القرآنُ هو الغِنى الذي لا فقرَ بعده، والعِزُّ الذي لا ذُلَّ معه، والنورُ الذي لا ظلمةَ معه من استغنى به أغناه الله، ومن استأنس بكلام الله لم يُوحشْه شيء، هو رفيقُ الطريق، وشفاءُ الصدر، ومفتاحُ السكينة. لا يقرأه عبدٌ بصدق إلا وأبدل الله خوفَه أمناً، وضيقَه فرَجًا، وهمَّه طمأنينة. ﴿ إِنَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبُكم، ما شبعت من كلام الله." فاجعل للقرآن نصيبًا من يومك، تكن أغنى الناس. 🌸🫧

*‏هـو اخـتـارنـي لـهـذا الـطـريـق ..فـإمـا أنـه سـيُـيـسـره لـي أو سـيُـقـويـنـي عـلـيـه🎀👑*

القرآنُ هو الغِنى الذي لا فقرَ بعده، والعِزُّ الذي لا ذُلَّ معه، والنورُ الذي لا ظلمةَ معه من استغنى به أغناه الله، ومن استأنس بكلام الله لم يُوحشْه شيء، هو رفيقُ الطريق، وشفاءُ الصدر، ومفتاحُ السكينة. لا يقرأه عبدٌ بصدق إلا وأبدل الله خوفَه أمناً، وضيقَه فرَجًا، وهمَّه طمأنينة. ﴿ إِنَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبُكم، ما شبعت من كلام الله." فاجعل للقرآن نصيبًا من يومك، تكن أغنى الناس. 🌸🫧

القرآنُ هو الغِنى الذي لا فقرَ بعده، والعِزُّ الذي لا ذُلَّ معه، والنورُ الذي لا ظلمةَ معه من استغنى به أغناه الله، ومن استأنس بكلام الله لم يُوحشْه شيء، هو رفيقُ الطريق، وشفاءُ الصدر، ومفتاحُ السكينة. لا يقرأه عبدٌ بصدق إلا وأبدل الله خوفَه أمناً، وضيقَه فرَجًا، وهمَّه طمأنينة. ﴿ إِنَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبُكم، ما شبعت من كلام الله." فاجعل للقرآن نصيبًا من يومك، تكن أغنى الناس. 🌸🫧

*﴿وَمَـن يَـتَـوَكَّـلْ عَـلَـى الـلَّـهِ فَـهُـوَ حَـسْـبُـهُ﴾🎀👑*

*غـفـر الـلـه لـنـا!! نـحـن الـذيـن أمـسـكـنـا هـواتـفـنـا أكـثـر مـن مـصـاحـفـنـا🎀👑*

*رَبِّ إنـي لِـمَـا أَنـزلـتَ إِِلـيِّ مِـن خـيـر فَـقِـيـر" الـلـهـم نـسـألـك الـخـيـر حـيـثـمـا كـنّـا وفـي كُـل حـالـنـا🎀👑*

`عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ :` *" لاَ يؤمنُ عبدٌ حتَّى يؤمِنَ بالقدرِ خيرِهِ وشرِّهِ ؛ حتَّى يعلمَ أنَّ ما أصابَهُ لم يَكن ليخطئَهُ ، وأنَّ ما أخطأَهُ لم يَكن ليصيبَهُ ".* > 📚 صحيح الترمذي (٢١٤٤) `● قـــال الله تـعالـى :` *( وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً )* `❒ قال الصحابي الجليل عمران بن حصِين رضي الله عنه :` *☜ ثلاث يدرك بهن العبد رغائب الدُّنيا والآخرة :* *«الصبرُ عند البـــــلاء، والرضا بالقضــــــاء، والدُّعــاء في الرخـاء»* `📚 الزهد لأبي داود (؃٣٩٢)` `❍ قـــال العلامـة بـن عثيمين رحمـه اللہ تعالـى :` *«من ثمرات ‎الإيمان بالقدر أن الإنسان يكون دائما مطمئنا ليس به قلق ولا حزن وإن كان ربما في الصدمة الأولى يجد الإنسان الحزن لكن بالتصبر تصبر نفسه».* `📚 تفسير سورة فصلت (؃٤٨)`

القرآنُ هو الغِنى الذي لا فقرَ بعده، والعِزُّ الذي لا ذُلَّ معه، والنورُ الذي لا ظلمةَ معه من استغنى به أغناه الله، ومن استأنس بكلام الله لم يُوحشْه شيء، هو رفيقُ الطريق، وشفاءُ الصدر، ومفتاحُ السكينة. لا يقرأه عبدٌ بصدق إلا وأبدل الله خوفَه أمناً، وضيقَه فرَجًا، وهمَّه طمأنينة. ﴿ إِنَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبُكم، ما شبعت من كلام الله." فاجعل للقرآن نصيبًا من يومك، تكن أغنى الناس. 🌸🫧