أحاديث قصيرة للحفظ:
1- عَنْ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ ورسولهِ، فهجْرتُه إلى اللهِ ورسولهِ، ومن كانتْ هِجرتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».
أخرجه البخاري (1)، ومسلم (1907).
قال البخاري: ليس في أخبارِ النبي ﷺ شيءٌ أجمعَ وأغنى وأكثرَ فائدةً من هذا الحديث.
* قوله: «هجرته» الهجرة: الترك، والهجرة إلى الشيء: الانتقال إليه عن غيره.
وفي الشرع: ترك ما نهى الله عنه.
* وَاسْتُدِلَّ بهذا الحديث: على أنه لا يجوز الإقدام على العمل قبل معرفة الحكم؛ لأن فيه أنّ العمل يكون منتفيًا إذا خلا عن النية، ولا يصح نية فعل الشيء إلا بعد معرفة الحكم.
1- عَنْ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ ورسولهِ، فهجْرتُه إلى اللهِ ورسولهِ، ومن كانتْ هِجرتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».
أخرجه البخاري (1)، ومسلم (1907).
قال البخاري: ليس في أخبارِ النبي ﷺ شيءٌ أجمعَ وأغنى وأكثرَ فائدةً من هذا الحديث.
* قوله: «هجرته» الهجرة: الترك، والهجرة إلى الشيء: الانتقال إليه عن غيره.
وفي الشرع: ترك ما نهى الله عنه.
* وَاسْتُدِلَّ بهذا الحديث: على أنه لا يجوز الإقدام على العمل قبل معرفة الحكم؛ لأن فيه أنّ العمل يكون منتفيًا إذا خلا عن النية، ولا يصح نية فعل الشيء إلا بعد معرفة الحكم.
أحاديث قصيرة للحفظ:
1- عَنْ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ ورسولهِ، فهجْرتُه إلى اللهِ ورسولهِ، ومن كانتْ هِجرتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».
أخرجه البخاري (1)، ومسلم (1907).
قال البخاري: ليس في أخبارِ النبي ﷺ شيءٌ أجمعَ وأغنى وأكثرَ فائدةً من هذا الحديث.
* قوله: «هجرته» الهجرة: الترك، والهجرة إلى الشيء: الانتقال إليه عن غيره.
وفي الشرع: ترك ما نهى الله عنه.
* وَاسْتُدِلَّ بهذا الحديث: على أنه لا يجوز الإقدام على العمل قبل معرفة الحكم؛ لأن فيه أنّ العمل يكون منتفيًا إذا خلا عن النية، ولا يصح نية فعل الشيء إلا بعد معرفة الحكم.
English
Arabic
French
Spanish
Portuguese
Deutsch
Turkish
Dutch
Italiano
Romaian
Portuguese (Brazil)
Greek
