*تخيل معي الفَضْل :*
*صلاة واحدة منك على النبي " صلى الله عليه وسلم " = عشر صلوات من ربك !*

*صلاة الله - عزَّ وجلَّ - عليك هي الثناء عليك في الملأ الأعلى ؛ يعني كل عشر صلوات منك = بمِئة صلاة من الله عليك!*

*وإن زِدتَ = زاد ربُّكَ وضاعَف ".*

*زوجكنَّ اللّٰه عَفِيفاً لا يَكّذِب وَ لاَيَخُونَّ ولا يُخَالِط و يَخَافُ اللّٰه فِي قُلُوبِكُنَّ*

*اللّٰهم أمين.*

*قال ابن القيم رَحِمَه الله* :

حياة القلب :
• بدوام الذكر
• والإنابة إلى الله
• وترك الذنوب
*[مدارج السالكين (١٣٧/٤)]*

*«اللهُمَّ إنك عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ، فاعفُ عنّا».*

- *بدون علاقات محرمة*
- *بدون صحبة سـيئـة*
- *بدون صلاوات فائتة*
- *بدون هجر قرآن كريم*
*`عيش حياتك مع الله تعيش`*

‏" يا الله :
إذا انقطع الإتصال، فكُن لهم خير متّصل
وإذا غابت صورة المشهد، فكُن لهم خير شاهد
وإذا اشتدّ القصف عليهم، فكُن لهم خير حافظ
وإذا ازداد الحصار عليهم، فكُن لهم خير مُفرج
وإذا غابت الحلول، فكُن لهم خير عون ونصير
وإذا ازداد الظلم عليهم، فكُن لهم خير مُنتقم"❤‍🩹❤‍🩹

*كـل هـؤلاء يـسـمـعـهـم الـلـه فـردًا فـردًا كـل مـنـهـم فـي وادٍ غـيـر الآخـر ويـطـلـب مـن الـلـه شـيـئًـا غـيـر الآخـر يـسـمـع قـلـوبـهـم وهـي تـتـوسـل وتـرجـوا وإن لـم تـنـطـق ألـسـنـتـهـم ولا يـعـجـزه تـحـقـيـق أمـانـيـهـم فـي شـيء!سـبـحـان مـن لا يـشـغـلـه صـوت عـن صـوت، ولا دعـاء عـن دعـاء*

اللَّهُمَّ إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمَتِك ناصيَتي بيدِك ماضٍ فيَّ حُكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أوْ علَّمْتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو أنزلته في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزني وذهابَ هَمِّي.

آية استوقفتني ✋🏻
{ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ }

لا تعش قلقاً على المستقبل ، عِش ساعياً في رضى الله ولا تقلق ،ْ فالمستقبل بيده وحده ، رزقك َ لن يأخذه غيركَ ، ولكن عبادتكَ لن يقوم بها غيركَ ، إن الله سبحانه قد تكفل لك بالرزق ، وطلب منكَ العمل !
فلا تنشغل بما تكفل لك به ، وتنسَ الذي طالبكَ به .‏
‏يقول ابن القيم رحمه الله :
لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ، ولا تحمل هم الرزق فإنه من الله ، ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله .
فقط احمل همًا واحدًا كيف تُرضي الله !!
لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وأغناك وكفاك .
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه - ‏يصلِّي من الليل ما شاء الله ‏حتى إذا كان من آخر الليل أَيْقَظَ أَهْلَهُ للصلاة ‏يقول لهم الصلاة , الصلاة ‏ثم يتلو هذه الآية :
‏{وأْمُرْ أَهْلَكَ بالصلاة واصْطَبِرْ عليها لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ والعاقبة لِلتَّقْوَى}