البحث | I-Salers

Samira Bannany

2025-07-12 23:54:49

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

2

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Samira Bannany

2025-07-12 23:54:36

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

2

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Samira Bannany

2025-07-12 23:54:02

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

2

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Samira Bannany

2025-07-12 23:52:23

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

1

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Samira Bannany

2025-07-12 23:52:05

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

1

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Samira Bannany

2025-07-12 23:51:14

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة.

ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى:
"من يعمل سُوءًا يُجز به".

وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت!

ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء.

> - ابن الجوزي.

من أراد دوام العافية والسلامة فليتق الله عز وجل، فإنه ما من عبد أطلق نفسه في شيء ينافي التقوى، وإن قل، إلا وجد عقوبته عاجلة أو آجلة. ومن الاغترار أن تسيء، فترى إحسانًا، فتظن أنك قد سومحت، وتنسى: "من يعمل سُوءًا يُجز به". وربما قالت النفس: إنه يغفر، فتسامحت! ولا شك أنه يغفر، ولكن لمن يشاء. > - ابن الجوزي.

3

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:30:17

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

1

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:29:53

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

1

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:29:11

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

2

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:28:52

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

3

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:28:26

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

2

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
Rajae Aboudou

2025-07-11 10:28:21

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك.
فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين.

قال ابن الجوزي رحمه الله:
"ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

كُلّما قُمتَ باللّيل، رَقَّ قلبُك، واتّسعتْ رُوحُك، وتطهَّرتْ ذنوبُك، واقتربتَ من ربّك. فقيامُ الليلِ ليس مجرّد نوافل، بل هو سِرُّ العُبوديّة، ومِيزانُ القُرب، ومَقامُ الصّادقين. قال ابن الجوزي رحمه الله: "ما بقي من لذّات الدنيا إلا قيامُ الليل."

1

0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة

الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!

الصفحات المعززة