يقول الإمام ان القيم
العبدُ أحوجُ شيء إلى معرفة ما يضُرُّه ليجتنبه، وما ينفعه ليحرص عليه ويفعله، فيُحب النافع، ويُبغض الضارَّ، فتكون محبته وكراهته موافقتين لمحبة الله تعالى وكراهته، وهذا من لوازم العبودية والمحبة، ومتى خرج عن ذلك أحب ما يُسخط ربَّه، وكره ما يحبه، فنقصت عبوديته بحسب ذلك.
العبدُ أحوجُ شيء إلى معرفة ما يضُرُّه ليجتنبه، وما ينفعه ليحرص عليه ويفعله، فيُحب النافع، ويُبغض الضارَّ، فتكون محبته وكراهته موافقتين لمحبة الله تعالى وكراهته، وهذا من لوازم العبودية والمحبة، ومتى خرج عن ذلك أحب ما يُسخط ربَّه، وكره ما يحبه، فنقصت عبوديته بحسب ذلك.
✨يقول الإمام ان القيم
العبدُ أحوجُ شيء إلى معرفة ما يضُرُّه ليجتنبه، وما ينفعه ليحرص عليه ويفعله، فيُحب النافع، ويُبغض الضارَّ، فتكون محبته وكراهته موافقتين لمحبة الله تعالى وكراهته، وهذا من لوازم العبودية والمحبة، ومتى خرج عن ذلك أحب ما يُسخط ربَّه، وكره ما يحبه، فنقصت عبوديته بحسب ذلك.✨

