لقد ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في كتبه، خاصة في "طريق الهجرتين وباب السعادتين"، عشرة أسباب رئيسية تعين العبد على الصبر عن المعصية، وهي كالتالي
1 علم العبد بقبح المعصية ودناءتها: أن يدرك العبد أن الله تعالى حرم المعاصي ونهى عنها صيانة له وحماية من الدنايا والرذائل، وأنها تحط من قدره وتفسد قلبه.
2 خوف الله وخشيته والحياء منه: كلما علم العبد بنظر الله إليه واطلاعه عليه، وأنه بمرأى منه ومسمع، استحيا من ربه أن يتعرض لمساخطه ويخالف أمره.
3 محبة الله تعالى: فحب الله يقتضي طاعته وتقديم مرضاته على هوى النفس، والعاصي يضعف محبته لله.
4 شرف النفس وزكاؤها وفضلها: أن تأبى النفس العالية الكريمة أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع من قدرها، وتخفض منزلتها وتسوي بينها وبين السفلة.
5 علم العبد بأن المعصية تُذهب عنه النعم الموجودة، وتمنع النعم المنتظرة: وأن الذنوب نار النعم التي تعمل فيها كما تعمل النار في الحطب اليابس.
6علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الله: شعور العاصي بالبعد عن الله، وهي وحشة لا تعادلها أي لذة من لذات الدنيا.
7 علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الناس: خاصة أهل الخير منهم، وكلما قويت تلك الوحشة بعد عنهم وحرم بركة الانتفاع بهم.
8مراقبة الله تعالى واستحضار معيته: أن يستشعر العبد أن الله مطلع عليه، وأن كل حركة وسكون يعلمه الله.
9 أن يعلم العبد أن المعصية تفسد العقل: فإن للعقل نورًا والمعصية تطفئ نوره، وإذا طفئ نوره ضعف ونقص.
10 ثبات شجرة الإيمان في القلب: هذا السبب هو الجامع لكل الأسباب الأخرى، فصبر العبد عن المعاصي إنما يكون بحسب قوة إيمانه. كلما كان إيمانه أقوى كان صبره أتم، وإذا ضعف الإيمان ضعف الصبر.
هذه الأسباب مترابطة ومتكاملة، وبتدبرها والعمل بها، يمكن للعبد أن يجد العون من الله تعالى على ترك الذنوب والصبر عن المعاصي.
1 علم العبد بقبح المعصية ودناءتها: أن يدرك العبد أن الله تعالى حرم المعاصي ونهى عنها صيانة له وحماية من الدنايا والرذائل، وأنها تحط من قدره وتفسد قلبه.
2 خوف الله وخشيته والحياء منه: كلما علم العبد بنظر الله إليه واطلاعه عليه، وأنه بمرأى منه ومسمع، استحيا من ربه أن يتعرض لمساخطه ويخالف أمره.
3 محبة الله تعالى: فحب الله يقتضي طاعته وتقديم مرضاته على هوى النفس، والعاصي يضعف محبته لله.
4 شرف النفس وزكاؤها وفضلها: أن تأبى النفس العالية الكريمة أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع من قدرها، وتخفض منزلتها وتسوي بينها وبين السفلة.
5 علم العبد بأن المعصية تُذهب عنه النعم الموجودة، وتمنع النعم المنتظرة: وأن الذنوب نار النعم التي تعمل فيها كما تعمل النار في الحطب اليابس.
6علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الله: شعور العاصي بالبعد عن الله، وهي وحشة لا تعادلها أي لذة من لذات الدنيا.
7 علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الناس: خاصة أهل الخير منهم، وكلما قويت تلك الوحشة بعد عنهم وحرم بركة الانتفاع بهم.
8مراقبة الله تعالى واستحضار معيته: أن يستشعر العبد أن الله مطلع عليه، وأن كل حركة وسكون يعلمه الله.
9 أن يعلم العبد أن المعصية تفسد العقل: فإن للعقل نورًا والمعصية تطفئ نوره، وإذا طفئ نوره ضعف ونقص.
10 ثبات شجرة الإيمان في القلب: هذا السبب هو الجامع لكل الأسباب الأخرى، فصبر العبد عن المعاصي إنما يكون بحسب قوة إيمانه. كلما كان إيمانه أقوى كان صبره أتم، وإذا ضعف الإيمان ضعف الصبر.
هذه الأسباب مترابطة ومتكاملة، وبتدبرها والعمل بها، يمكن للعبد أن يجد العون من الله تعالى على ترك الذنوب والصبر عن المعاصي.
لقد ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في كتبه، خاصة في "طريق الهجرتين وباب السعادتين"، عشرة أسباب رئيسية تعين العبد على الصبر عن المعصية، وهي كالتالي ❤️
1 علم العبد بقبح المعصية ودناءتها: أن يدرك العبد أن الله تعالى حرم المعاصي ونهى عنها صيانة له وحماية من الدنايا والرذائل، وأنها تحط من قدره وتفسد قلبه.
2 خوف الله وخشيته والحياء منه: كلما علم العبد بنظر الله إليه واطلاعه عليه، وأنه بمرأى منه ومسمع، استحيا من ربه أن يتعرض لمساخطه ويخالف أمره.
3 محبة الله تعالى: فحب الله يقتضي طاعته وتقديم مرضاته على هوى النفس، والعاصي يضعف محبته لله.
4 شرف النفس وزكاؤها وفضلها: أن تأبى النفس العالية الكريمة أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع من قدرها، وتخفض منزلتها وتسوي بينها وبين السفلة.
5 علم العبد بأن المعصية تُذهب عنه النعم الموجودة، وتمنع النعم المنتظرة: وأن الذنوب نار النعم التي تعمل فيها كما تعمل النار في الحطب اليابس.
6علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الله: شعور العاصي بالبعد عن الله، وهي وحشة لا تعادلها أي لذة من لذات الدنيا.
7 علم العبد بأن المعصية تورث الوحشة بينه وبين الناس: خاصة أهل الخير منهم، وكلما قويت تلك الوحشة بعد عنهم وحرم بركة الانتفاع بهم.
8مراقبة الله تعالى واستحضار معيته: أن يستشعر العبد أن الله مطلع عليه، وأن كل حركة وسكون يعلمه الله.
9 أن يعلم العبد أن المعصية تفسد العقل: فإن للعقل نورًا والمعصية تطفئ نوره، وإذا طفئ نوره ضعف ونقص.
10 ثبات شجرة الإيمان في القلب: هذا السبب هو الجامع لكل الأسباب الأخرى، فصبر العبد عن المعاصي إنما يكون بحسب قوة إيمانه. كلما كان إيمانه أقوى كان صبره أتم، وإذا ضعف الإيمان ضعف الصبر.
هذه الأسباب مترابطة ومتكاملة، وبتدبرها والعمل بها، يمكن للعبد أن يجد العون من الله تعالى على ترك الذنوب والصبر عن المعاصي.
