بعض الإرشادات النفسية للتعامل مع الأطفال في ظل رعب الحروب:
١. ضبط ردود أفعالنا النفسية الانفعالية لأنها لغة الطفل الأولى، فذعرك وتذمرك يلتقطه الطفل ويضاعفه نفسياً.
٢. مشاركة الطفل الخوف وعدم الكذب عليه، طبعاً تعبير طبيعي دون ذعر أو هلع؛ هذا يشجع الطفل على أن يعبر عن ذاته ولا يكبت خوفه ومشاعره.
٣. التوقف عن متابعة الأخبار أمامهم فهو بجعلهم في حالة ترقب، ويشعل نظامهم العصبي دون داع.
٤. مساعدتهم على اللعب واللعب معهم؛ فاللعب لغة التفريغ الأولى لقلق الطفل.
٥. لا تهرب من السؤال بل وجهه عموماً، مثال:
الطفل رح نموت؟
إجابة خاطئة: لا تحكي هيك، بعيد الشر.
الاجابة الصحيحة: كلنا بنخاف من الموت بس الحمد لله إحنا الآن بخير وربنا يسلمنا.
٦. الحفاظ على روتين اليوم قدر المستطاع: الاكل والنوم والصلاة، الروتبن يقلل الفوضى النفسية ويعطي المعنى.
٧. إدخال مفهوم الإيمان دون وعظ مباشر:
أ. نحن نأخذ في الأسباب والله الحافظ.
ب. دائما العاقبة والنصر لمن يؤمن بالله ويسلم أمره له.
ج. الدنيا دار بلاء وعبور للآخرة فهدفنا الجنة ونعيمها، ومهما طال البلاء فالنور موجود ما دام الله موجود ، والله حي لا يموت.
٨. لا نمجد الكيان اللقيط ولا نكبر من إنجازاته، حتى لو نراها كبيرة فهذه تضعف نفس المؤمن وأطفاله.
١. ضبط ردود أفعالنا النفسية الانفعالية لأنها لغة الطفل الأولى، فذعرك وتذمرك يلتقطه الطفل ويضاعفه نفسياً.
٢. مشاركة الطفل الخوف وعدم الكذب عليه، طبعاً تعبير طبيعي دون ذعر أو هلع؛ هذا يشجع الطفل على أن يعبر عن ذاته ولا يكبت خوفه ومشاعره.
٣. التوقف عن متابعة الأخبار أمامهم فهو بجعلهم في حالة ترقب، ويشعل نظامهم العصبي دون داع.
٤. مساعدتهم على اللعب واللعب معهم؛ فاللعب لغة التفريغ الأولى لقلق الطفل.
٥. لا تهرب من السؤال بل وجهه عموماً، مثال:
الطفل رح نموت؟
إجابة خاطئة: لا تحكي هيك، بعيد الشر.
الاجابة الصحيحة: كلنا بنخاف من الموت بس الحمد لله إحنا الآن بخير وربنا يسلمنا.
٦. الحفاظ على روتين اليوم قدر المستطاع: الاكل والنوم والصلاة، الروتبن يقلل الفوضى النفسية ويعطي المعنى.
٧. إدخال مفهوم الإيمان دون وعظ مباشر:
أ. نحن نأخذ في الأسباب والله الحافظ.
ب. دائما العاقبة والنصر لمن يؤمن بالله ويسلم أمره له.
ج. الدنيا دار بلاء وعبور للآخرة فهدفنا الجنة ونعيمها، ومهما طال البلاء فالنور موجود ما دام الله موجود ، والله حي لا يموت.
٨. لا نمجد الكيان اللقيط ولا نكبر من إنجازاته، حتى لو نراها كبيرة فهذه تضعف نفس المؤمن وأطفاله.
بعض الإرشادات النفسية للتعامل مع الأطفال في ظل رعب الحروب:
١. ضبط ردود أفعالنا النفسية الانفعالية لأنها لغة الطفل الأولى، فذعرك وتذمرك يلتقطه الطفل ويضاعفه نفسياً.
٢. مشاركة الطفل الخوف وعدم الكذب عليه، طبعاً تعبير طبيعي دون ذعر أو هلع؛ هذا يشجع الطفل على أن يعبر عن ذاته ولا يكبت خوفه ومشاعره.
٣. التوقف عن متابعة الأخبار أمامهم فهو بجعلهم في حالة ترقب، ويشعل نظامهم العصبي دون داع.
٤. مساعدتهم على اللعب واللعب معهم؛ فاللعب لغة التفريغ الأولى لقلق الطفل.
٥. لا تهرب من السؤال بل وجهه عموماً، مثال:
الطفل رح نموت؟
إجابة خاطئة: لا تحكي هيك، بعيد الشر.
الاجابة الصحيحة: كلنا بنخاف من الموت بس الحمد لله إحنا الآن بخير وربنا يسلمنا.
٦. الحفاظ على روتين اليوم قدر المستطاع: الاكل والنوم والصلاة، الروتبن يقلل الفوضى النفسية ويعطي المعنى.
٧. إدخال مفهوم الإيمان دون وعظ مباشر:
أ. نحن نأخذ في الأسباب والله الحافظ.
ب. دائما العاقبة والنصر لمن يؤمن بالله ويسلم أمره له.
ج. الدنيا دار بلاء وعبور للآخرة فهدفنا الجنة ونعيمها، ومهما طال البلاء فالنور موجود ما دام الله موجود ، والله حي لا يموت.
٨. لا نمجد الكيان اللقيط ولا نكبر من إنجازاته، حتى لو نراها كبيرة فهذه تضعف نفس المؤمن وأطفاله.
