*إن غلبك أمر فالزم الحـوقلة.*
*وإن ضاق صدرك فالزم الاستغفار.*
*وإن أحزنك أمر فافزع إلي الصلاة*
*فما أنزل ربك من داء إلا وكان معه الدواء وأغلب الأمراض من الغفلة.*
*ما كان العسر إلا لنعود إليه سبحانه يبتلينا لنقترب لأن الإنسان يعلم عجزه وضعفه فقط عند البلايا والشدائد.*
*ما كان المرض إلا ليكون للعافية ثمن، وما كان البلاء إلا للتضرع والدعاء، وما كانت الدنيا إلا للكبد فالمستراح هناك!*
*والسُّلام لقلبك .*
*وإن ضاق صدرك فالزم الاستغفار.*
*وإن أحزنك أمر فافزع إلي الصلاة*
*فما أنزل ربك من داء إلا وكان معه الدواء وأغلب الأمراض من الغفلة.*
*ما كان العسر إلا لنعود إليه سبحانه يبتلينا لنقترب لأن الإنسان يعلم عجزه وضعفه فقط عند البلايا والشدائد.*
*ما كان المرض إلا ليكون للعافية ثمن، وما كان البلاء إلا للتضرع والدعاء، وما كانت الدنيا إلا للكبد فالمستراح هناك!*
*والسُّلام لقلبك .*
*إن غلبك أمر فالزم الحـوقلة.*
*وإن ضاق صدرك فالزم الاستغفار.*
*وإن أحزنك أمر فافزع إلي الصلاة*
*فما أنزل ربك من داء إلا وكان معه الدواء وأغلب الأمراض من الغفلة.*
*ما كان العسر إلا لنعود إليه سبحانه يبتلينا لنقترب لأن الإنسان يعلم عجزه وضعفه فقط عند البلايا والشدائد.*
*ما كان المرض إلا ليكون للعافية ثمن، وما كان البلاء إلا للتضرع والدعاء، وما كانت الدنيا إلا للكبد فالمستراح هناك!*
*والسُّلام لقلبك ❤️.*

