Sponsor

  • Love
    Like
    15
    9 Reacties 1 aandelen 363 Views 0 voorbeeld
  • Love
    2
    0 Reacties 0 aandelen 309 Views 0 voorbeeld
  • Love
    Like
    5
    0 Reacties 0 aandelen 331 Views 0 voorbeeld
  • Love
    3
    0 Reacties 0 aandelen 152 Views 0 voorbeeld
  • Love
    4
    0 Reacties 0 aandelen 219 Views 0 voorbeeld
  • محلات تجارية بمنصة سوق إنزكان الالكتروني Nieuw
    $20
    In stock
    https://inezgane.store/register
    1 voorbeeld 5.0
    محلات تجارية بسوق إنزكان الإلكتروني :
    لوحة تحكم البائع .
    منتجات غير محدودة .
    إشتراك سنوي .
    محلات تجارية بسوق إنزكان الإلكتروني : لوحة تحكم البائع . منتجات غير محدودة . إشتراك سنوي .
    Like
    Love
    12
    0 Reacties 0 aandelen 1K Views 1 voorbeeld
  • Like
    Love
    6
    1 Reacties 1 aandelen 110 Views 0 voorbeeld
  • مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة

    معلومات عن #العقارب

    * كائنات ليلية: تنشط العقارب ليلًا وتكره الضوء القوي.
    * أماكن تواجدها: تفضل الأماكن الجافة والمظلمة مثل تحت الصخور، الخشب، أو حتى داخل الملابس والأحذية.
    * لدغة سامة: تدافع عن نفسها وتصطاد فريستها بذيلها السام.
    * حاسة الاهتزاز: لا ترى جيدًا، لكنها تحس بالحركة والاهتزازات.
    * ما لا تحبه العقارب:
    * الضوء القوي.
    * الروائح النفاذة مثل النعناع، الخل، أو القرنفل.
    * الأماكن النظيفة والمنظمة.
    * الضوضاء والحركة الكثيرة (مثل الراديو والتلفاز).

    كيف تحمي نفسك ومنزلك؟

    * تنظيف المحيط الخارجي: قم بتنظيف المنطقة المحيطة بمنزلك وأزل الحجارة، الأخشاب، والأعشاب اليابسة.
    * إغلاق الشقوق: سد الشقوق في الجدران والأرضيات.
    * تركيب الشباك: ركّب شباكًا على النوافذ والأبواب.
    * الإضاءة الليلية: استخدم إضاءة قوية في الليل، خاصةً خارج المنزل.
    * فحص الملابس والأحذية: لا تترك الأحذية والملابس خارج المنزل، وافحصها جيدًا قبل ارتدائها.
    * رفع الفراش وتجنب المشي حافي القدمين: ارفع الفراش عن الأرض وتجنب المشي حافي القدمين، فمعظم اللدغات تحدث على مستوى الأرض.

    ماذا تفعل في حالة لدغة العقرب؟

    * الهدوء: حافظ على هدوئك ولا تخف.
    * تجنب العلاجات الخاطئة: لا تستخدم الأعشاب، الكي، أو محاولة امتصاص السم.
    * تطبيق ضغط خفيف: اربط المنطقة التي فوق مكان اللدغة برباط خفيف لإبطاء انتشار السم.
    * كمادات باردة: ضع كمادات باردة (وليس الثلج مباشرة) على مكان اللدغة.
    * التوجه للمستشفى فورًا: توجه إلى أقرب مستوصف أو مستشفى فورًا، خاصةً إذا كان المصاب طفلًا صغيرًا، أو ظهرت أعراض مثل صعوبة التنفس، القيء، أو التشنجات.
    لقد تعرض الكثيرون للدغات العقارب هذا العام، والحمد لله كانت النتائج بسيطة حيث اكتفوا بـ "دولبران" للصداع والراحة لتجنب تسريع انتقال السم في الدم. يبدأ الصداع عادةً بعد ساعة من اللسع.
    مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة معلومات عن #العقارب * كائنات ليلية: تنشط العقارب ليلًا وتكره الضوء القوي. * أماكن تواجدها: تفضل الأماكن الجافة والمظلمة مثل تحت الصخور، الخشب، أو حتى داخل الملابس والأحذية. * لدغة سامة: تدافع عن نفسها وتصطاد فريستها بذيلها السام. * حاسة الاهتزاز: لا ترى جيدًا، لكنها تحس بالحركة والاهتزازات. * ما لا تحبه العقارب: * الضوء القوي. * الروائح النفاذة مثل النعناع، الخل، أو القرنفل. * الأماكن النظيفة والمنظمة. * الضوضاء والحركة الكثيرة (مثل الراديو والتلفاز). كيف تحمي نفسك ومنزلك؟ * تنظيف المحيط الخارجي: قم بتنظيف المنطقة المحيطة بمنزلك وأزل الحجارة، الأخشاب، والأعشاب اليابسة. * إغلاق الشقوق: سد الشقوق في الجدران والأرضيات. * تركيب الشباك: ركّب شباكًا على النوافذ والأبواب. * الإضاءة الليلية: استخدم إضاءة قوية في الليل، خاصةً خارج المنزل. * فحص الملابس والأحذية: لا تترك الأحذية والملابس خارج المنزل، وافحصها جيدًا قبل ارتدائها. * رفع الفراش وتجنب المشي حافي القدمين: ارفع الفراش عن الأرض وتجنب المشي حافي القدمين، فمعظم اللدغات تحدث على مستوى الأرض. ماذا تفعل في حالة لدغة العقرب؟ * الهدوء: حافظ على هدوئك ولا تخف. * تجنب العلاجات الخاطئة: لا تستخدم الأعشاب، الكي، أو محاولة امتصاص السم. * تطبيق ضغط خفيف: اربط المنطقة التي فوق مكان اللدغة برباط خفيف لإبطاء انتشار السم. * كمادات باردة: ضع كمادات باردة (وليس الثلج مباشرة) على مكان اللدغة. * التوجه للمستشفى فورًا: توجه إلى أقرب مستوصف أو مستشفى فورًا، خاصةً إذا كان المصاب طفلًا صغيرًا، أو ظهرت أعراض مثل صعوبة التنفس، القيء، أو التشنجات. لقد تعرض الكثيرون للدغات العقارب هذا العام، والحمد لله كانت النتائج بسيطة حيث اكتفوا بـ "دولبران" للصداع والراحة لتجنب تسريع انتقال السم في الدم. يبدأ الصداع عادةً بعد ساعة من اللسع.
    Like
    Angry
    2
    0 Reacties 0 aandelen 76 Views 0 voorbeeld
  • المسابقة التي تسمى "كأس العرب" هي مسابقة عرقية ولا يختلف اثنان في ذلك تخص العرب وجغرافيتهم في قارة آسيا وهي مخالفة لقوانين الفيفا ولكن تم فرضها على الفيفا في اطار صفقة مشبوهة في ظاهرها ذات طابع رياضي وفي مضمونها ذات طابع جيوسياسي يترجم أجندا الشرق الاوسط الكبير الذي تم الحاق منطقة شمال افريقيا به وهل تعرفون لماذا أصبحت مسابقة تابعة للفيفا ولم تعد مقتصرة على ادارة الاتحاد العربي لكرة القدم...بكل بساطة حتى تصبح مفروضة على الدول الغير عربية وهي المقصود بها بلدان شمال افريقيا ومن يفكر في عدم المشاركة ستفرض عليه الفيفا عقوبات وهكذا تخاف اتحادات الكرة في بلدان شمال افريقيا وتلتزم بالمشاركة رغما عنها وبالتالي العرب الآسيويين رموا الكرة في ملعب الفيفا،لا اختلاف ان عالم الجيوسياسة واجنداته يتداخل فيه السياسي والعسكري والاقتصادي والرياضي والاعلامي والثقافي والصحي والفلاحي الخ...ولا نعتقد ان مؤسسة دولية بحجم الفيفا هي خارجة عن اجندا النظام العالمي الجديد...للاسف الشمال افريقيين غائبون في جميع الميادين والمجالات وهم تائهون وضائعون فمتى يستفيقون.
    المسابقة التي تسمى "كأس العرب" هي مسابقة عرقية ولا يختلف اثنان في ذلك تخص العرب وجغرافيتهم في قارة آسيا وهي مخالفة لقوانين الفيفا ولكن تم فرضها على الفيفا في اطار صفقة مشبوهة في ظاهرها ذات طابع رياضي وفي مضمونها ذات طابع جيوسياسي يترجم أجندا الشرق الاوسط الكبير الذي تم الحاق منطقة شمال افريقيا به وهل تعرفون لماذا أصبحت مسابقة تابعة للفيفا ولم تعد مقتصرة على ادارة الاتحاد العربي لكرة القدم...بكل بساطة حتى تصبح مفروضة على الدول الغير عربية وهي المقصود بها بلدان شمال افريقيا ومن يفكر في عدم المشاركة ستفرض عليه الفيفا عقوبات وهكذا تخاف اتحادات الكرة في بلدان شمال افريقيا وتلتزم بالمشاركة رغما عنها وبالتالي العرب الآسيويين رموا الكرة في ملعب الفيفا،لا اختلاف ان عالم الجيوسياسة واجنداته يتداخل فيه السياسي والعسكري والاقتصادي والرياضي والاعلامي والثقافي والصحي والفلاحي الخ...ولا نعتقد ان مؤسسة دولية بحجم الفيفا هي خارجة عن اجندا النظام العالمي الجديد...للاسف الشمال افريقيين غائبون في جميع الميادين والمجالات وهم تائهون وضائعون فمتى يستفيقون.
    Love
    1
    0 Reacties 0 aandelen 34 Views 0 voorbeeld
  • في إحدى أمسيات شهر أكتوبر من عام 2017، التقط تلسكوب Pan-STARRS في هاواي شيئًا لم يكن مُتوقعًا. كان مجرد نقطة ضئيلة تتحرك عبر السماء، لكن سرعان ما أدرك العلماء أنهم أمام اكتشاف غير مسبوق: جسم فضائي غامض دخل نظامنا الشمسي – قادِم من الفضاء بين النجوم.

    معظم الأجسام التي نراها في الفضاء القريب (مثل الكواكب، المذنبات، الكويكبات) هي أشياء تنتمي لنظامنا الشمسي – أي أنها تدور حول الشمس أو كانت جزءًا منه منذ تشكله.

    أما هذا الشيء، فقد جاء من خارج النظام الشمسي، من مكان مجهول في مجرتنا، وسلك مسارًا لم يتأثر بجاذبية الشمس إلا لحظة مروره بجانبها، ثم غادر سريعًا.

    أُطلِق عليه اسم أومواموا ʻOumuamua، وهي كلمة في اللغة الهاوائية تعني "الكشاف" أو "الرسول القادم من بعيد". لكن ما أثار الرعب والدهشة معًا، لم يكن مجرد قدومه من خارج النظام الشمسي، بل سلوكه الغريب وشكله غير المألوف.

    فالجسم بدا أشبه بسيجار طويل ممدود، بطول يقدّر بحوالي 400 متر، ويدور حول نفسه بسرعة. لكنه لم يكن يدور كالكواكب أو المذنّبات المعروفة، بل كانت دورته مضطربة ومتحولة، كما لو كان يتحرك بتوجيهٍ ذاتي أو خاضعًا لقوة لا نفهمها بعد.

    الأغرب من ذلك، أنه وبينما كان يبتعد عن الشمس، بدأ يسرّع حركته بشكل لا يمكن تفسيره بالجاذبية وحدها. لم يُلاحظ أي ذيل غازي خلفه كما يحدث مع المذنبات، ولم يُشاهد أي انبعاثات واضحة، ورغم ذلك... كان يتسارع.
    ما الذي يدفعه؟
    ومن أين جاء؟
    وهل كان حقًا مجرد حجر طائش من نجم بعيد... أم شيئًا آخر؟

    لكن ما زاد الأمر غموضًا هو أن تكوينه لا يُشبه أي جسم فضائي نعرفه. لا يشبه الكويكبات الصخرية، ولا المذنبات الجليدية، ولا حتى حطام النجوم المعروفة. بدا وكأنه شيء خارج عن المألوف تمامًا، مصنوع من مادة أو تركيبة لا تتطابق مع أي مما رصدناه سابقًا.

    ظهرت نظريات كثيرة لتفسير الظاهرة، بعضها كان علميًّا، وآخر اقترب من الخيال العلمي. من أبرزها:

    أنه جسم جليدي غني بالهيدروجين يتبخر ببطء، مما يسبب حركة الدفع.

    أو أنه شظية من كوكب غريب انفجر في مجرّة أخرى منذ ملايين السنين.

    لكن النظرية التي أشعلت الجدل كانت من البروفيسور "آفي لوب" من جامعة هارفارد، الذي اقترح أنها ربما تكون مركبة فضائية ذكية أو شراعًا ضوئيًّا أطلقته حضارة متقدمة لاختبار أعماق الكون!

    وبينما انقسم المجتمع العلمي بين الإنكار والانبهار، كان أومواموا قد مضى في طريقه عائدًا إلى ظلام الفضاء، دون أن يترك خلفه سوى أسئلة... لا إجابات.

    حتى اليوم، لا أحد يعلم على وجه اليقين ما كان أومواموا بالضبط. لكنه بلا شك، فتح أعيننا على احتمال أن نكون قد استضفنا، ولو لبرهة، زائرًا بين النجوم... غريبًا، صامتًا، وغامضًا بشكل لا يُصدق.
    في إحدى أمسيات شهر أكتوبر من عام 2017، التقط تلسكوب Pan-STARRS في هاواي شيئًا لم يكن مُتوقعًا. كان مجرد نقطة ضئيلة تتحرك عبر السماء، لكن سرعان ما أدرك العلماء أنهم أمام اكتشاف غير مسبوق: جسم فضائي غامض دخل نظامنا الشمسي – قادِم من الفضاء بين النجوم. معظم الأجسام التي نراها في الفضاء القريب (مثل الكواكب، المذنبات، الكويكبات) هي أشياء تنتمي لنظامنا الشمسي – أي أنها تدور حول الشمس أو كانت جزءًا منه منذ تشكله. أما هذا الشيء، فقد جاء من خارج النظام الشمسي، من مكان مجهول في مجرتنا، وسلك مسارًا لم يتأثر بجاذبية الشمس إلا لحظة مروره بجانبها، ثم غادر سريعًا. أُطلِق عليه اسم أومواموا ʻOumuamua، وهي كلمة في اللغة الهاوائية تعني "الكشاف" أو "الرسول القادم من بعيد". لكن ما أثار الرعب والدهشة معًا، لم يكن مجرد قدومه من خارج النظام الشمسي، بل سلوكه الغريب وشكله غير المألوف. فالجسم بدا أشبه بسيجار طويل ممدود، بطول يقدّر بحوالي 400 متر، ويدور حول نفسه بسرعة. لكنه لم يكن يدور كالكواكب أو المذنّبات المعروفة، بل كانت دورته مضطربة ومتحولة، كما لو كان يتحرك بتوجيهٍ ذاتي أو خاضعًا لقوة لا نفهمها بعد. الأغرب من ذلك، أنه وبينما كان يبتعد عن الشمس، بدأ يسرّع حركته بشكل لا يمكن تفسيره بالجاذبية وحدها. لم يُلاحظ أي ذيل غازي خلفه كما يحدث مع المذنبات، ولم يُشاهد أي انبعاثات واضحة، ورغم ذلك... كان يتسارع. ما الذي يدفعه؟ ومن أين جاء؟ وهل كان حقًا مجرد حجر طائش من نجم بعيد... أم شيئًا آخر؟ لكن ما زاد الأمر غموضًا هو أن تكوينه لا يُشبه أي جسم فضائي نعرفه. لا يشبه الكويكبات الصخرية، ولا المذنبات الجليدية، ولا حتى حطام النجوم المعروفة. بدا وكأنه شيء خارج عن المألوف تمامًا، مصنوع من مادة أو تركيبة لا تتطابق مع أي مما رصدناه سابقًا. ظهرت نظريات كثيرة لتفسير الظاهرة، بعضها كان علميًّا، وآخر اقترب من الخيال العلمي. من أبرزها: أنه جسم جليدي غني بالهيدروجين يتبخر ببطء، مما يسبب حركة الدفع. أو أنه شظية من كوكب غريب انفجر في مجرّة أخرى منذ ملايين السنين. لكن النظرية التي أشعلت الجدل كانت من البروفيسور "آفي لوب" من جامعة هارفارد، الذي اقترح أنها ربما تكون مركبة فضائية ذكية أو شراعًا ضوئيًّا أطلقته حضارة متقدمة لاختبار أعماق الكون! وبينما انقسم المجتمع العلمي بين الإنكار والانبهار، كان أومواموا قد مضى في طريقه عائدًا إلى ظلام الفضاء، دون أن يترك خلفه سوى أسئلة... لا إجابات. حتى اليوم، لا أحد يعلم على وجه اليقين ما كان أومواموا بالضبط. لكنه بلا شك، فتح أعيننا على احتمال أن نكون قد استضفنا، ولو لبرهة، زائرًا بين النجوم... غريبًا، صامتًا، وغامضًا بشكل لا يُصدق.
    0 Reacties 0 aandelen 35 Views 0 voorbeeld
Sponsor
Sponsor
I-Salers https://salers.inezgane.store