من أشد البلاء تعلق القلب بما لم يكتب له
وهذا منشأ التباغض والتحاسد
أن تقول: لماذا حصل فلان على كذا ولم أحصل عليه !
وهنا يأتي التأديب القرآني البليغ
"وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ
زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى"
فلا تنظر لما في يد غيرك تسلم وتطمئن.
وهذا منشأ التباغض والتحاسد
أن تقول: لماذا حصل فلان على كذا ولم أحصل عليه !
وهنا يأتي التأديب القرآني البليغ
"وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ
زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى"
فلا تنظر لما في يد غيرك تسلم وتطمئن.
من أشد البلاء تعلق القلب بما لم يكتب له
وهذا منشأ التباغض والتحاسد
أن تقول: لماذا حصل فلان على كذا ولم أحصل عليه !
وهنا يأتي التأديب القرآني البليغ
"وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ
زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى"
فلا تنظر لما في يد غيرك تسلم وتطمئن.

