الزوجة الصالحة من اكبر نعم الله
أراد زين العابدين أن يعقد على امرأة، فقال لها في مجلس العقد:
إني رجل سئ الخلق، دقيق الملاحظة، شديد المؤاخذة، سريع الغضب، بطىء الفيء (أي بطيء الرجوع إلى حالة الهدوء) ..
فنظرت إليه وقالت: أسوأ منك خلقاً تلك التى تُحوجك إلى سوء خلق ..
فقال لها: أنت زوجتي ورب الكعبة.
فمكث معها عشر سنين ما حدث فيها شئ إلا كل خير، ثم وقع بينهما شيء فقال لها غاضبا: أمرك بيدك. ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ).
فقالت له: أما والله لقد كان أمرى بيدك عشر سنين فأحسنت حفظه، فلن أضيعه أنا ساعة من نهار، وقد رددته إليك ..
فقال لها:
ألا والله إنك من أعظم نعم الله عليّ ..
أراد زين العابدين أن يعقد على امرأة، فقال لها في مجلس العقد:
إني رجل سئ الخلق، دقيق الملاحظة، شديد المؤاخذة، سريع الغضب، بطىء الفيء (أي بطيء الرجوع إلى حالة الهدوء) ..
فنظرت إليه وقالت: أسوأ منك خلقاً تلك التى تُحوجك إلى سوء خلق ..
فقال لها: أنت زوجتي ورب الكعبة.
فمكث معها عشر سنين ما حدث فيها شئ إلا كل خير، ثم وقع بينهما شيء فقال لها غاضبا: أمرك بيدك. ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ).
فقالت له: أما والله لقد كان أمرى بيدك عشر سنين فأحسنت حفظه، فلن أضيعه أنا ساعة من نهار، وقد رددته إليك ..
فقال لها:
ألا والله إنك من أعظم نعم الله عليّ ..
الزوجة الصالحة من اكبر نعم الله
أراد زين العابدين أن يعقد على امرأة، فقال لها في مجلس العقد:
إني رجل سئ الخلق، دقيق الملاحظة، شديد المؤاخذة، سريع الغضب، بطىء الفيء (أي بطيء الرجوع إلى حالة الهدوء) ..
فنظرت إليه وقالت: أسوأ منك خلقاً تلك التى تُحوجك إلى سوء خلق ..
فقال لها: أنت زوجتي ورب الكعبة.
فمكث معها عشر سنين ما حدث فيها شئ إلا كل خير، ثم وقع بينهما شيء فقال لها غاضبا: أمرك بيدك. ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ).
فقالت له: أما والله لقد كان أمرى بيدك عشر سنين فأحسنت حفظه، فلن أضيعه أنا ساعة من نهار، وقد رددته إليك ..
فقال لها:
ألا والله إنك من أعظم نعم الله عليّ ..
