#قال_الله_تعالى :
﴿ صُنعَ اللَّهِ الَّذي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إِنَّهُ خَبيرٌ بِما تَفعَلونَ ﴾
كل ما خلقه الله فله فيه حكمة؛ كما قال: (صنع الله الذي أتقن كل شيء)، وقال: (الذي أحسن كل شيء خلقه) [السجدة: 7]. وهو سبحانه غني عن العالمين؛ فالحكمة تتضمن شيئين: أحدهما: حكمة تعود إليه؛ يحبها، ويرضاها. والثاني: إلى عباده، هي نعمة عليهم يفرحون بها، ويلتذون بها.
[ الجامع لتفسير الإمام - ابن تيمية ]
﴿ صُنعَ اللَّهِ الَّذي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إِنَّهُ خَبيرٌ بِما تَفعَلونَ ﴾
كل ما خلقه الله فله فيه حكمة؛ كما قال: (صنع الله الذي أتقن كل شيء)، وقال: (الذي أحسن كل شيء خلقه) [السجدة: 7]. وهو سبحانه غني عن العالمين؛ فالحكمة تتضمن شيئين: أحدهما: حكمة تعود إليه؛ يحبها، ويرضاها. والثاني: إلى عباده، هي نعمة عليهم يفرحون بها، ويلتذون بها.
[ الجامع لتفسير الإمام - ابن تيمية ]
#قال_الله_تعالى :
﴿ صُنعَ اللَّهِ الَّذي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إِنَّهُ خَبيرٌ بِما تَفعَلونَ ﴾
كل ما خلقه الله فله فيه حكمة؛ كما قال: (صنع الله الذي أتقن كل شيء)، وقال: (الذي أحسن كل شيء خلقه) [السجدة: 7]. وهو سبحانه غني عن العالمين؛ فالحكمة تتضمن شيئين: أحدهما: حكمة تعود إليه؛ يحبها، ويرضاها. والثاني: إلى عباده، هي نعمة عليهم يفرحون بها، ويلتذون بها.
[ الجامع لتفسير الإمام - ابن تيمية ]🤎🥥

