#في أوائل الثمانينات، وأثناء تجوالها في أحد أسواق السلع المستعملة في إنجلترا، وقعت عينا ديبرا جودارد على خاتم لامع بدا لوهلة كقطعة زينة رخيصة. لم تتردد في شرائه مقابل 10 جنيهات إسترلينية فقط، ظنًّا منها أنه مجرد زجاج تقليدي، لا قيمة له.
مرت السنوات، واحتفظت ديبرا بالخاتم، ترتديه في المناسبات وتحتفظ به كذكرى جميلة، دون أن يخطر ببالها أن ما تضعه في إصبعها لم يكن مجرد زينة، بل كنز حقيقي.
بعد أكثر من ثلاثة عقود، ومع مرورها بظروف عائلية صعبة، قررت أن تبيع الخاتم لتأمين بعض المال، وكانت تأمل أن تحصل على حوالي 1000 دولار على أقصى تقدير، بسبب مظهره اللافت وحجمه الكبير.
لكن المفاجأة قلبت الموازين: الخاتم لم يكن زجاجًا، بل ألماسة حقيقية تعود للعصر الفيكتوري، تزن 26.27 قيراطًا!
عُرض الخاتم في مزاد علني بدار "سوذبيز" العريقة، وبيع بمبلغ مذهل بلغ 656,750 جنيهًا إسترلينيًا. ولم تمضِ فترة طويلة حتى ارتفعت قيمته إلى ما يزيد عن 1.1 مليون دولار!
من قطعة بدت عديمة القيمة إلى جوهرة تاريخية غيرت حياة ديبرا تمامًا... كانت ضربة حظ نادرة، واكتشافًا لا يحدث إلا مرة في ال
مرت السنوات، واحتفظت ديبرا بالخاتم، ترتديه في المناسبات وتحتفظ به كذكرى جميلة، دون أن يخطر ببالها أن ما تضعه في إصبعها لم يكن مجرد زينة، بل كنز حقيقي.
بعد أكثر من ثلاثة عقود، ومع مرورها بظروف عائلية صعبة، قررت أن تبيع الخاتم لتأمين بعض المال، وكانت تأمل أن تحصل على حوالي 1000 دولار على أقصى تقدير، بسبب مظهره اللافت وحجمه الكبير.
لكن المفاجأة قلبت الموازين: الخاتم لم يكن زجاجًا، بل ألماسة حقيقية تعود للعصر الفيكتوري، تزن 26.27 قيراطًا!
عُرض الخاتم في مزاد علني بدار "سوذبيز" العريقة، وبيع بمبلغ مذهل بلغ 656,750 جنيهًا إسترلينيًا. ولم تمضِ فترة طويلة حتى ارتفعت قيمته إلى ما يزيد عن 1.1 مليون دولار!
من قطعة بدت عديمة القيمة إلى جوهرة تاريخية غيرت حياة ديبرا تمامًا... كانت ضربة حظ نادرة، واكتشافًا لا يحدث إلا مرة في ال
⬅️💍 #في أوائل الثمانينات، وأثناء تجوالها في أحد أسواق السلع المستعملة في إنجلترا، وقعت عينا ديبرا جودارد على خاتم لامع بدا لوهلة كقطعة زينة رخيصة. لم تتردد في شرائه مقابل 10 جنيهات إسترلينية فقط، ظنًّا منها أنه مجرد زجاج تقليدي، لا قيمة له.
💍مرت السنوات، واحتفظت ديبرا بالخاتم، ترتديه في المناسبات وتحتفظ به كذكرى جميلة، دون أن يخطر ببالها أن ما تضعه في إصبعها لم يكن مجرد زينة، بل كنز حقيقي.
💍بعد أكثر من ثلاثة عقود، ومع مرورها بظروف عائلية صعبة، قررت أن تبيع الخاتم لتأمين بعض المال، وكانت تأمل أن تحصل على حوالي 1000 دولار على أقصى تقدير، بسبب مظهره اللافت وحجمه الكبير.
💍لكن المفاجأة قلبت الموازين: الخاتم لم يكن زجاجًا، بل ألماسة حقيقية تعود للعصر الفيكتوري، تزن 26.27 قيراطًا!
💍عُرض الخاتم في مزاد علني بدار "سوذبيز" العريقة، وبيع بمبلغ مذهل بلغ 656,750 جنيهًا إسترلينيًا. ولم تمضِ فترة طويلة حتى ارتفعت قيمته إلى ما يزيد عن 1.1 مليون دولار!
💍من قطعة بدت عديمة القيمة إلى جوهرة تاريخية غيرت حياة ديبرا تمامًا... كانت ضربة حظ نادرة، واكتشافًا لا يحدث إلا مرة في ال
0 التعليقات
0 المشاركات
0 معاينة