قال ابن رجب رحمه الله : *‏ الإلحاح على الله بتكرير ذكر ربوبيته "يا رب"* *‏من أعظم ما يُطلب به إجابة الدعاء.* *‏📚 جامع العلوم والحكم صـ ۱٩٧* `وتركم وسألو الله من خير الدنيا والآخرة`🫂💎🌸

*"اليوم هو يوم القرّ ،* *ثاني أيام العيد ‏وهو يومٌ يُرجى* *فيهِ إجابة الدعـــــــــاء ‏قال:* *أعظمُ الأيّام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرّ* *أكثروا فيه من الاستغفار والدعاء:* *" ‏ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي* *الآخرة حسنة وقنا عذاب النار".* *• اذكروا الأمة بين طيات دعواتكــــــم* *ولا تنسوني !*

"لا يُلحّ في الدعاء، إلا الواثق بالله."

*يارب مع نسمات الفجر لا ترد لنا دعاء ولاتخيب لنا رجاء وأدفع عنا كل هم وغم وبلاء🥺🤍.*

" *يا الله،* إنّي أطرق بابك بقلبٍ أتعبه الرجاء، ونفسٍ لا تجد السكينة إلا بين يديك… لا أملك إلا دمعًا صادقًا ودعاءً لا ينطفئ، فاجبرني جبرًا يتعجّب منه قلبي، ويسكن به خوفي، وطمئنّي أنك لن تُضيعني، فأنت ربّ الدعوات وإن ضلّ الدّرب… إئذن لي أن أُجاب، أن أُرفع، أن أُجبر، فلا أحد سواك يُحسن لي هذا اللّطف العظيم 🥺🤲🏻💛🌻"

*يارب مع نسمات الفجر لا ترد لنا دعاء ولاتخيب لنا رجاء وأدفع عنا كل هم وغم وبلاء🥺🤍.*

*يارب مع نسمات الفجر لا ترد لنا دعاء ولاتخيب لنا رجاء وأدفع عنا كل هم وغم وبلاء🥺🤍.*

لا تكن ممن يتهامسون بذنب غيرهم، فربّ من تتحدثون عنه قد بكى وتاب، وربّه غفور رحيم... بينما أنتم تتناقلون ذنبه، هو يتطهّر منه بدعائه واستغفاره! فلننشغل بأنفسنا، ولنفتح قلوبنا للتسامح والدعاء لبعضنا، فالفوز الحقيقي هو برضا الله لا بإدانة خلقه. اللهم اجعلنا من التوابين، واغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان .

لا تكن ممن يتهامسون بذنب غيرهم، فربّ من تتحدثون عنه قد بكى وتاب، وربّه غفور رحيم... بينما أنتم تتناقلون ذنبه، هو يتطهّر منه بدعائه واستغفاره! فلننشغل بأنفسنا، ولنفتح قلوبنا للتسامح والدعاء لبعضنا، فالفوز الحقيقي هو برضا الله لا بإدانة خلقه. اللهم اجعلنا من التوابين، واغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان .

لا تكن ممن يتهامسون بذنب غيرهم، فربّ من تتحدثون عنه قد بكى وتاب، وربّه غفور رحيم... بينما أنتم تتناقلون ذنبه، هو يتطهّر منه بدعائه واستغفاره! فلننشغل بأنفسنا، ولنفتح قلوبنا للتسامح والدعاء لبعضنا، فالفوز الحقيقي هو برضا الله لا بإدانة خلقه. اللهم اجعلنا من التوابين، واغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان .

لا تكن ممن يتهامسون بذنب غيرهم، فربّ من تتحدثون عنه قد بكى وتاب، وربّه غفور رحيم... بينما أنتم تتناقلون ذنبه، هو يتطهّر منه بدعائه واستغفاره! فلننشغل بأنفسنا، ولنفتح قلوبنا للتسامح والدعاء لبعضنا، فالفوز الحقيقي هو برضا الله لا بإدانة خلقه. اللهم اجعلنا من التوابين، واغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان .

*يارب مع نسمات الفجر لا ترد لنا دعاء ولاتخيب لنا رجاء وأدفع عنا كل هم وغم وبلاء🥺🤍.*