كيف تأقلمت...؟؟
أنا لم أتأقلم أبدًا ... فقط اعتدت
اعتدت الفراغ ... اعتدت الأحاديث المبتوره ... والضحكات الناقصة
اعتدت الغصّة التي لا تذهب مهما تغيّرت الأيام
لم أتأقلم ...!!
لكنني تعلمت كيف أصمت حين يكون الكلام بلا جدوى ...
وكيف أبتسم وأنا منهك ... وكيف أبدو قوي وأنا بالكاد أقف
ما زلتُ صابر ... لا لأنني تأقلمت ... بل لأنني لم أجد خيارًا آخر ... في هذه الحياة ... توقّع أيّ شيء ...
من أيّ أحد و في أيّ وقت ...
كلّ الأشخاص حولنا بذور ...
نجهل نوعها ... لكنّنا نكتشف حقيقتهم عندما نزرعهم في حياتنا ...
قد يصبحون ورداً يعطّر أيّامنا ...
أو شوكاً يؤلم قلوبنا ...
قلم رصاص...!!
أنا لم أتأقلم أبدًا ... فقط اعتدت
اعتدت الفراغ ... اعتدت الأحاديث المبتوره ... والضحكات الناقصة
اعتدت الغصّة التي لا تذهب مهما تغيّرت الأيام
لم أتأقلم ...!!
لكنني تعلمت كيف أصمت حين يكون الكلام بلا جدوى ...
وكيف أبتسم وأنا منهك ... وكيف أبدو قوي وأنا بالكاد أقف
ما زلتُ صابر ... لا لأنني تأقلمت ... بل لأنني لم أجد خيارًا آخر ... في هذه الحياة ... توقّع أيّ شيء ...
من أيّ أحد و في أيّ وقت ...
كلّ الأشخاص حولنا بذور ...
نجهل نوعها ... لكنّنا نكتشف حقيقتهم عندما نزرعهم في حياتنا ...
قد يصبحون ورداً يعطّر أيّامنا ...
أو شوكاً يؤلم قلوبنا ...
قلم رصاص...!!
كيف تأقلمت...؟؟
أنا لم أتأقلم أبدًا ... فقط اعتدت
اعتدت الفراغ ... اعتدت الأحاديث المبتوره ... والضحكات الناقصة
اعتدت الغصّة التي لا تذهب مهما تغيّرت الأيام
لم أتأقلم ...!!
لكنني تعلمت كيف أصمت حين يكون الكلام بلا جدوى ...
وكيف أبتسم وأنا منهك ... وكيف أبدو قوي وأنا بالكاد أقف
ما زلتُ صابر ... لا لأنني تأقلمت ... بل لأنني لم أجد خيارًا آخر ... في هذه الحياة ... توقّع أيّ شيء ...
من أيّ أحد و في أيّ وقت ...
كلّ الأشخاص حولنا بذور ...
نجهل نوعها ... لكنّنا نكتشف حقيقتهم عندما نزرعهم في حياتنا ...
قد يصبحون ورداً يعطّر أيّامنا ...
أو شوكاً يؤلم قلوبنا ...
قلم رصاص...!!
0 Commenti
0 condivisioni
0 Anteprima