Sponsor

أنا لو عندي أربعين قلب، عمري ما هديكي واحد فيهم.

أوعِ تفتكري إني هشوفك يوم زي ما بتحلمي لأني في الحقيقة معرفتش أحبك حتي لو اتكلمنا ألف مرة، لأن لساني مش قادر ينطقهالك أنتي بالذات..

لو حاولت أكتبها في رسالة ثلاثين مرة عشان أراضيكي، القلب واللسان نفسهم رافضينك بشكل تام.

النوع ده من البُعد مش بييجي من الزمن... بييجي من الأعماق.

واحد بيحكي ويقول بعد ما خطبتها كانت بتظهرلي كتير، وكانت بتتصرف كإنها بتقرب، بس الحقيقة؟ أنا مكنتش قادر أتقبلها.

بيقول :

كنتي كل مرة بتتكلّمي، بحس جوايا بضيق نفَس.
مش لأنك وحشة، ولا لأنك فيكي غلط…
بس لأنك مش شبهي ومش مني، و في الآخر مبقتش عارف.

في البداية قلت أهو إعجاب بسيط، بكره كله يتغير.
لكن اللي حصل؟ كل مكالمة كنتي بتحاولي فيها تتقربي،
كنت بحس بحصار إني بختنق أكتر.

أنا مش محتاج كلام ناعم، ولا عيون بتدّعي الحُب،
ولا اهتمام مصطنع بزيادة.

أنا إنسان محتاج راحة...
راحة في إني أبص ليكي وأقول "أيوه، دي اللي ليّا".
مش أضطر إني أمثّل إن قلبي بيتحرك تجاهك
وهو من جواه ميت ناحيتك.

كنت دايمًا بكره أشوف وشك اللي مش باين من الميكب، وعينك الشارده في المسلسلات التركي، وودانك اللي مش سامعة حد،
ومع كل ده مش محتاجة غير إني أبقي قصادك.

قولت في نفسي دايمًا: فينها الست اللي كنت بتمناها، اللي لما أشوفها أحس إني في أمان وسعادة.

فين هدومها الواسعة اللي كنت بحس فيها بهيبتها؟
فين الصلاة؟ فين صوتها وهي بتقرأ قرآن؟
كل ده مبقاش موجود فيكي، انتي اتعودتي علي صوت الأغاني، ووشك بقيتي بتحبيه من غير ملامح.

أنا في الحقيقة مكنتش بدوّر على ملكة جمال، عشان تتزيني وتظهري بشكل تاني مش حقيقتك، بدوّر على بنت ترجعلي روحي.
بدوّر على قلب، مش مظهر. على حنان، مش استعراض.

كنت فاكر لما أقرب أكتر هلاقي صفاتك بتتغير، ألاقي بنت ناس تقدر تغير من نفسها للأفضل، مش بتحب تقليد البنات التانية.

بس للأسف... الإنسان مهما كان عايز غيره مش دايمًا بيغير صفاته.

وعارفة إيه اللي أقسى من إحساسك بعد ما أسيبك؟
إن قلبي كان عايز يديكي مساحة من الشفقة.
مع إنه مفيش حتى زاوية نجحتي تدخليها.

لساني بيرتبك والكلام بيترتب لما أحاول أقولك كلمة واحدة…
لكن قلبي كان بيرتاح جداً علي طبيعته لما قولتك:
"أنا مبقتش شايفك… ومش هشوفك."

الاحترام؟ بينا شيء كويس.
لكن القبول؟ معدش موجود.
والحب؟ أظن إنه مستحيل.

انتي تصرفاتك مبقتش كويسه، وانا كل مرة بسكت على أمل إنك تفهمي، بس واضح إنك مش فاهماني.

خلي بالك…
فيه ناس لما تحاول تزرع نفسها في حياة حد بالعافية،
بتطلع مكسورة… ومُهانة.

وأنا مش هزعلك، بس في نفس الوقت مش هعرف أحبك.
مبقتش ناوي أضحك عليكي ولا على نفسي.
الحقيقة؟ أنا بشوفك… ومابشوفش بينا غير حواجز.

وأنا يا بنت الناس، لا بحب التمثيل ولا بتمني الضغط على قلبي بإحساس غصب عنه.

للأسف دي كانت كلماته بعد ما فاض بيه الكتمان...
أحيانًا الرحيل من البداية... نجاة...
والدنيا متستاهلش تضيع فيها حياتك، بإنك تصلح الناس.
أنا لو عندي أربعين قلب، عمري ما هديكي واحد فيهم. أوعِ تفتكري إني هشوفك يوم زي ما بتحلمي لأني في الحقيقة معرفتش أحبك حتي لو اتكلمنا ألف مرة، لأن لساني مش قادر ينطقهالك أنتي بالذات.. لو حاولت أكتبها في رسالة ثلاثين مرة عشان أراضيكي، القلب واللسان نفسهم رافضينك بشكل تام. النوع ده من البُعد مش بييجي من الزمن... بييجي من الأعماق. واحد بيحكي ويقول بعد ما خطبتها كانت بتظهرلي كتير، وكانت بتتصرف كإنها بتقرب، بس الحقيقة؟ أنا مكنتش قادر أتقبلها. بيقول : كنتي كل مرة بتتكلّمي، بحس جوايا بضيق نفَس. مش لأنك وحشة، ولا لأنك فيكي غلط… بس لأنك مش شبهي ومش مني، و في الآخر مبقتش عارف. في البداية قلت أهو إعجاب بسيط، بكره كله يتغير. لكن اللي حصل؟ كل مكالمة كنتي بتحاولي فيها تتقربي، كنت بحس بحصار إني بختنق أكتر. أنا مش محتاج كلام ناعم، ولا عيون بتدّعي الحُب، ولا اهتمام مصطنع بزيادة. أنا إنسان محتاج راحة... راحة في إني أبص ليكي وأقول "أيوه، دي اللي ليّا". مش أضطر إني أمثّل إن قلبي بيتحرك تجاهك وهو من جواه ميت ناحيتك. كنت دايمًا بكره أشوف وشك اللي مش باين من الميكب، وعينك الشارده في المسلسلات التركي، وودانك اللي مش سامعة حد، ومع كل ده مش محتاجة غير إني أبقي قصادك. قولت في نفسي دايمًا: فينها الست اللي كنت بتمناها، اللي لما أشوفها أحس إني في أمان وسعادة. فين هدومها الواسعة اللي كنت بحس فيها بهيبتها؟ فين الصلاة؟ فين صوتها وهي بتقرأ قرآن؟ كل ده مبقاش موجود فيكي، انتي اتعودتي علي صوت الأغاني، ووشك بقيتي بتحبيه من غير ملامح. أنا في الحقيقة مكنتش بدوّر على ملكة جمال، عشان تتزيني وتظهري بشكل تاني مش حقيقتك، بدوّر على بنت ترجعلي روحي. بدوّر على قلب، مش مظهر. على حنان، مش استعراض. كنت فاكر لما أقرب أكتر هلاقي صفاتك بتتغير، ألاقي بنت ناس تقدر تغير من نفسها للأفضل، مش بتحب تقليد البنات التانية. بس للأسف... الإنسان مهما كان عايز غيره مش دايمًا بيغير صفاته. وعارفة إيه اللي أقسى من إحساسك بعد ما أسيبك؟ إن قلبي كان عايز يديكي مساحة من الشفقة. مع إنه مفيش حتى زاوية نجحتي تدخليها. لساني بيرتبك والكلام بيترتب لما أحاول أقولك كلمة واحدة… لكن قلبي كان بيرتاح جداً علي طبيعته لما قولتك: "أنا مبقتش شايفك… ومش هشوفك." الاحترام؟ بينا شيء كويس. لكن القبول؟ معدش موجود. والحب؟ أظن إنه مستحيل. انتي تصرفاتك مبقتش كويسه، وانا كل مرة بسكت على أمل إنك تفهمي، بس واضح إنك مش فاهماني. خلي بالك… فيه ناس لما تحاول تزرع نفسها في حياة حد بالعافية، بتطلع مكسورة… ومُهانة. وأنا مش هزعلك، بس في نفس الوقت مش هعرف أحبك. مبقتش ناوي أضحك عليكي ولا على نفسي. الحقيقة؟ أنا بشوفك… ومابشوفش بينا غير حواجز. وأنا يا بنت الناس، لا بحب التمثيل ولا بتمني الضغط على قلبي بإحساس غصب عنه. للأسف دي كانت كلماته بعد ما فاض بيه الكتمان... أحيانًا الرحيل من البداية... نجاة... والدنيا متستاهلش تضيع فيها حياتك، بإنك تصلح الناس.
Love
1
0 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
Sponsor
Sponsor
Sponsor
I-Salers https://salers.inezgane.store