التلقائية ، تلك الفطرة النقيّة التي لا تتصنع ولا تخطط ولا تنتظر المقابل..
أن تضحك حين يفرح قلبك..
أن تقول ما تشعر دون أن تُوزن كلماتك..
أن تكون كما أنت ، بلا زيف ، بلا أقنعة..
التلقائيّون لا يُجيدون أداء الأدوار ، قلوبهم نوافذ مفتوحة على الضوء..
يربكونك أحيانًا بصدقهم ، لكنهم الأصدق في الحضور ، والأوفى في الغياب..
مع التلقائيين لا تحتاج إلى الحذر ، ولا إلى التفكير مرتين قبل أن تتحدث..
هم الذين يفهمون المعنى من نظرة ، ويعذرون قبل أن تُبرّر..
القلوب التي لا تزيّف نفسها تبقى الأجمل ، حتى وإن لم تكن الأذكى أو الأبلغ..
فيها راحة لا توصف وسكينة لا تُشترى..
وما أجمل من يُحبك على سجيتك ، لا يريد نسخة محسّنة منك ، بل أنت..
وكما أنت.......
أن تضحك حين يفرح قلبك..
أن تقول ما تشعر دون أن تُوزن كلماتك..
أن تكون كما أنت ، بلا زيف ، بلا أقنعة..
التلقائيّون لا يُجيدون أداء الأدوار ، قلوبهم نوافذ مفتوحة على الضوء..
يربكونك أحيانًا بصدقهم ، لكنهم الأصدق في الحضور ، والأوفى في الغياب..
مع التلقائيين لا تحتاج إلى الحذر ، ولا إلى التفكير مرتين قبل أن تتحدث..
هم الذين يفهمون المعنى من نظرة ، ويعذرون قبل أن تُبرّر..
القلوب التي لا تزيّف نفسها تبقى الأجمل ، حتى وإن لم تكن الأذكى أو الأبلغ..
فيها راحة لا توصف وسكينة لا تُشترى..
وما أجمل من يُحبك على سجيتك ، لا يريد نسخة محسّنة منك ، بل أنت..
وكما أنت.......
التلقائية ، تلك الفطرة النقيّة التي لا تتصنع ولا تخطط ولا تنتظر المقابل..
أن تضحك حين يفرح قلبك..
أن تقول ما تشعر دون أن تُوزن كلماتك..
أن تكون كما أنت ، بلا زيف ، بلا أقنعة..
التلقائيّون لا يُجيدون أداء الأدوار ، قلوبهم نوافذ مفتوحة على الضوء..
يربكونك أحيانًا بصدقهم ، لكنهم الأصدق في الحضور ، والأوفى في الغياب..
مع التلقائيين لا تحتاج إلى الحذر ، ولا إلى التفكير مرتين قبل أن تتحدث..
هم الذين يفهمون المعنى من نظرة ، ويعذرون قبل أن تُبرّر..
القلوب التي لا تزيّف نفسها تبقى الأجمل ، حتى وإن لم تكن الأذكى أو الأبلغ..
فيها راحة لا توصف وسكينة لا تُشترى..
وما أجمل من يُحبك على سجيتك ، لا يريد نسخة محسّنة منك ، بل أنت..
وكما أنت.......
