*-فالغيبة أمر محرم نهى الله تعالى عنه في كتابه، حيث قال تعالى:*
> ﴿ولا يغتب بعضكم بعضا﴾
وقد عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الغيبة بقوله: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا الله ورسوله أعلم، قال:
> ذكرك أخاك بما يكره، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.
`رواه مسلم`
كما نهى عنه رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله:
> إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا.
`متفق عليه . .`
> ﴿ولا يغتب بعضكم بعضا﴾
وقد عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الغيبة بقوله: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا الله ورسوله أعلم، قال:
> ذكرك أخاك بما يكره، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.
`رواه مسلم`
كما نهى عنه رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله:
> إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا.
`متفق عليه . .`
*-فالغيبة أمر محرم نهى الله تعالى عنه في كتابه، حيث قال تعالى:*
> ﴿ولا يغتب بعضكم بعضا﴾
وقد عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الغيبة بقوله: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا الله ورسوله أعلم، قال:
> ذكرك أخاك بما يكره، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.
`رواه مسلم`
كما نهى عنه رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله:
> إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا.
`متفق عليه . .`
0 Kommentare
0 Geteilt
0 Bewertungen