إعلان مُمول

*الغش_داء_وعار*
*في زمن تتعدد فيه الإغراءات ويختلط فيه الحق بالباطل، يبقى الغش داءً ينخر في الضمائر، مهما زُيّنته النفس ومهما ألبسته من مبررات.*
*الرسوب، وإن كان صعبًا على النفس، أهون من نجاح ملوث بالغش.*
*فالغش يُذهب ببركة العلم ويهدم صرح الثقة ويترك في النفس خُذلانًا دائمًا لا تزول آثاره.*
*إن الصدق في العمل والتزام الأمانة دليل على قوة العقيدة ونبل القلب، وهو وحده ما يورث صاحبه عزةً في الدنيا ونجاةً في الآخرة.*
*أما الغش فذلّ للنفوس، وخيانة للقلوب، ومعصية للخالق، وضرب للقيم، وسبب لحرمان البركة والخير.*
*ومن سلّم قلبه لله وابتعد عن الغش والخداع، فقد سلك درب الصالحين الذي لا يندم سالكوه.*

*من غشّ في طلب العلم أو في امتحانٍ ظنّه بسيطًا، فقد وضع على نفسه وصمة عار لا تزول.*

*فالغش، وإن بدا طريقًا سهلاً للنجاح، يلاحق صاحبه كلما وقف أمام أبواب الوظائف، وكلما خاض غمار العمل في المجتمع.*
*إنه يظل يذكره بضعف نفسه وخراب ضميره.*
*فما قيمة الشهادات إن بنيت على خيانة؟ وما قيمة المنصب إن كان يعتليه قلبٌ لم يعرف الأمانة؟*
*إن من استحلّ الغش في دراسته، جرّ على نفسه عارًا يرافقه في مقابلات العمل، وفي كل مسؤولية توكل إليه.*
*ولئن غُفل عن غشه اليوم، فالله عز وجل لا يغفل، ولا يبارك في علمٍ أُخذ بالخيانة.*
*الصدق وحده هو ما يجعل القلب مطمئنًا،* *والعلم مباركًا، والرزق طيبًا.*
*وأما الغش، فعارٌ في الدنيا والآخرة.*
*الغش_داء_وعار* *في زمن تتعدد فيه الإغراءات ويختلط فيه الحق بالباطل، يبقى الغش داءً ينخر في الضمائر، مهما زُيّنته النفس ومهما ألبسته من مبررات.* *الرسوب، وإن كان صعبًا على النفس، أهون من نجاح ملوث بالغش.* *فالغش يُذهب ببركة العلم ويهدم صرح الثقة ويترك في النفس خُذلانًا دائمًا لا تزول آثاره.* *إن الصدق في العمل والتزام الأمانة دليل على قوة العقيدة ونبل القلب، وهو وحده ما يورث صاحبه عزةً في الدنيا ونجاةً في الآخرة.* *أما الغش فذلّ للنفوس، وخيانة للقلوب، ومعصية للخالق، وضرب للقيم، وسبب لحرمان البركة والخير.* *ومن سلّم قلبه لله وابتعد عن الغش والخداع، فقد سلك درب الصالحين الذي لا يندم سالكوه.* *من غشّ في طلب العلم أو في امتحانٍ ظنّه بسيطًا، فقد وضع على نفسه وصمة عار لا تزول.* *فالغش، وإن بدا طريقًا سهلاً للنجاح، يلاحق صاحبه كلما وقف أمام أبواب الوظائف، وكلما خاض غمار العمل في المجتمع.* *إنه يظل يذكره بضعف نفسه وخراب ضميره.* *فما قيمة الشهادات إن بنيت على خيانة؟ وما قيمة المنصب إن كان يعتليه قلبٌ لم يعرف الأمانة؟* *إن من استحلّ الغش في دراسته، جرّ على نفسه عارًا يرافقه في مقابلات العمل، وفي كل مسؤولية توكل إليه.* *ولئن غُفل عن غشه اليوم، فالله عز وجل لا يغفل، ولا يبارك في علمٍ أُخذ بالخيانة.* *الصدق وحده هو ما يجعل القلب مطمئنًا،* *والعلم مباركًا، والرزق طيبًا.* *وأما الغش، فعارٌ في الدنيا والآخرة.*
Like
2
0 التعليقات 0 المشاركات 0 معاينة
إعلان مُمول
إعلان مُمول
إعلان مُمول
I-Salers https://salers.inezgane.store