*وفي النهاية الحب العفيف هو أن تتمنى الخير لمن تحب، ولو لم يكن من نصيبك. أن تحرص على ألا تجرح حياءه، أو تُسقطه من عين نفسه أو أعين الناس. هو أن تُجاهد هواك، وتصبر على الشوق، وتُعوّض ذلك بالدعاء والسعي الجاد إن أردت الحلال.*
*وهؤلاء الذين يكتمون حبهم لا ينسون من يحبون، بل يدعون لهم في صمت، وينتظرون الظروف المناسبة التي تسمح لهم بالتقدم بطُهر وصدق. قد يتألمون، وقد يشعرون بالحزن حين لا يستطيعون البوح، لكن كتمانهم هذا فيه وفاء وكرامة وأدب مع الله ومع النفس ومع الطرف الآخر.*❤🩹
*وهؤلاء الذين يكتمون حبهم لا ينسون من يحبون، بل يدعون لهم في صمت، وينتظرون الظروف المناسبة التي تسمح لهم بالتقدم بطُهر وصدق. قد يتألمون، وقد يشعرون بالحزن حين لا يستطيعون البوح، لكن كتمانهم هذا فيه وفاء وكرامة وأدب مع الله ومع النفس ومع الطرف الآخر.*❤🩹
*وفي النهاية الحب العفيف هو أن تتمنى الخير لمن تحب، ولو لم يكن من نصيبك. أن تحرص على ألا تجرح حياءه، أو تُسقطه من عين نفسه أو أعين الناس. هو أن تُجاهد هواك، وتصبر على الشوق، وتُعوّض ذلك بالدعاء والسعي الجاد إن أردت الحلال.*
*وهؤلاء الذين يكتمون حبهم لا ينسون من يحبون، بل يدعون لهم في صمت، وينتظرون الظروف المناسبة التي تسمح لهم بالتقدم بطُهر وصدق. قد يتألمون، وقد يشعرون بالحزن حين لا يستطيعون البوح، لكن كتمانهم هذا فيه وفاء وكرامة وأدب مع الله ومع النفس ومع الطرف الآخر.*🥺❤🩹
0 Commentaires
0 Parts
0 Aperçu