قصة النبي ﷺ مع جاره اليهودي تحمل عبرة عظيمة في التسامح، وحُسن الخلق، والصبر على الأذى، وهي من المواقف التي تجسّد خُلُق النبي محمد ﷺ في أبهى صوره.
القصة باختصار:
يُروى أن رسول الله ﷺ كان له جار يهودي يؤذيه، فيضع القمامة أمام بيته كل يوم. وكان النبي ﷺ لا يرد الإساءة بمثلها، بل يتحمّل الأذى بصبر وسكوت.
وفي أحد الأيام، لاحظ النبي ﷺ أن القمامة لم توضع كعادتها، فقلق على جاره، وذهب يسأل عنه. فوجده مريضًا، فزارَه واطمأنّ عليه. فتعجّب اليهودي من هذا الخلق العظيم، وقال:
"أهذا دينكم؟!"
فقال له النبي ﷺ: "نعم، هذا هو الإسلام."
فأسلم اليهودي من شدة تأثره بأخلاق النبي ﷺ.
ملاحظة: هذه القصة تُروى في كتب السّير والأدب الأخلاقي، وليست ثابتة بإسنادٍ صحيح في كتب الحديث، لكنها منتشرة ومعناها العام يوافق سيرة النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين.
العبر من القصة:
1. حُسن الخُلق يهزم الكراهية
النبي ﷺ لم يردّ على الأذى بالأذى، بل واجهه بالخلق الحسن حتى تغيّر قلب عدوه.
2. قوة الصبر في التأثير
الصبر على الأذى قد يكون سببًا في هداية القلوب، كما حصل مع هذا الجار.
3. الرحمة بالناس جميعًا
لم يكن النبي ﷺ يفرّق بين الناس في الرحمة، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين.
4. دعوة إلى الإسلام بالفعل قبل القول
خُلق النبي ﷺ كان وسيلة دعوية فعّالة أكثر من كثير من الكلام.
قلم رصاص...!!
القصة باختصار:
يُروى أن رسول الله ﷺ كان له جار يهودي يؤذيه، فيضع القمامة أمام بيته كل يوم. وكان النبي ﷺ لا يرد الإساءة بمثلها، بل يتحمّل الأذى بصبر وسكوت.
وفي أحد الأيام، لاحظ النبي ﷺ أن القمامة لم توضع كعادتها، فقلق على جاره، وذهب يسأل عنه. فوجده مريضًا، فزارَه واطمأنّ عليه. فتعجّب اليهودي من هذا الخلق العظيم، وقال:
"أهذا دينكم؟!"
فقال له النبي ﷺ: "نعم، هذا هو الإسلام."
فأسلم اليهودي من شدة تأثره بأخلاق النبي ﷺ.
ملاحظة: هذه القصة تُروى في كتب السّير والأدب الأخلاقي، وليست ثابتة بإسنادٍ صحيح في كتب الحديث، لكنها منتشرة ومعناها العام يوافق سيرة النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين.
العبر من القصة:
1. حُسن الخُلق يهزم الكراهية
النبي ﷺ لم يردّ على الأذى بالأذى، بل واجهه بالخلق الحسن حتى تغيّر قلب عدوه.
2. قوة الصبر في التأثير
الصبر على الأذى قد يكون سببًا في هداية القلوب، كما حصل مع هذا الجار.
3. الرحمة بالناس جميعًا
لم يكن النبي ﷺ يفرّق بين الناس في الرحمة، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين.
4. دعوة إلى الإسلام بالفعل قبل القول
خُلق النبي ﷺ كان وسيلة دعوية فعّالة أكثر من كثير من الكلام.
قلم رصاص...!!
قصة النبي ﷺ مع جاره اليهودي تحمل عبرة عظيمة في التسامح، وحُسن الخلق، والصبر على الأذى، وهي من المواقف التي تجسّد خُلُق النبي محمد ﷺ في أبهى صوره.
القصة باختصار:
يُروى أن رسول الله ﷺ كان له جار يهودي يؤذيه، فيضع القمامة أمام بيته كل يوم. وكان النبي ﷺ لا يرد الإساءة بمثلها، بل يتحمّل الأذى بصبر وسكوت.
وفي أحد الأيام، لاحظ النبي ﷺ أن القمامة لم توضع كعادتها، فقلق على جاره، وذهب يسأل عنه. فوجده مريضًا، فزارَه واطمأنّ عليه. فتعجّب اليهودي من هذا الخلق العظيم، وقال:
"أهذا دينكم؟!"
فقال له النبي ﷺ: "نعم، هذا هو الإسلام."
فأسلم اليهودي من شدة تأثره بأخلاق النبي ﷺ.
ملاحظة: هذه القصة تُروى في كتب السّير والأدب الأخلاقي، وليست ثابتة بإسنادٍ صحيح في كتب الحديث، لكنها منتشرة ومعناها العام يوافق سيرة النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين.
العبر من القصة:
1. حُسن الخُلق يهزم الكراهية
النبي ﷺ لم يردّ على الأذى بالأذى، بل واجهه بالخلق الحسن حتى تغيّر قلب عدوه.
2. قوة الصبر في التأثير
الصبر على الأذى قد يكون سببًا في هداية القلوب، كما حصل مع هذا الجار.
3. الرحمة بالناس جميعًا
لم يكن النبي ﷺ يفرّق بين الناس في الرحمة، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين.
4. دعوة إلى الإسلام بالفعل قبل القول
خُلق النبي ﷺ كان وسيلة دعوية فعّالة أكثر من كثير من الكلام.
قلم رصاص...!!
0 Commentarios
0 Acciones
0 Vista previa