0 Commenti
·0 condivisioni
·4 Views
·0 Anteprima
Sponsorizzato
-
-
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم
الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.
شرح الحديث:
"من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.
"أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.
"من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.
"كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.
دليل من القرآن:
قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)
{مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)
الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
نسألك حسن الخاتمةالراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima -
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم
الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.
شرح الحديث:
"من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.
"أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.
"من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.
"كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.
دليل من القرآن:
قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)
{مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)
الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
نسألك حسن الخاتمةالراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima -
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم
الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.
شرح الحديث:
"من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.
"أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.
"من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.
"كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.
دليل من القرآن:
قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)
{مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)
الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
نسألك حسن الخاتمةالراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima -
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم
الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.
شرح الحديث:
"من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.
"أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.
"من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.
"كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.
دليل من القرآن:
قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)
{مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)
الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
نسألك حسن الخاتمةالراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima -
الشرح
كل رجل قادر على الغزو يبلغه الأجل ولم يغز ولم يحدث نفسه بذلك أي لم يكلم بالغزو نفسه، والمعنى لم يعزم على الجهاد ففيه شيء من النفاق، ومن علاماته في الظاهر إعداد آلة الغزو، قال تعالى: (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة). وقوله: (مات على شعبة من نفاق): أي: نوع من أنواع النفاق ، أي: من مات على هذا فقد أشبه المنافقين والمتخلفين عن الجهاد، ومن تشبه بقوم فهو منهم، فيجب على كل مؤمن أن ينوي الجهاد. وكونه يغزو أي: بشروط الغزو والجهاد، فإذا توفرت عُمل به وإلا بقيت النية موجودة إلى حين توفر دواعي الجهاد.
معاني الكلمات
مَنْ لَمْ يَغْزُ :
أي لم يباشر القتال في سبيل الله.
لم يُحَدِّث نَفْسَهُ بِالغَزْو :
لم ينو الغزو.
شعبة :
خصلة.
من فوائد الحديث
أن من لم يغز ولم يحدث نفسه به فقد أشبه المنافقين في تخلفهم عن الجهاد.
تحديث النفس بالغزو بصدق يرفع العبد إلى مقام أهل الايمان.
حث الإمام رعيته على الاستعداد للجهاد، وعدم تعوّد الجبن والخوف من لقاء العدو.
أقل الجهاد إشغال الفكر والنفس فيه.
مصدر الشرح: موسوعة الأحاديث النبويةالشرح كل رجل قادر على الغزو يبلغه الأجل ولم يغز ولم يحدث نفسه بذلك أي لم يكلم بالغزو نفسه، والمعنى لم يعزم على الجهاد ففيه شيء من النفاق، ومن علاماته في الظاهر إعداد آلة الغزو، قال تعالى: (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة). وقوله: (مات على شعبة من نفاق): أي: نوع من أنواع النفاق ، أي: من مات على هذا فقد أشبه المنافقين والمتخلفين عن الجهاد، ومن تشبه بقوم فهو منهم، فيجب على كل مؤمن أن ينوي الجهاد. وكونه يغزو أي: بشروط الغزو والجهاد، فإذا توفرت عُمل به وإلا بقيت النية موجودة إلى حين توفر دواعي الجهاد. معاني الكلمات مَنْ لَمْ يَغْزُ : أي لم يباشر القتال في سبيل الله. لم يُحَدِّث نَفْسَهُ بِالغَزْو : لم ينو الغزو. شعبة : خصلة. من فوائد الحديث أن من لم يغز ولم يحدث نفسه به فقد أشبه المنافقين في تخلفهم عن الجهاد. تحديث النفس بالغزو بصدق يرفع العبد إلى مقام أهل الايمان. حث الإمام رعيته على الاستعداد للجهاد، وعدم تعوّد الجبن والخوف من لقاء العدو. أقل الجهاد إشغال الفكر والنفس فيه. مصدر الشرح: موسوعة الأحاديث النبوية0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima -
حديث اليوم
عن زيد بن ثابت -رضي الله عنه-، قال: كنَّا عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نُؤَلِّفُ القرآنَ من الرِّقاع، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «طُوبَى للشَّام»، فقلنا: لأيٍّ ذلك يا رسولَ الله؟ قال: «لأنَّ ملائكةَ الرحمن باسطةٌ أجنحتَها عليها». [ صحيح ] - [ رواه الترمذي و أحمد ]
شرح الحديث :
يحكي زيد بن ثابت -رضي الله عنه- أنهم كانوا عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يجمعون القرآن من الرقاع التي كانوا يكتبونه فيها، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «طُوبَى للشَّام» أي: راحة وطيب عيش حاصل لبلاد الشام ولأهلها، فقالوا: لأي سبب قلتَ ذلك يا رسولَ الله؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لأنَّ ملائكةَ الرحمن باسطةٌ أجنحتَها عليها» أي: لأن الملائكة باسطة أجنحتها على أرض الشام وأهلها فتحفُّها وتحوطها، فتنزل البركة عليها، وتدفع المهالك والمؤذيات عنها، وتحفظها من الكفر والفتن. وهل هذا مستمر إلى زماننا هذا أو أن المراد بالحديث أمر حصل في الزمان الأول بعد النبوة؟ الحديث مطلق، ولا يلزم منه الدوام، والله أعلم.
معاني الكلمات :
نُؤَلِّف : نجمع.
الرِّقاع : جمع رقعة، وهي ما يُكتب فيه.
طُوبى : راحة وطيب عيش.
فوائد الحديث :
١ - الإعلام بشرف الشام وفضل السكنى به .
٢ - إن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها على الشام لتحفظها من الكفر والفتن .
سؤال حديث اليوم
س / بأي لفظ ورد ذكر الشام في القرآن الكريم ؟📚حديث اليوم 📚 عن زيد بن ثابت -رضي الله عنه-، قال: كنَّا عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نُؤَلِّفُ القرآنَ من الرِّقاع، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «طُوبَى للشَّام»، فقلنا: لأيٍّ ذلك يا رسولَ الله؟ قال: «لأنَّ ملائكةَ الرحمن باسطةٌ أجنحتَها عليها». [ صحيح ] - [ رواه الترمذي و أحمد ] 🍃شرح الحديث : يحكي زيد بن ثابت -رضي الله عنه- أنهم كانوا عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يجمعون القرآن من الرقاع التي كانوا يكتبونه فيها، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «طُوبَى للشَّام» أي: راحة وطيب عيش حاصل لبلاد الشام ولأهلها، فقالوا: لأي سبب قلتَ ذلك يا رسولَ الله؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لأنَّ ملائكةَ الرحمن باسطةٌ أجنحتَها عليها» أي: لأن الملائكة باسطة أجنحتها على أرض الشام وأهلها فتحفُّها وتحوطها، فتنزل البركة عليها، وتدفع المهالك والمؤذيات عنها، وتحفظها من الكفر والفتن. وهل هذا مستمر إلى زماننا هذا أو أن المراد بالحديث أمر حصل في الزمان الأول بعد النبوة؟ الحديث مطلق، ولا يلزم منه الدوام، والله أعلم. 🍃معاني الكلمات : نُؤَلِّف : نجمع. الرِّقاع : جمع رقعة، وهي ما يُكتب فيه. طُوبى : راحة وطيب عيش. 🍃فوائد الحديث : ١ - الإعلام بشرف الشام وفضل السكنى به . ٢ - إن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها على الشام لتحفظها من الكفر والفتن . ⁉️ سؤال حديث اليوم ⁉️ س / بأي لفظ ورد ذكر الشام في القرآن الكريم ؟0 Commenti ·0 condivisioni ·4 Views ·0 Anteprima