ظنت أن ذِكراهُ قد أصبحت طي النسيان...
وأنهُ لم يَعُد حاضراً صار ماضي وزمان...
نعم ظَنت وكانت تجعَلُ ظُنُونَها طي الكِتمان...
إلى أن تنامى إلى سَمعِها إسمهُ من بعيد...
فالتفتت تنظر بِلَفه ووجه سعيد...
لَكِن إبتسامتها لم تستمر و تَدوم....
صارت كالشمسُ التي حجبتها الغُيوم...
هنا فقط أدركت أنها لم تنساهُ...
وأن روحها ما زالت تتنفسُ هواه.....
وأن كِبرياءها المتعب رفض أن يتَجَرعَ دواه...
نعم ما زالت تحنُ عِندَ سماعَ إسمِه....
لكِن ما فعَلهُ أوجعَ قلبَها وأبكَاه....
فاختارت البُعدَ عَنهُ والفِراق....
رغم أن حَنِينها لهُ لا يُطاق....
لَكِن روحها أبِيه تأبى الإنسياق...
لَكِن للاسف...
هي بِذاتِ الوقتِ تَحُنُ إليهِ وتشتاقً ...
كَطِفلٍ يُهَرول مُسرِعاً لِأُمِهِ فتَحتَوِيهِ بِلَهفةٍ وَعِناق...
كيف هان عليهِ أن يجعلها هكذا تتخبط في المشاعر...
كيف أظلَمَ لها روحَهَا بعد أن اضاءت لهُ بِرَوحِها كُلَ المشاعل....
ثم....
ثم إستيقظت من سردِ الذكريات...
وأبتسمت ومسحت دمعه ومنعت خُرُوجَ ألآهات...
وقالت لِقَلبِها إحذر أن تَدنو مرة أخرى حتى لا تصطدم بالنهايات..
بقلمي #حنين
تخيلات شعرية
وأنهُ لم يَعُد حاضراً صار ماضي وزمان...
نعم ظَنت وكانت تجعَلُ ظُنُونَها طي الكِتمان...
إلى أن تنامى إلى سَمعِها إسمهُ من بعيد...
فالتفتت تنظر بِلَفه ووجه سعيد...
لَكِن إبتسامتها لم تستمر و تَدوم....
صارت كالشمسُ التي حجبتها الغُيوم...
هنا فقط أدركت أنها لم تنساهُ...
وأن روحها ما زالت تتنفسُ هواه.....
وأن كِبرياءها المتعب رفض أن يتَجَرعَ دواه...
نعم ما زالت تحنُ عِندَ سماعَ إسمِه....
لكِن ما فعَلهُ أوجعَ قلبَها وأبكَاه....
فاختارت البُعدَ عَنهُ والفِراق....
رغم أن حَنِينها لهُ لا يُطاق....
لَكِن روحها أبِيه تأبى الإنسياق...
لَكِن للاسف...
هي بِذاتِ الوقتِ تَحُنُ إليهِ وتشتاقً ...
كَطِفلٍ يُهَرول مُسرِعاً لِأُمِهِ فتَحتَوِيهِ بِلَهفةٍ وَعِناق...
كيف هان عليهِ أن يجعلها هكذا تتخبط في المشاعر...
كيف أظلَمَ لها روحَهَا بعد أن اضاءت لهُ بِرَوحِها كُلَ المشاعل....
ثم....
ثم إستيقظت من سردِ الذكريات...
وأبتسمت ومسحت دمعه ومنعت خُرُوجَ ألآهات...
وقالت لِقَلبِها إحذر أن تَدنو مرة أخرى حتى لا تصطدم بالنهايات..
بقلمي #حنين
تخيلات شعرية
ظنت أن ذِكراهُ قد أصبحت طي النسيان...
وأنهُ لم يَعُد حاضراً صار ماضي وزمان...
نعم ظَنت وكانت تجعَلُ ظُنُونَها طي الكِتمان...
إلى أن تنامى إلى سَمعِها إسمهُ من بعيد...
فالتفتت تنظر بِلَفه ووجه سعيد...
لَكِن إبتسامتها لم تستمر و تَدوم....
صارت كالشمسُ التي حجبتها الغُيوم...
هنا فقط أدركت أنها لم تنساهُ...
وأن روحها ما زالت تتنفسُ هواه.....
وأن كِبرياءها المتعب رفض أن يتَجَرعَ دواه...
نعم ما زالت تحنُ عِندَ سماعَ إسمِه....
لكِن ما فعَلهُ أوجعَ قلبَها وأبكَاه....
فاختارت البُعدَ عَنهُ والفِراق....
رغم أن حَنِينها لهُ لا يُطاق....
لَكِن روحها أبِيه تأبى الإنسياق...
لَكِن للاسف...
هي بِذاتِ الوقتِ تَحُنُ إليهِ وتشتاقً ...
كَطِفلٍ يُهَرول مُسرِعاً لِأُمِهِ فتَحتَوِيهِ بِلَهفةٍ وَعِناق...
كيف هان عليهِ أن يجعلها هكذا تتخبط في المشاعر...
كيف أظلَمَ لها روحَهَا بعد أن اضاءت لهُ بِرَوحِها كُلَ المشاعل....
ثم....
ثم إستيقظت من سردِ الذكريات...
وأبتسمت ومسحت دمعه ومنعت خُرُوجَ ألآهات...
وقالت لِقَلبِها إحذر أن تَدنو مرة أخرى حتى لا تصطدم بالنهايات..
✍️بقلمي #حنين
تخيلات شعرية🌻
0 التعليقات
0 المشاركات
0 معاينة