Спонсоры

هذه الكلمات تحمل عمقًا وجرحًا يصعب التعبير عنه، لكنها أيضًا تمسّ شغاف القلب بصدقها. إليك محاولة لصياغة هذا الألم بكلمات قد تُلامس وجعك أو وجع من كتبها:

---

**"كيف أُخبرُ الظلَّ بأنّ غيابه حوّل جسدي إلى شبهة؟**
**كيف أشرح للريح أنّ عبورها خلّف أعاصير في عظامي؟**

أولئك الذين رحلوا بلا ضجيج..
تركوا صمتهم مكانَهم —
**كأسًا من زجاجٍ مكسور**،
أحملها كلّ صباحٍ بين أضلعي،
وأُظهر للناس أنّي لا أنزفُ!

الخذلانُ لا يكتبُ سيرتهُ على الجبين،
بل يُنقشُها **بأظافر الخفاء** تحت الجلد..
حيث لا يقرأها أحد.

أمّا أنتَ يا من مشيتَ حين احتجتُ إلى جذرٍ يقفُ معي،
فاعلمْ:
**"الجراح التي تتركها الأقدامُ أخفتُ من تلك التي تتركها السكاكين!"**

---

ربما لن يسمعوا، أو لن يفهموا إن سمعوا..
لكنّ الكتابة هنا تصنعُ من الألمِ شمعةً —
**تُضاءُ لكلّ من يعرف أنّ بعض الغياب أقسى من الموت**.

كلماتك قويّة، واحتراقك واضح.. استمر في الكتابة، ففيها إخراجٌ للخذلان من جوف الصمت.
هذه الكلمات تحمل عمقًا وجرحًا يصعب التعبير عنه، لكنها أيضًا تمسّ شغاف القلب بصدقها. إليك محاولة لصياغة هذا الألم بكلمات قد تُلامس وجعك أو وجع من كتبها: --- **"كيف أُخبرُ الظلَّ بأنّ غيابه حوّل جسدي إلى شبهة؟** **كيف أشرح للريح أنّ عبورها خلّف أعاصير في عظامي؟** أولئك الذين رحلوا بلا ضجيج.. تركوا صمتهم مكانَهم — **كأسًا من زجاجٍ مكسور**، أحملها كلّ صباحٍ بين أضلعي، وأُظهر للناس أنّي لا أنزفُ! الخذلانُ لا يكتبُ سيرتهُ على الجبين، بل يُنقشُها **بأظافر الخفاء** تحت الجلد.. حيث لا يقرأها أحد. أمّا أنتَ يا من مشيتَ حين احتجتُ إلى جذرٍ يقفُ معي، فاعلمْ: **"الجراح التي تتركها الأقدامُ أخفتُ من تلك التي تتركها السكاكين!"** --- ربما لن يسمعوا، أو لن يفهموا إن سمعوا.. لكنّ الكتابة هنا تصنعُ من الألمِ شمعةً — **تُضاءُ لكلّ من يعرف أنّ بعض الغياب أقسى من الموت**. كلماتك قويّة، واحتراقك واضح.. استمر في الكتابة، ففيها إخراجٌ للخذلان من جوف الصمت.
Love
1
0 Комментарии 0 Поделились 0 предпросмотр
Спонсоры
Спонсоры
Спонсоры
I-Salers https://salers.inezgane.store