في صمتِها تلكَ المَلاكُ المُلهَمُ
مَا لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ ..
تُعطيكَ مِن كَفِّ القُبولِ إشارَةً
ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ..؟
ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها
لكنَّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ..!
وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها
هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ..!
مَا لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ ..
تُعطيكَ مِن كَفِّ القُبولِ إشارَةً
ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ..؟
ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها
لكنَّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ..!
وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها
هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ..!
في صمتِها تلكَ المَلاكُ المُلهَمُ
مَا لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ ..
تُعطيكَ مِن كَفِّ القُبولِ إشارَةً
ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ..؟
ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها
لكنَّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ..!
وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها
هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ..!
