Patrocinado

  • من مفارقات الحياة العجيبة ، إنّك تجد من يحبك دون أن تفعل له شيئاً ، و تجد أيضاً من لا يحبك مع أنك فعلت له كل شيء !

    فردود افعال الناس مختلفة ، منهم من يرى في الابتسامة جميل لابد رده ، و منهم من لو سقيته ماء روحك ما رآه شيئًا..
    من مفارقات الحياة العجيبة ، إنّك تجد من يحبك دون أن تفعل له شيئاً ، و تجد أيضاً من لا يحبك مع أنك فعلت له كل شيء ! فردود افعال الناس مختلفة ، منهم من يرى في الابتسامة جميل لابد رده ، و منهم من لو سقيته ماء روحك ما رآه شيئًا..🌷
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • « إلى ماما… في السماء »

    كان يكتب لأمه… ! و في يومٍ ما، ردّت عليه.

    أنا إميليا سوريانو أعمل في مكتب بريد صغير، في قرية لا يُكتب فيها شيء خارق... أو هكذا كنت أظن.

    كل شهر، في توقيت يكاد لا يتغير، كان يدخل طفل صغير، لا يتجاوز السابعة، يحمل بين يديه ظرفًا مجعّدًا، كأنه يحضنه لا يُسلمه.

    المرسل إليه دائمًا هو نفسه:
    « إلى ماما… في السماء »

    يقترب من صندوق البريد، يقف لحظات بصمت، يُغمض عينيه أحيانًا… ثم يُدخل الرسالة كأنها طقس مقدس.
    ويرحل… دون كلمة، دون نظرة، كمن يؤدي واجبه تجاه من يحبها رغم الغياب.

    شهور مرّت… وأنا أراقبه. كل مرة، كانت رسالته تغرس في قلبي شيئًا لا يوصف.
    حتى جاء يوم… وانهار الصمت داخلي.

    اتصلت بصديقتي، كاتبة تعرف كيف تزرع الدفء في الكلمات، ورويت لها قصته…
    ثم كتبنا له رسالة، لكن ليست ككل الرسائل:

    ورق ناعم، حروف كبيرة، رائحة فانيليا خفيفة… كأن الرسالة نفسها أمٌّ تحتضنه.

    كتبنا:

    "مرحبًا يا ملاكي…
    أنا أقرأ كل رسائلك، وكل واحدة تضيء لي نجمة في السماء.
    لا تتوقف عن الكتابة، فأنا أسمعك دائمًا.
    أنا معك… حتى وإن لم ترني."

    وضعنا الرسالة في صندوقه الخاص.

    في اليوم التالي… جاء.

    لكن هذه المرة، لم يكن يمشي… كان يركض.

    فتح صندوق البريد بلهفة، وعندما رأى الرسالة، احتضنها بقوة، كأن قلبه أخيرًا لامس قلبها.
    عيناه لمعتا بشيء لا تستطيع الكتب ولا الشعر وصفه.

    ثم همس… بصوتٍ مرتجف:

    "كنت أعرف… كنت أعرف أنها تسمعني."

    إن الذين نحبهم لا يرحلون فعلاً… إنهم فقط ينتقلون إلى مكانٍ افضل ، يتلقّون رسائلنا من مكان أعلى.

    قصة أعجبتني
    « إلى ماما… في السماء » كان يكتب لأمه… ! و في يومٍ ما، ردّت عليه. أنا إميليا سوريانو أعمل في مكتب بريد صغير، في قرية لا يُكتب فيها شيء خارق... أو هكذا كنت أظن. كل شهر، في توقيت يكاد لا يتغير، كان يدخل طفل صغير، لا يتجاوز السابعة، يحمل بين يديه ظرفًا مجعّدًا، كأنه يحضنه لا يُسلمه. المرسل إليه دائمًا هو نفسه: « إلى ماما… في السماء » يقترب من صندوق البريد، يقف لحظات بصمت، يُغمض عينيه أحيانًا… ثم يُدخل الرسالة كأنها طقس مقدس. ويرحل… دون كلمة، دون نظرة، كمن يؤدي واجبه تجاه من يحبها رغم الغياب. شهور مرّت… وأنا أراقبه. كل مرة، كانت رسالته تغرس في قلبي شيئًا لا يوصف. حتى جاء يوم… وانهار الصمت داخلي. اتصلت بصديقتي، كاتبة تعرف كيف تزرع الدفء في الكلمات، ورويت لها قصته… ثم كتبنا له رسالة، لكن ليست ككل الرسائل: ورق ناعم، حروف كبيرة، رائحة فانيليا خفيفة… كأن الرسالة نفسها أمٌّ تحتضنه. كتبنا: "مرحبًا يا ملاكي… أنا أقرأ كل رسائلك، وكل واحدة تضيء لي نجمة في السماء. لا تتوقف عن الكتابة، فأنا أسمعك دائمًا. أنا معك… حتى وإن لم ترني." وضعنا الرسالة في صندوقه الخاص. في اليوم التالي… جاء. لكن هذه المرة، لم يكن يمشي… كان يركض. فتح صندوق البريد بلهفة، وعندما رأى الرسالة، احتضنها بقوة، كأن قلبه أخيرًا لامس قلبها. عيناه لمعتا بشيء لا تستطيع الكتب ولا الشعر وصفه. ثم همس… بصوتٍ مرتجف: "كنت أعرف… كنت أعرف أنها تسمعني." إن الذين نحبهم لا يرحلون فعلاً… إنهم فقط ينتقلون إلى مكانٍ افضل ، يتلقّون رسائلنا من مكان أعلى. قصة أعجبتني
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • أنا نوع من البشر الذين يفضلون البقاء بلا رفقة على رفقة بلا معنى أو رفقة نفاق،
    لا أجد ابداً في الوحدة أي عناء ، و لديّ قدرة كبيرة على الصمت ، لا تعرفها بعض النساء..
    أنا نوع من البشر الذين يفضلون البقاء بلا رفقة على رفقة بلا معنى أو رفقة نفاق، لا أجد ابداً في الوحدة أي عناء ، و لديّ قدرة كبيرة على الصمت ، لا تعرفها بعض النساء..🌷
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • يُحكى أنه في بلادٍ قديمة قبل الميلاد, كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا , ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً , بحسب القانون.

    وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة , كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء.
    وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا
    لكي يجد الأجدر بينهن.

    عندما سمعت امرأة عجوز , وهي خادمة في القصر لعدة سنوات , بهذه الاستعدادات للجلسة , شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير.
    وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها , تفاجئت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا.

    لف اليأس المرأة وقالت :

    (( وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟
    وحدهنّ سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ.
    اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك!
    أعرف تمامًا أنكِ تتألمين , ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون! ))

    أجابتها الفتاة :

    (( يا أمي العزيزة , أنا لا أتألم , وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار, ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير , فهذا يسعدني - حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري-))

    في المساء , عندما وصلت الفتاة , كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر , وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ , وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن.
    محاطًا بحاشيته , أعلن الأمير بدء المنافسة وقال :

    (( سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً , ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة , ستكون إمبراطورة الصين المقبلة )).

    حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار , وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة , اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير , فلا يجب أن تقلق من النتيجة- .

    مرّت ثلاثة أشهر , ولم ينمُ شيء.
    جرّبت الفتاة شتّى الوسائل , وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا , ولكن لم تحصل على أية نتيجة.

    يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا.

    مضت الأشهر الستة , ولم يظهر شيءٌ في أصيصها.

    ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير , فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة , وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين.
    كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها , وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم.

    حلّ يوم الجلسة الجديدة , وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة , ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى , وهي من جميع الأشكال والألوان.

    أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة.

    دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه.

    وبعد أن مرّ أمام الجميع, أعلن قراره , وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة.
    إحتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا.
    عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً :

    (( هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛ زهرة الشرف.
    فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة , ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة )).

    الصدق من أجمل ما يُزيّن الانسان ،
    و أرقى الحُلي التي تزين المرأة ، و تــجعلها ملــكة متوجه على عرش الاحترام والتقدير..
    يُحكى أنه في بلادٍ قديمة قبل الميلاد, كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا , ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً , بحسب القانون. وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة , كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء. وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا لكي يجد الأجدر بينهن. عندما سمعت امرأة عجوز , وهي خادمة في القصر لعدة سنوات , بهذه الاستعدادات للجلسة , شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير. وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها , تفاجئت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا. لف اليأس المرأة وقالت : (( وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ وحدهنّ سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ. اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين , ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون! )) أجابتها الفتاة : (( يا أمي العزيزة , أنا لا أتألم , وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار, ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير , فهذا يسعدني - حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري-)) في المساء , عندما وصلت الفتاة , كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر , وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ , وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن. محاطًا بحاشيته , أعلن الأمير بدء المنافسة وقال : (( سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً , ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة , ستكون إمبراطورة الصين المقبلة )). حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار , وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة , اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير , فلا يجب أن تقلق من النتيجة- . مرّت ثلاثة أشهر , ولم ينمُ شيء. جرّبت الفتاة شتّى الوسائل , وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا , ولكن لم تحصل على أية نتيجة. يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا. مضت الأشهر الستة , ولم يظهر شيءٌ في أصيصها. ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير , فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة , وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين. كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها , وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم. حلّ يوم الجلسة الجديدة , وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة , ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى , وهي من جميع الأشكال والألوان. أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة. دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع, أعلن قراره , وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة. إحتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا. عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً : (( هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛ زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة , ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة )). الصدق من أجمل ما يُزيّن الانسان ، و أرقى الحُلي التي تزين المرأة ، و تــجعلها ملــكة متوجه على عرش الاحترام والتقدير..
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • أجمل النفوس هي التي لا تنكر المعروف، رغم شدة الخلاف

    هيلين كيلر
    أجمل النفوس هي التي لا تنكر المعروف، رغم شدة الخلاف هيلين كيلر
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • ‏اشرب قهوتك، و ابتسم للأشياء الجميلة ☕️
    اعتنق الصمت الجميل ، و لا تأخذ الحياة على عاتقك، لأنها في كل الأحوال سوف تمر ، لا تُأخذ تصرفات الناس دائماً على محمل الجد ، لا تهتم كثيراً ، و لا تُرضي أحدًا رغمًا عنك
    ‏اشرب قهوتك، و ابتسم للأشياء الجميلة ☕️🌸 اعتنق الصمت الجميل ، و لا تأخذ الحياة على عاتقك، لأنها في كل الأحوال سوف تمر ، لا تُأخذ تصرفات الناس دائماً على محمل الجد ، لا تهتم كثيراً ، و لا تُرضي أحدًا رغمًا عنك🌹
    Like
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • رزقك لن يأخذه غيرك ، و سعادة الأخرين لن تُنقِص من سعادتك ..

    فحاول أن تكون قنوعاً ، لطيفاً ، مُحباً للخير لغيرك ، فهناك لحظة وداع حتمية ، ليس لها وقت
    رزقك لن يأخذه غيرك ، و سعادة الأخرين لن تُنقِص من سعادتك .. فحاول أن تكون قنوعاً ، لطيفاً ، مُحباً للخير لغيرك ، فهناك لحظة وداع حتمية ، ليس لها وقت 🌷
    Like
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • كلما زاد عمري تغيرت نظرتي للحياة ..
    فأجمل ما في التقدم بالسن أنه يجعلك تستصغر أموراً كثيرة كانت تستهلك طاقتك و مشاعرك يوماً ، وتصبح لا تُعطي للموضوعات و الأشخاص حجماً أكبر مما يستحقون !

    النضوج يغير مفاهيمك و يجعلك تُعيد ترتيب الأشياء .
    كلما زاد عمري تغيرت نظرتي للحياة .. فأجمل ما في التقدم بالسن أنه يجعلك تستصغر أموراً كثيرة كانت تستهلك طاقتك و مشاعرك يوماً ، وتصبح لا تُعطي للموضوعات و الأشخاص حجماً أكبر مما يستحقون ! النضوج يغير مفاهيمك و يجعلك تُعيد ترتيب الأشياء .
    Like
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • ‏أحقاد المرء تظهر في مُزاحه.

    - مثل إسباني
    ‏أحقاد المرء تظهر في مُزاحه. - مثل إسباني
    Like
    Love
    2
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • من أجمل الأغاني و أجمل المسلسلات
    أيام الفن الجميل
    من أجمل الأغاني و أجمل المسلسلات أيام الفن الجميل❤️
    Like
    1
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
Patrocinado
Patrocinado
I-Salers https://salers.inezgane.store