Sponsorizzato

  • هي .. و ذاك الفستان الاسود الأنيق أراها دائماً كـقارورة عطر عتيق ...
    تلفت الإنتباه .. دون ضجيج
    راقت
    هي .. و ذاك الفستان الاسود الأنيق أراها دائماً كـقارورة عطر عتيق ... تلفت الإنتباه .. دون ضجيج 🤍 راقت
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • عندنا مثل بيقول:
    ( جاور السعيد .. تسعد ) !!

    فالمشاعر مُعدية .. السعادة و الكآبة ، الأمل و اليأس ، التفاؤل و التشاؤم ، و الجمال كما القبح ، حتى النجاح و الفشل ، كلها مشاعر مُعدية ، فمن تصاحبه منهم لا يتحكّمُ في مزاجك فقط ، بل في قرارتك أيضاً، أنت من تختار ألوان حياتك.
    ‏و إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل وتمنحه لغيرك ، فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك ، و لا تنقل لهم مشاعرك السلبية ، و تُعديهم بيأسك
    عندنا مثل بيقول: ( جاور السعيد .. تسعد ) !! فالمشاعر مُعدية .. السعادة و الكآبة ، الأمل و اليأس ، التفاؤل و التشاؤم ، و الجمال كما القبح ، حتى النجاح و الفشل ، كلها مشاعر مُعدية ، فمن تصاحبه منهم لا يتحكّمُ في مزاجك فقط ، بل في قرارتك أيضاً، أنت من تختار ألوان حياتك. ‏و إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل وتمنحه لغيرك ، فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك ، و لا تنقل لهم مشاعرك السلبية ، و تُعديهم بيأسك 🌸🎀
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • في ناس مهما حاولت تفهمهم و أسهبت في الشرح و الإيضاح مش هيفهموا غير إللي عايزين يفهموه، مُخهم متبرمج على عدم الفهم ، و جايز مايكونش عندهم مخ اصلاً ، لو تخالفهم الرأي فأنت أحمق جاهل او حاسد و غيور ، و إن وافقتهم يبقى طبيعي لأنهم فاهمين كل شيء و أنت على قدك !!
    الناس دول ماتتعبش نفسك معاهم ، عشان كلامك معاهم مضيعة للوقت و الجهد ، و طول النقاش ممكن يستفزك و يخرجك عن شعورك
    مفيش فايدة ابداً من الكلام معاهم، عمرهم مابيشوفوا الحقيقة حتى لو واضحة زي الشمس، الجدل و المأوحة فـ دمهم ، فلو قابلت حد منهم احفظ طاقتك و جهدك لحاجة تفيدك احسن .

    الإنسان بيفهم مضمون الكلام تبعاً لمدى ادراكه و ثقافته و نظرته للأمور و تجاربه الشخصية، و ظروفه الاجتماعية، ورغباته و مصالحه الشخصية، و الأهم من دا كله، تبعاً لإحساسه بالنقص.. و عقده النفسية.
    في ناس مهما حاولت تفهمهم و أسهبت في الشرح و الإيضاح مش هيفهموا غير إللي عايزين يفهموه، مُخهم متبرمج على عدم الفهم ، و جايز مايكونش عندهم مخ اصلاً ، لو تخالفهم الرأي فأنت أحمق جاهل او حاسد و غيور ، و إن وافقتهم يبقى طبيعي لأنهم فاهمين كل شيء و أنت على قدك !! الناس دول ماتتعبش نفسك معاهم ، عشان كلامك معاهم مضيعة للوقت و الجهد ، و طول النقاش ممكن يستفزك و يخرجك عن شعورك 😁 مفيش فايدة ابداً من الكلام معاهم، عمرهم مابيشوفوا الحقيقة حتى لو واضحة زي الشمس، الجدل و المأوحة فـ دمهم ، فلو قابلت حد منهم احفظ طاقتك و جهدك لحاجة تفيدك احسن . الإنسان بيفهم مضمون الكلام تبعاً لمدى ادراكه و ثقافته و نظرته للأمور و تجاربه الشخصية، و ظروفه الاجتماعية، ورغباته و مصالحه الشخصية، و الأهم من دا كله، تبعاً لإحساسه بالنقص.. و عقده النفسية.
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • رغم كل الظروف !
    بحب كلمات الأمل و الإحساس بالتفاؤل، عشان كدا كل يوم اول بوست ليا بحاول انه يكون بوست متفائل، و اول كلمات أوجهها لكم كلمات تحسسكم بالأمل و ان الدنيا لسة بخير ، بكون حريصة جداً على إختيار الكلام و الصورة عشان اوصلكم احساس حلو ، احساس بالبهجة ، لأن كل واحد فينا جوّاه ألم ، جوّاه همّ و شايل كتير ، و انا مُقتنعة إن الأمل و التفاؤل و الكلمة الطيبة هُمّا سر الاستمرار في الحياة ، و إن الكلمة إللي بتخرج من القلب بتدخل القلب .
    فـ حاسة انه دا دوري، دوري اقول الكلمة الحلوة إللي يمكن تهوّن شوية صعوبة الحياة ، و انشر عبير التفاؤل و رائحة الأمل..

    فتقبلوا مِني كلماتي ، كلمات الأمل التي ارجو أن تحمل معها .. عِطر الحياة
    رغم كل الظروف ! بحب كلمات الأمل و الإحساس بالتفاؤل، عشان كدا كل يوم اول بوست ليا بحاول انه يكون بوست متفائل، و اول كلمات أوجهها لكم كلمات تحسسكم بالأمل و ان الدنيا لسة بخير ، بكون حريصة جداً على إختيار الكلام و الصورة عشان اوصلكم احساس حلو ، احساس بالبهجة ، لأن كل واحد فينا جوّاه ألم ، جوّاه همّ و شايل كتير ، و انا مُقتنعة إن الأمل و التفاؤل و الكلمة الطيبة هُمّا سر الاستمرار في الحياة ، و إن الكلمة إللي بتخرج من القلب بتدخل القلب . فـ حاسة انه دا دوري، دوري اقول الكلمة الحلوة إللي يمكن تهوّن شوية صعوبة الحياة ، و انشر عبير التفاؤل و رائحة الأمل.. فتقبلوا مِني كلماتي ، كلمات الأمل التي ارجو أن تحمل معها .. عِطر الحياة 🌷
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • الدنيا لَم تقف يَوماً على أحد،
    لَكنَّها تسير بشكل أجمل إذا وجدنا من يستحقنا‏ ..
    راقت
    الدنيا لَم تقف يَوماً على أحد، لَكنَّها تسير بشكل أجمل إذا وجدنا من يستحقنا‏ .. 🤍 راقت
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • الدنيا لَم تقف يَوماً على أحد،
    لَكنَّها تسير بشكل أجمل إذا وجدنا من يستحقنا‏ ..
    راقت
    الدنيا لَم تقف يَوماً على أحد، لَكنَّها تسير بشكل أجمل إذا وجدنا من يستحقنا‏ .. 🤍 راقت
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • قصة أعجبتني

    فرصة حياة..
    زمان كان لنا جارة كل الجيران في العمارة بيصفوها انها سيئة السمعة!
    انا شخصيا مشفتش منها اي حاجة تدل على كدا ، لكن ناس تانية شايفنها كده
    باباها مات وهي عمرها 24 سنة وبعدين مامتها بسنتين وعاشت لسن 33 وحيدة مرضيتش تروح عند حد من اهلها . كانت موظفة في شركة عادية لكنها كانت بتلبس شيك بمفهومي ومتحرر بمفهوم كل طنط في العمارة.
    من 20 سنة كانت البنت اللي تسهر لحد 12 برا البيت دي صايعة، ما بالكم بقا باللي ممكن تخرج وتيجي الفجر
    او تسافر مع صحابها يومين تلاتة!!
    كل علاقتي بيها ان‏ مامتي ساعة اما تشوفني بسلم عليها تناديني ولما ادخل تهزأني ، مع انها كانت لطيفة جداً معايا،
    في مرة لقينا جرس الباب بيرن فتحت ماما لقيت واحد منعرفوش بيسأل علي بابا ،و احنا علي فكرة عيلة رخمة جداً، يعني محدش ينفع يقرر انه يجي يزورنا كده ، لازم يتصل الاول ، و كمان حد منعرفوش فكانت غريبة!
    بابا قاله ‏اتفضل ودخل.
    الشاب ده كان حوالي 40 سنة كده وكان عريس لجارتنا دي ، بس كان بيسأل عنها الجيران ، ايام ما كانت الناس بتتحري حتة النسب دي.
    صاحب السوبر ماركت قاله اطلع شقة القبطان هو اقدم حد في العمارة ويعرف امها و ابوها و هو اكتر حد يدلك عليها.
    بمنتهي الهدوء بابا قاله هو انت عرفتها فين : قاله‏ انا عميل في شركتها و بشوفها و اعجبت بيها و اتكلمنا و حابب ارتبط بيها ..
    بابا سأله: انت متجوز
    قاله: كنت متجوز و طلقت مراتي من 3 سنين ، و عايز اعرف عنها و عن اهلها معلومات
    بابا قاله: والدتها احسن واحدة كانت بتعمل قرع عسل بالبشاميل و كانت ودودة بتوزع دايماً علي جيرانها و احنا كنا بنحبها خصوصا ‏والدتي ، و باباها كان موظف ملتزم مكنتش بقابله كتير لأن انا بسافر
    لكن كنا بنتقابل في صلاة الجمعة و عمره ما اساء لي و لا لأسرتي في حاجة

    ( مع ان باباها ده كان سليط اللسان جداً و انا كنت بكرهه لله في لله بس حقيقي عمره ما ضايقني ولا بيتنا كله )

    قاله :و تعرف ايه عن البنت
    قاله: ضحوكة زيادة عن ‏اللازم ، جريئة و واخدة الدنيا بصدرها، و ده طبعا بسبب وحدتها ..
    وحيدة وملهاش حد ، اتيتمت بدري وكانت محتاجة ضهر وسند ، لما بتيجي المناسبات بتختفي عشان متحسش بالوحدة!
    بقيت انا ببص لبابا و استغرب! و نفسي اقوله انت مش بتديله معلومات انت بتوجد لها مبررات لتصرفاتها انت بتقنعه بيها مثلا؟
    فرد ‏الشاب : يعني حضرتك ملكش تحفظ عليها يا قبطان؟
    قاله: تحفظي الوحيد انها بتدي ليلي بنتي شرايط الواد ابو رقبة مخلعة ده مايكل چاكسون ، و الواد ابو وشم" جورج مايكل" وانا مانع بنتي تسمعهم

    ( زاد اندهاشي وضيقتي )

    قاله: طب و لبسها؟
    فرد بابا قاله: ابقا انت غيره
    فقاله: مش راضية تتحجب
    قاله: بنتي و اختي مش محجبات، بس مع ‏الوقت ربنا هيهديهم ، و يا ابني الدنيا بتتاخد واحدة واحدة.

    الراجل بدأت علامات الارتياح تظهر عليه وبدأ يبتسم،
    بص لماما و قالها :ايه رأيك يا مدام
    قالتله: يا بني بعد كلام القبطان انا مليش كلام ، ربنا يصلح حالكم و تخليها تبطل شقاوة العيال دي لحد دلوقتي بترن عليا الجرس وتجري!!
    و قلبوها ضحك و انا ببص ‏و متنحة
    يا ماما ده انتي منعتيني من الجامعة اسبوع بسبب اني ركبت معاها عربيتها لحد محطة الرمل .. وخاصمتي شادي اخويا اسبوعين بسبب انه وقف معاها في مدخل العمارة، و دايماً تقولي لي احنا ملناش الا سمعتنا يا ست ليلي هانم وانتي بتزعقي!
    رحت لاخويا اقوله: بقا مشكلة بابا و ماما مع فلانة خلاف على ‏رقبة مايكل جاكسون مثلاً؟
    ضحك وقالي والله ما انا فاهم حاجة
    المهم مشي الراجل ده ورجع بعد يومين يقول لبابا انه قرر يتجوزها لكن خايف من اللي سمعه
    بابا قاله :انت طلقت مراتك عشان انت وحش
    قاله لا دي ظروف
    فرد بابا وقاله :شفت كلنا الظروف بتتحكم في حياتنا ولو اتغيرت الظروف اكيد هنتحسن
    واتجوزوا
    ‏بس انا الموضوع منستهوش، وفي قعدة صفا مع بابا كده سألته هو ليه قال كده
    فسألني :هو انا كدبت
    قولتله : لا
    قالي: انا قولتله اللي هو جي يسمعه عشان يرتاح ، عشان ارحمه من الحيرة والخوف
    وكمان عشان كل انسان فينا عنده اخطاء وجايز تكون قاتلة ، لكن لو غيرنا الظروف الاخطاء دي هتنتهي ، و قبل الاحكام علي ‏الناس لازم نحكّم الرحمة.
    كل واحد فينا محتاج فرصة واحدة بس عشان حياته تتغير ويرتاح، و انا شفت ان الفرصة الوحيدة لفلانة هي انها ترتبط بإنسان يحبها زي ده.
    قولتله :و حضرتك شايف انه بيحبها
    قالي: ايوا ،و لو مش بيحبها كان من اول واحد ذم فيها كبر دماغه لكن هو فضل يدور و يلف، بيدور على ايد واحدة بس تقوله خد الخطوة وانت مطمئن
    و لما لقيت انا الايد اللي هتشدها من تحت وتدفعه هو لادام مكنش ينفع ابخل بالفرصة لهم هما الاتنين.

    البنت دي بعد كدا بقت ام جميلة و زوجة محترمة و علاقتي بيها فضلت كويسة لحد ما سافرت الكويت مع جوزها و بنتها،
    و لما بابا مات جت من الكويت تعزينا و راحت المدافن لوحدها تقرأ له ، ‏و قالتلي انا لولاه كنت زماني في الجحيم حكيت لها علي نظرية الفرصة بتاعت بابا
    قالتلي :صح ، انا كنت محتاجة فرصة واحدة بس للحياة..

    الحقيقة من يومها اي حد اشوفه واشوف انه وحش بمقياسي او مقاييس غيري، اعامله كويس جدا ومستعلاش عليه
    لأني بقول جوايا يا تري كام حد بخل عليه بالفرصة
    ويا تري الفرصة ‏دي هتيجي له ولا الناس هتنهشه قبلها
    وبقول لنفسي دايماً ربنا يغنيني عن اني اكون محتاجة فرصة من حد
    متقسوش علي حد مهما كان وحش، و لما تتسألوا عن حد قول اللي شفته منه لك مش اللي سمعته
    و افتكر دايماً ان كلمتك جايز تكون الفرصة اللي غيرك محتاجها.
    قصة أعجبتني فرصة حياة.. زمان كان لنا جارة كل الجيران في العمارة بيصفوها انها سيئة السمعة! انا شخصيا مشفتش منها اي حاجة تدل على كدا ، لكن ناس تانية شايفنها كده باباها مات وهي عمرها 24 سنة وبعدين مامتها بسنتين وعاشت لسن 33 وحيدة مرضيتش تروح عند حد من اهلها . كانت موظفة في شركة عادية لكنها كانت بتلبس شيك بمفهومي ومتحرر بمفهوم كل طنط في العمارة. من 20 سنة كانت البنت اللي تسهر لحد 12 برا البيت دي صايعة، ما بالكم بقا باللي ممكن تخرج وتيجي الفجر او تسافر مع صحابها يومين تلاتة!! كل علاقتي بيها ان‏ مامتي ساعة اما تشوفني بسلم عليها تناديني ولما ادخل تهزأني ، مع انها كانت لطيفة جداً معايا، في مرة لقينا جرس الباب بيرن فتحت ماما لقيت واحد منعرفوش بيسأل علي بابا ،و احنا علي فكرة عيلة رخمة جداً، يعني محدش ينفع يقرر انه يجي يزورنا كده ، لازم يتصل الاول ، و كمان حد منعرفوش فكانت غريبة! بابا قاله ‏اتفضل ودخل. الشاب ده كان حوالي 40 سنة كده وكان عريس لجارتنا دي ، بس كان بيسأل عنها الجيران ، ايام ما كانت الناس بتتحري حتة النسب دي. صاحب السوبر ماركت قاله اطلع شقة القبطان هو اقدم حد في العمارة ويعرف امها و ابوها و هو اكتر حد يدلك عليها. بمنتهي الهدوء بابا قاله هو انت عرفتها فين : قاله‏ انا عميل في شركتها و بشوفها و اعجبت بيها و اتكلمنا و حابب ارتبط بيها .. بابا سأله: انت متجوز قاله: كنت متجوز و طلقت مراتي من 3 سنين ، و عايز اعرف عنها و عن اهلها معلومات بابا قاله: والدتها احسن واحدة كانت بتعمل قرع عسل بالبشاميل و كانت ودودة بتوزع دايماً علي جيرانها و احنا كنا بنحبها خصوصا ‏والدتي ، و باباها كان موظف ملتزم مكنتش بقابله كتير لأن انا بسافر لكن كنا بنتقابل في صلاة الجمعة و عمره ما اساء لي و لا لأسرتي في حاجة ( مع ان باباها ده كان سليط اللسان جداً و انا كنت بكرهه لله في لله بس حقيقي عمره ما ضايقني ولا بيتنا كله ) قاله :و تعرف ايه عن البنت قاله: ضحوكة زيادة عن ‏اللازم ، جريئة و واخدة الدنيا بصدرها، و ده طبعا بسبب وحدتها .. وحيدة وملهاش حد ، اتيتمت بدري وكانت محتاجة ضهر وسند ، لما بتيجي المناسبات بتختفي عشان متحسش بالوحدة! بقيت انا ببص لبابا و استغرب! و نفسي اقوله انت مش بتديله معلومات انت بتوجد لها مبررات لتصرفاتها انت بتقنعه بيها مثلا؟ فرد ‏الشاب : يعني حضرتك ملكش تحفظ عليها يا قبطان؟ قاله: تحفظي الوحيد انها بتدي ليلي بنتي شرايط الواد ابو رقبة مخلعة ده مايكل چاكسون ، و الواد ابو وشم" جورج مايكل" وانا مانع بنتي تسمعهم ( زاد اندهاشي وضيقتي ) قاله: طب و لبسها؟ فرد بابا قاله: ابقا انت غيره فقاله: مش راضية تتحجب قاله: بنتي و اختي مش محجبات، بس مع ‏الوقت ربنا هيهديهم ، و يا ابني الدنيا بتتاخد واحدة واحدة. الراجل بدأت علامات الارتياح تظهر عليه وبدأ يبتسم، بص لماما و قالها :ايه رأيك يا مدام قالتله: يا بني بعد كلام القبطان انا مليش كلام ، ربنا يصلح حالكم و تخليها تبطل شقاوة العيال دي لحد دلوقتي بترن عليا الجرس وتجري!! و قلبوها ضحك و انا ببص ‏و متنحة😳 يا ماما ده انتي منعتيني من الجامعة اسبوع بسبب اني ركبت معاها عربيتها لحد محطة الرمل .. وخاصمتي شادي اخويا اسبوعين بسبب انه وقف معاها في مدخل العمارة، و دايماً تقولي لي احنا ملناش الا سمعتنا يا ست ليلي هانم وانتي بتزعقي! رحت لاخويا اقوله: بقا مشكلة بابا و ماما مع فلانة خلاف على ‏رقبة مايكل جاكسون مثلاً؟ ضحك وقالي والله ما انا فاهم حاجة المهم مشي الراجل ده ورجع بعد يومين يقول لبابا انه قرر يتجوزها لكن خايف من اللي سمعه بابا قاله :انت طلقت مراتك عشان انت وحش قاله لا دي ظروف فرد بابا وقاله :شفت كلنا الظروف بتتحكم في حياتنا ولو اتغيرت الظروف اكيد هنتحسن واتجوزوا ‏بس انا الموضوع منستهوش، وفي قعدة صفا مع بابا كده سألته هو ليه قال كده فسألني :هو انا كدبت قولتله : لا قالي: انا قولتله اللي هو جي يسمعه عشان يرتاح ، عشان ارحمه من الحيرة والخوف وكمان عشان كل انسان فينا عنده اخطاء وجايز تكون قاتلة ، لكن لو غيرنا الظروف الاخطاء دي هتنتهي ، و قبل الاحكام علي ‏الناس لازم نحكّم الرحمة. كل واحد فينا محتاج فرصة واحدة بس عشان حياته تتغير ويرتاح، و انا شفت ان الفرصة الوحيدة لفلانة هي انها ترتبط بإنسان يحبها زي ده. قولتله :و حضرتك شايف انه بيحبها قالي: ايوا ،و لو مش بيحبها كان من اول واحد ذم فيها كبر دماغه لكن هو فضل يدور و يلف، بيدور على ايد واحدة بس تقوله خد الخطوة وانت مطمئن و لما لقيت انا الايد اللي هتشدها من تحت وتدفعه هو لادام مكنش ينفع ابخل بالفرصة لهم هما الاتنين. البنت دي بعد كدا بقت ام جميلة و زوجة محترمة و علاقتي بيها فضلت كويسة لحد ما سافرت الكويت مع جوزها و بنتها، و لما بابا مات جت من الكويت تعزينا و راحت المدافن لوحدها تقرأ له ، ‏و قالتلي انا لولاه كنت زماني في الجحيم حكيت لها علي نظرية الفرصة بتاعت بابا قالتلي :صح ، انا كنت محتاجة فرصة واحدة بس للحياة.. الحقيقة من يومها اي حد اشوفه واشوف انه وحش بمقياسي او مقاييس غيري، اعامله كويس جدا ومستعلاش عليه لأني بقول جوايا يا تري كام حد بخل عليه بالفرصة ويا تري الفرصة ‏دي هتيجي له ولا الناس هتنهشه قبلها وبقول لنفسي دايماً ربنا يغنيني عن اني اكون محتاجة فرصة من حد متقسوش علي حد مهما كان وحش، و لما تتسألوا عن حد قول اللي شفته منه لك مش اللي سمعته و افتكر دايماً ان كلمتك جايز تكون الفرصة اللي غيرك محتاجها.
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • سُئل د. مصطفى محمود يوماً عن الحُب، فقال:

    « الحبّ ..
    هو الأُلفة و رفع الكُلفة، ألاّ تجد نفسُك في حاجة للكذب، أن تصمتا أنتما الاثنين فيحلو الصّمت ، و إذا تكلم أحدكما يحلو الاصغاء »
    سُئل د. مصطفى محمود يوماً عن الحُب، فقال: « الحبّ .. هو الأُلفة و رفع الكُلفة، ألاّ تجد نفسُك في حاجة للكذب، أن تصمتا أنتما الاثنين فيحلو الصّمت ، و إذا تكلم أحدكما يحلو الاصغاء »❤️
    Love
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • "شكلك انسان مُريح، لدرجة الواحد ممكن يفتحلك قلبه و يحكيلك همه "

    لو الجملة دي اتقالت لك يوم ماتخذلش ابداً إللي قالهالك و توسم فيك خير..

    الناس المزعجين في حياتنا كتير جداً ، فـ إنك تكون انسان مُريح دي نعمة كبيرة ، انسان مُريح .. مُريح في التعامل و الفهم، انسان يكون راحة لغيره، يسمع و يحس ، يكون مصدر ثقة ، يكون الشخص اللي الناس تقدر تحكيله بدون خوف أو تخوين.

    مش كل الناس عندها الشخص اللي تقدر تفتح له قلبها، و كونك الشخص ده ، دي نعمة كبيرة ، لأن دا معناه ببساطة إنك مصدر أمان و راحة و طمأنينة لغيرك ،فخلي اللي يلجأ لك ما يندمش يوم على ثقته فيك ، يمكن مجرد حُسن استماعك يفرج همه و يكون طوق نجاة و يمشي من عندك بنظرة أمل في الحياة .
    "شكلك انسان مُريح، لدرجة الواحد ممكن يفتحلك قلبه و يحكيلك همه " لو الجملة دي اتقالت لك يوم ماتخذلش ابداً إللي قالهالك و توسم فيك خير.. الناس المزعجين في حياتنا كتير جداً ، فـ إنك تكون انسان مُريح دي نعمة كبيرة ، انسان مُريح .. مُريح في التعامل و الفهم، انسان يكون راحة لغيره، يسمع و يحس ، يكون مصدر ثقة ، يكون الشخص اللي الناس تقدر تحكيله بدون خوف أو تخوين. مش كل الناس عندها الشخص اللي تقدر تفتح له قلبها، و كونك الشخص ده ، دي نعمة كبيرة ، لأن دا معناه ببساطة إنك مصدر أمان و راحة و طمأنينة لغيرك ،فخلي اللي يلجأ لك ما يندمش يوم على ثقته فيك ، يمكن مجرد حُسن استماعك يفرج همه و يكون طوق نجاة و يمشي من عندك بنظرة أمل في الحياة .🌹
    Love
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
  • « إلى ماما… في السماء »

    كان يكتب لأمه… ! و في يومٍ ما، ردّت عليه.

    أنا إميليا سوريانو أعمل في مكتب بريد صغير، في قرية لا يُكتب فيها شيء خارق... أو هكذا كنت أظن.

    كل شهر، في توقيت يكاد لا يتغير، كان يدخل طفل صغير، لا يتجاوز السابعة، يحمل بين يديه ظرفًا مجعّدًا، كأنه يحضنه لا يُسلمه.

    المرسل إليه دائمًا هو نفسه:
    « إلى ماما… في السماء »

    يقترب من صندوق البريد، يقف لحظات بصمت، يُغمض عينيه أحيانًا… ثم يُدخل الرسالة كأنها طقس مقدس.
    ويرحل… دون كلمة، دون نظرة، كمن يؤدي واجبه تجاه من يحبها رغم الغياب.

    شهور مرّت… وأنا أراقبه. كل مرة، كانت رسالته تغرس في قلبي شيئًا لا يوصف.
    حتى جاء يوم… وانهار الصمت داخلي.

    اتصلت بصديقتي، كاتبة تعرف كيف تزرع الدفء في الكلمات، ورويت لها قصته…
    ثم كتبنا له رسالة، لكن ليست ككل الرسائل:

    ورق ناعم، حروف كبيرة، رائحة فانيليا خفيفة… كأن الرسالة نفسها أمٌّ تحتضنه.

    كتبنا:

    "مرحبًا يا ملاكي…
    أنا أقرأ كل رسائلك، وكل واحدة تضيء لي نجمة في السماء.
    لا تتوقف عن الكتابة، فأنا أسمعك دائمًا.
    أنا معك… حتى وإن لم ترني."

    وضعنا الرسالة في صندوقه الخاص.

    في اليوم التالي… جاء.

    لكن هذه المرة، لم يكن يمشي… كان يركض.

    فتح صندوق البريد بلهفة، وعندما رأى الرسالة، احتضنها بقوة، كأن قلبه أخيرًا لامس قلبها.
    عيناه لمعتا بشيء لا تستطيع الكتب ولا الشعر وصفه.

    ثم همس… بصوتٍ مرتجف:

    "كنت أعرف… كنت أعرف أنها تسمعني."

    إن الذين نحبهم لا يرحلون فعلاً… إنهم فقط ينتقلون إلى مكانٍ افضل ، يتلقّون رسائلنا من مكان أعلى.

    قصة أعجبتني
    « إلى ماما… في السماء » كان يكتب لأمه… ! و في يومٍ ما، ردّت عليه. أنا إميليا سوريانو أعمل في مكتب بريد صغير، في قرية لا يُكتب فيها شيء خارق... أو هكذا كنت أظن. كل شهر، في توقيت يكاد لا يتغير، كان يدخل طفل صغير، لا يتجاوز السابعة، يحمل بين يديه ظرفًا مجعّدًا، كأنه يحضنه لا يُسلمه. المرسل إليه دائمًا هو نفسه: « إلى ماما… في السماء » يقترب من صندوق البريد، يقف لحظات بصمت، يُغمض عينيه أحيانًا… ثم يُدخل الرسالة كأنها طقس مقدس. ويرحل… دون كلمة، دون نظرة، كمن يؤدي واجبه تجاه من يحبها رغم الغياب. شهور مرّت… وأنا أراقبه. كل مرة، كانت رسالته تغرس في قلبي شيئًا لا يوصف. حتى جاء يوم… وانهار الصمت داخلي. اتصلت بصديقتي، كاتبة تعرف كيف تزرع الدفء في الكلمات، ورويت لها قصته… ثم كتبنا له رسالة، لكن ليست ككل الرسائل: ورق ناعم، حروف كبيرة، رائحة فانيليا خفيفة… كأن الرسالة نفسها أمٌّ تحتضنه. كتبنا: "مرحبًا يا ملاكي… أنا أقرأ كل رسائلك، وكل واحدة تضيء لي نجمة في السماء. لا تتوقف عن الكتابة، فأنا أسمعك دائمًا. أنا معك… حتى وإن لم ترني." وضعنا الرسالة في صندوقه الخاص. في اليوم التالي… جاء. لكن هذه المرة، لم يكن يمشي… كان يركض. فتح صندوق البريد بلهفة، وعندما رأى الرسالة، احتضنها بقوة، كأن قلبه أخيرًا لامس قلبها. عيناه لمعتا بشيء لا تستطيع الكتب ولا الشعر وصفه. ثم همس… بصوتٍ مرتجف: "كنت أعرف… كنت أعرف أنها تسمعني." إن الذين نحبهم لا يرحلون فعلاً… إنهم فقط ينتقلون إلى مكانٍ افضل ، يتلقّون رسائلنا من مكان أعلى. قصة أعجبتني
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 0 Anteprima
Sponsorizzato
Sponsorizzato
I-Salers https://salers.inezgane.store