"اللهم إني لا أملك حيلتي، ولا حول لي ولا قوة، فاجعل رزقي يصلني ولو عبر أبواب لا أعلمها، وسخّر لي من خلقك من يُفرح قلبي، ويعوضني برحمتك ما ضاع مني."ثم مـاذا ؟!
ثم تصبحون علىٰ رؤية الرسول (ﷺ) في منامڪم والجبر لقلوبڪم.
إستغفــــروا ꨄ."))*- `"فَإِنِّي قَرِيْبٌ"` ڪميّة طَمأنينة فِ هَذهِ الآية لاتُوصف، مَهما ڪَثروا من حَولگ مَهما ڪَانوا بِقُربك لن يَڪونوا أَقرب لكَ منَ الله، ثُمَّ تليها `"أُجيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعَانِ"` يَا الله مَا أَلطفك، تَحزن فَتلتجئ لِأَقرب النّاس لكَ فَلا تحصُل عَلى أَيّ نتيجة أو حَل لِمُشڪلتك أو همّك، ثُمَّ تلتَجئ لِله مَا أَن تَسجُد إِلّا واطمَأنَّ فُؤادكَ، تَشعُر أَنَّ هُمومك تتسَاقط مَع دُموعك، تَبڪي دونَ أَن تَشڪي وهوَ أعلم بِما فِي قلبكَ، ثُمَّ يَستجِيب بِتلكَ الطّريقة الّتي تُريدها أو بِأُخرى، لڪنّهُ لَن يترُكَ عبدهُ دونَ إِجابة اطمَئن!.*
ثم تصبحون علىٰ رؤية الرسول (ﷺ) في منامڪم والجبر لقلوبڪم.
إستغفــــروا ꨄ."))*- `"فَإِنِّي قَرِيْبٌ"` ڪميّة طَمأنينة فِ هَذهِ الآية لاتُوصف، مَهما ڪَثروا من حَولگ مَهما ڪَانوا بِقُربك لن يَڪونوا أَقرب لكَ منَ الله، ثُمَّ تليها `"أُجيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعَانِ"` يَا الله مَا أَلطفك، تَحزن فَتلتجئ لِأَقرب النّاس لكَ فَلا تحصُل عَلى أَيّ نتيجة أو حَل لِمُشڪلتك أو همّك، ثُمَّ تلتَجئ لِله مَا أَن تَسجُد إِلّا واطمَأنَّ فُؤادكَ، تَشعُر أَنَّ هُمومك تتسَاقط مَع دُموعك، تَبڪي دونَ أَن تَشڪي وهوَ أعلم بِما فِي قلبكَ، ثُمَّ يَستجِيب بِتلكَ الطّريقة الّتي تُريدها أو بِأُخرى، لڪنّهُ لَن يترُكَ عبدهُ دونَ إِجابة اطمَئن!.*
"اللهم إني لا أملك حيلتي، ولا حول لي ولا قوة، فاجعل رزقي يصلني ولو عبر أبواب لا أعلمها، وسخّر لي من خلقك من يُفرح قلبي، ويعوضني برحمتك ما ضاع مني."ثم مـاذا ؟!
ثم تصبحون علىٰ رؤية الرسول (ﷺ) في منامڪم والجبر لقلوبڪم.
إستغفــــروا ꨄ."))🤍*- `"فَإِنِّي قَرِيْبٌ"` ڪميّة طَمأنينة فِ هَذهِ الآية لاتُوصف، مَهما ڪَثروا من حَولگ مَهما ڪَانوا بِقُربك لن يَڪونوا أَقرب لكَ منَ الله، ثُمَّ تليها `"أُجيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعَانِ"` يَا الله مَا أَلطفك، تَحزن فَتلتجئ لِأَقرب النّاس لكَ فَلا تحصُل عَلى أَيّ نتيجة أو حَل لِمُشڪلتك أو همّك، ثُمَّ تلتَجئ لِله مَا أَن تَسجُد إِلّا واطمَأنَّ فُؤادكَ، تَشعُر أَنَّ هُمومك تتسَاقط مَع دُموعك، تَبڪي دونَ أَن تَشڪي وهوَ أعلم بِما فِي قلبكَ، ثُمَّ يَستجِيب بِتلكَ الطّريقة الّتي تُريدها أو بِأُخرى، لڪنّهُ لَن يترُكَ عبدهُ دونَ إِجابة اطمَئن🥺🤍!.*

