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.* *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*💎🌸
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·5 Views ·0 önizleme
  • `هدوء الشوارع عند صلاة الفجر`
    *وازدحامها وقت ساعة العمل تحكي لنا قصة حب الدنيا ونسيان الأخره .*
    *اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا*
    `هدوء الشوارع عند صلاة الفجر` *وازدحامها وقت ساعة العمل تحكي لنا قصة حب الدنيا ونسيان الأخره .* *اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا📚*
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·3 Views ·0 önizleme
  • *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`*



    *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!*
    *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!*
    *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟*
    *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.*

    *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*
    *`​​فضل عظيم في التصدق باللباس هذه الأيام الباردة`* *قال سفيان:جاء رجل من أهل الشام، فقال: دلوني على صفوان بن سليم، فإني رأيته دخل الجنة!* *‏قيل له: بأي شي؟ قال: بقميص كساه إنساناً!* *‏فسأل بعض إخوان صفوان، صفوان عن قصة القميص؟* *‏فقال: خرجت من المسجد في ليلة باردة، وإذا برجل عارِ يرتعد من البرد، فنزعت قميصي، فكسوته.* *‏(حلية الأولياء:٣/ ١٦١)*💎🌸
    0 Yorumlar ·0 hisse senetleri ·3 Views ·0 önizleme
Arama Sonuçları
Sponsorluk
I-Salers https://salers.inezgane.store