يُقال إن الكابيبارا لا يخاف من أي شيء... ولكن ليس لأنه بطل.
بل لأنه لا يُزعج أحدًا.
لا يُنافس.
لا يُجادل.
لا يتسرع.
يمشي كمن أدرك مُسبقًا أن العالم لا يتوقف... ولكنه لا يستحق الركض أيضًا.
يمشي بين التماسيح كمن يُحيي الجيران.
يمر بجانب النمور كما لو كانوا زملاء دراسة.
ولا أحد يُهاجمه.
لا أحد يراه عدوًا.
لا أحد يلمسه.
السبب؟
ليس لأنه الأقوى، بل لأنه لا يُشكل تهديدًا.
لأن طاقته لا تُهاجم، ولا تُزعج، ولا تُخيف.
لا يُفرض الكابيبارا نفسه.
يتدفق.
لا يحتاج إلى رفع صوته ليُلاحظ.
له ذلك الهدوء الذي لا يتطلب مساحة... بل يشغلها.
له ذلك الحضور الذي لا يحتاج إلى ضجيج.
ذلك السلام الذي، دون أن يقول شيئًا، يجعلك تتنفس ببطء.
ولهذا السبب يبحث عنه الجميع:
الطيور، القرود، الكلاب، حتى أولئك الذين يستطيعون قتله.
لأنه حول الكابيبارا، يتوقف العالم عن أن يبدو عدائيًا.
ليس الأمر أنه لا يُقهر.
بل أنه لا يُعطي أي سبب للصراع.
وهذا، في عالم الجميع فيه مستعد للقتال، قوة عظمى.
لا يكره.
لا يشعر بالإهانة.
لا يأخذ أي شيء على محمل شخصي.
يعيش فقط.
ببطء.
بروح.
بكرامة.
وأحيانًا، لا نحتاج إلى أن نكون أقوى...
علينا فقط أن نتعلم كيف نسير مثله:
دون خوف.
دون رغبة في إثبات أي شيء.
الفضل لمن يستحقه
بل لأنه لا يُزعج أحدًا.
لا يُنافس.
لا يُجادل.
لا يتسرع.
يمشي كمن أدرك مُسبقًا أن العالم لا يتوقف... ولكنه لا يستحق الركض أيضًا.
يمشي بين التماسيح كمن يُحيي الجيران.
يمر بجانب النمور كما لو كانوا زملاء دراسة.
ولا أحد يُهاجمه.
لا أحد يراه عدوًا.
لا أحد يلمسه.
السبب؟
ليس لأنه الأقوى، بل لأنه لا يُشكل تهديدًا.
لأن طاقته لا تُهاجم، ولا تُزعج، ولا تُخيف.
لا يُفرض الكابيبارا نفسه.
يتدفق.
لا يحتاج إلى رفع صوته ليُلاحظ.
له ذلك الهدوء الذي لا يتطلب مساحة... بل يشغلها.
له ذلك الحضور الذي لا يحتاج إلى ضجيج.
ذلك السلام الذي، دون أن يقول شيئًا، يجعلك تتنفس ببطء.
ولهذا السبب يبحث عنه الجميع:
الطيور، القرود، الكلاب، حتى أولئك الذين يستطيعون قتله.
لأنه حول الكابيبارا، يتوقف العالم عن أن يبدو عدائيًا.
ليس الأمر أنه لا يُقهر.
بل أنه لا يُعطي أي سبب للصراع.
وهذا، في عالم الجميع فيه مستعد للقتال، قوة عظمى.
لا يكره.
لا يشعر بالإهانة.
لا يأخذ أي شيء على محمل شخصي.
يعيش فقط.
ببطء.
بروح.
بكرامة.
وأحيانًا، لا نحتاج إلى أن نكون أقوى...
علينا فقط أن نتعلم كيف نسير مثله:
دون خوف.
دون رغبة في إثبات أي شيء.
الفضل لمن يستحقه
يُقال إن الكابيبارا لا يخاف من أي شيء... ولكن ليس لأنه بطل.
بل لأنه لا يُزعج أحدًا.
لا يُنافس.
لا يُجادل.
لا يتسرع.
يمشي كمن أدرك مُسبقًا أن العالم لا يتوقف... ولكنه لا يستحق الركض أيضًا.
يمشي بين التماسيح كمن يُحيي الجيران.
يمر بجانب النمور كما لو كانوا زملاء دراسة.
ولا أحد يُهاجمه.
لا أحد يراه عدوًا.
لا أحد يلمسه.
السبب؟
ليس لأنه الأقوى، بل لأنه لا يُشكل تهديدًا.
لأن طاقته لا تُهاجم، ولا تُزعج، ولا تُخيف.
لا يُفرض الكابيبارا نفسه.
يتدفق.
لا يحتاج إلى رفع صوته ليُلاحظ.
له ذلك الهدوء الذي لا يتطلب مساحة... بل يشغلها.
له ذلك الحضور الذي لا يحتاج إلى ضجيج.
ذلك السلام الذي، دون أن يقول شيئًا، يجعلك تتنفس ببطء.
ولهذا السبب يبحث عنه الجميع:
الطيور، القرود، الكلاب، حتى أولئك الذين يستطيعون قتله.
لأنه حول الكابيبارا، يتوقف العالم عن أن يبدو عدائيًا.
ليس الأمر أنه لا يُقهر.
بل أنه لا يُعطي أي سبب للصراع.
وهذا، في عالم الجميع فيه مستعد للقتال، قوة عظمى.
لا يكره.
لا يشعر بالإهانة.
لا يأخذ أي شيء على محمل شخصي.
يعيش فقط.
ببطء.
بروح.
بكرامة.
وأحيانًا، لا نحتاج إلى أن نكون أقوى...
علينا فقط أن نتعلم كيف نسير مثله:
دون خوف.
دون رغبة في إثبات أي شيء.
الفضل لمن يستحقه ✍️
0 Commenti
0 condivisioni
0 Anteprima