Patrocinado


  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior

  • علموا أولادكم
    حب الصحابة ؛
    وبُغض من يُبغضهم ؛
    وحب من يُحبهم .
    🌾 علموا أولادكم حب الصحابة ؛ وبُغض من يُبغضهم ؛ وحب من يُحبهم .
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • يا بنى :
    عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها .
    ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! .
    ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية .
    ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا .
    فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم .

    ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    يا بنى : عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها . ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! . ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية . ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا . فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم . ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • يا بنى :
    عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها .
    ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! .
    ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية .
    ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا .
    فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم .

    ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    يا بنى : عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها . ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! . ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية . ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا . فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم . ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
  • يا بنى :
    عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها .
    ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! .
    ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية .
    ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا .
    فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم .

    ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    يا بنى : عقيدتك السُّنية هي شرفُك ولا شرفَ في سواها . ولن يُعيد المسلمون ما اغتصبه الصهاينة إلا بعقيدتهم السُنية لا بعقيدة الروافض ولا بعقيدة الخوارج اللتين اتفقتا على أن الطريق إلى القدس يبدأ بإسقاط العواصم العربية السنية !! وخصوصا القاهرة والرياض !! . ولن يكون انتصار الأمة على أعدائها إلا بعقيدتهم السُّنية . ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها : عقيدة السلف قولا وعملا . فاعملوا لهذا اليوم وما هو ببعيد إن صدقت النية وقوي العزم . ✍🏽 د.إبراهيم أبوشادي
    0 Comentários 0 Compartilhamentos 0 Anterior
Patrocinado
Patrocinado
I-Salers https://salers.inezgane.store