#مهرجان موازين والإنذار الرباني الأخير..فمن لهذا البلد الحبيب قبل وقوع الكارثة!!
#من سنن الله عز وجل الثابتة وقوانينه المطردة أن جعل الذنوب والمعاصي سببا في هلاك الأمم وزوال الحضارات، قال تعالى:(فكلا أخذنا بذنبه فمنهم من ارسلنا عليه حاصبا ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الارض ومنهم من اغرقنا وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون).
#كما أن الترف والطغيان و المجاهرة بهذه المعاصي والتحدي السافر لقيم المجتمع وثوابته سبب في تعجيل هذه العقوبة، قال تعالى :(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا).
#ولهذا حذرنا الشرع الحكيم من السكوت عن هذا المنكر وأمرنا بالنهي عنه ومدافعته، فالأمة إنما ترحم بوجود المصلحين فيها الذين يأمرون بالمعروف وينهبون عن المنكرون،فإذا غاب هؤلاء المصلحون أو غيبوا استحقت الأمة العقاب ولو بوجود الصالحين فعن أم المؤمنين زينب رضي الله عنها قالت:"يارسول الله أنهلك وفينا الصالحون" قال: "نعم إذا كثر الخبث".
وهل بقي خبث أو عفن لم نسمعه ونعاينه من طوطو ومن على شاكلته في مهرجان موازين مهرجان الفسق والفجور!!؟؟
#بعد هذا التحذير الرباني وبعدما شاهدناه من شر محض في هذا المهرجان يتساءل كل غيور عن هذا الوطن الحبيب أما آن الأوان أن يتداعى العقلاء وأهل الرأي فينا إلى إيقاف هذا الشر قبل وقوع الكارثة !!؟؟ أم أن موازين حقا صار رمزا للحضارة والحداثة والتقدم كما يروج لذلك سفهاء القوم ومن يحميهم ويدفع لهم، فلا إنكار عليهم ولا محاسبة (وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يامر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون).
#اللهم إن هذا منكر لا يرضيك..اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا.
#من سنن الله عز وجل الثابتة وقوانينه المطردة أن جعل الذنوب والمعاصي سببا في هلاك الأمم وزوال الحضارات، قال تعالى:(فكلا أخذنا بذنبه فمنهم من ارسلنا عليه حاصبا ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الارض ومنهم من اغرقنا وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون).
#كما أن الترف والطغيان و المجاهرة بهذه المعاصي والتحدي السافر لقيم المجتمع وثوابته سبب في تعجيل هذه العقوبة، قال تعالى :(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا).
#ولهذا حذرنا الشرع الحكيم من السكوت عن هذا المنكر وأمرنا بالنهي عنه ومدافعته، فالأمة إنما ترحم بوجود المصلحين فيها الذين يأمرون بالمعروف وينهبون عن المنكرون،فإذا غاب هؤلاء المصلحون أو غيبوا استحقت الأمة العقاب ولو بوجود الصالحين فعن أم المؤمنين زينب رضي الله عنها قالت:"يارسول الله أنهلك وفينا الصالحون" قال: "نعم إذا كثر الخبث".
وهل بقي خبث أو عفن لم نسمعه ونعاينه من طوطو ومن على شاكلته في مهرجان موازين مهرجان الفسق والفجور!!؟؟
#بعد هذا التحذير الرباني وبعدما شاهدناه من شر محض في هذا المهرجان يتساءل كل غيور عن هذا الوطن الحبيب أما آن الأوان أن يتداعى العقلاء وأهل الرأي فينا إلى إيقاف هذا الشر قبل وقوع الكارثة !!؟؟ أم أن موازين حقا صار رمزا للحضارة والحداثة والتقدم كما يروج لذلك سفهاء القوم ومن يحميهم ويدفع لهم، فلا إنكار عليهم ولا محاسبة (وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يامر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون).
#اللهم إن هذا منكر لا يرضيك..اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا.
0 Commentarios
0 Acciones
0 Vista previa