2- الشخصية النفعية :
التي تقيس الأشياء بمقدار منفعتها المباشرة لها ، دون اهتمام بالضوابط الأخلاقية ، وشعارها ميكيافيلي " الغاية تبرر الوسيلة " ، والغاية دائماً هي مصلحتة الشخصية .. وأنت بالنسبة لهذه الشخصية تساوي حفنة من الاموال أو حفنة من الفرص أو الفوائد ، وسيتقرب منك بمقدار تصنيفك في " سوق الأسهم " ، وسينفض مباشرةً حين يرى " المؤشر " أحمر !!
التي تقيس الأشياء بمقدار منفعتها المباشرة لها ، دون اهتمام بالضوابط الأخلاقية ، وشعارها ميكيافيلي " الغاية تبرر الوسيلة " ، والغاية دائماً هي مصلحتة الشخصية .. وأنت بالنسبة لهذه الشخصية تساوي حفنة من الاموال أو حفنة من الفرص أو الفوائد ، وسيتقرب منك بمقدار تصنيفك في " سوق الأسهم " ، وسينفض مباشرةً حين يرى " المؤشر " أحمر !!
2- الشخصية النفعية :
التي تقيس الأشياء بمقدار منفعتها المباشرة لها ، دون اهتمام بالضوابط الأخلاقية ، وشعارها ميكيافيلي " الغاية تبرر الوسيلة " ، والغاية دائماً هي مصلحتة الشخصية .. وأنت بالنسبة لهذه الشخصية تساوي حفنة من الاموال أو حفنة من الفرص أو الفوائد ، وسيتقرب منك بمقدار تصنيفك في " سوق الأسهم " ، وسينفض مباشرةً حين يرى " المؤشر " أحمر !!

