Patrocinados

  • 0 Commentarios ·0 Acciones ·6 Views ·0 Vista previa
  • في زمن السيد المسيح مر علي امرأه تبكي علي قبر بكاءا شديدا فوقف وسألها لماذا تبكين هكذا ومن يكون صاحب القبر
    لم تنظر اليه وقالت له ابتعد عني أيها الرجل ودعني ابكي مصيبتي
    فقال لها وما مصيبتك؟
    قالت صاحب القبر إبني
    قال وهل يسمع نحيبك عليه؟
    قال لا اعلم ولكن قلبي مفطور عليه واني اقسمت لن ابرح من هنا أما أن اموت وادفن معه أو أن يخرج هو إلي
    فقال لها وان اخرجته لكي ماذا انت فاعله؟
    وهنا رفعت المرآه راسها ونظرت إليه وقالت أأنت ابن مريم اتستطيع أن تحي ابني؟
    فقال لها بإذن الله
    فقالت استحلفك بالله احيي ابني ليهدا قلبي
    وهنا ركع السيد المسيح علي الارض ورفع يده للسمأء ودعي الله ان يحيي هذا الشاب
    وبدا ينادي عليه في أول نداء اهتز القبر والنداء الثاني انشق القبر وفي النداء الثالث خرج شاب ليس بشاب فقد ابيض شعره وشاب من هول القيام ظنا منه أن القيامة قامت وفزعت أمه من هول ما رأت
    فالقي السيد المسيح عليه السلام فرد عليه السلام وأخبره السيد عن امه وما تريد
    قال يا نبي الله لا أريد أن اتجرع مرارة الموت مرة أخري ادعوا لي الله ان أعود مرقدي بسلام وليسامح أمي ويهدا قلبها
    وهنا دعي السيد المسيح وعاد الشاب الي القبر واغلق عليه مرة اخري بسلام

    إذا أتممت القراءة صل علي اشرف المرسلين صل الله عليه وسلم

    لمزيد من القصص الإسلاميه انضم معنا في اجمل قصص الانبياء
    في زمن السيد المسيح مر علي امرأه تبكي علي قبر بكاءا شديدا فوقف وسألها لماذا تبكين هكذا ومن يكون صاحب القبر لم تنظر اليه وقالت له ابتعد عني أيها الرجل ودعني ابكي مصيبتي فقال لها وما مصيبتك؟ قالت صاحب القبر إبني قال وهل يسمع نحيبك عليه؟ قال لا اعلم ولكن قلبي مفطور عليه واني اقسمت لن ابرح من هنا أما أن اموت وادفن معه أو أن يخرج هو إلي فقال لها وان اخرجته لكي ماذا انت فاعله؟ وهنا رفعت المرآه راسها ونظرت إليه وقالت أأنت ابن مريم اتستطيع أن تحي ابني؟ فقال لها بإذن الله فقالت استحلفك بالله احيي ابني ليهدا قلبي وهنا ركع السيد المسيح علي الارض ورفع يده للسمأء ودعي الله ان يحيي هذا الشاب وبدا ينادي عليه في أول نداء اهتز القبر والنداء الثاني انشق القبر وفي النداء الثالث خرج شاب ليس بشاب فقد ابيض شعره وشاب من هول القيام ظنا منه أن القيامة قامت وفزعت أمه من هول ما رأت فالقي السيد المسيح عليه السلام فرد عليه السلام وأخبره السيد عن امه وما تريد قال يا نبي الله لا أريد أن اتجرع مرارة الموت مرة أخري ادعوا لي الله ان أعود مرقدي بسلام وليسامح أمي ويهدا قلبها وهنا دعي السيد المسيح وعاد الشاب الي القبر واغلق عليه مرة اخري بسلام إذا أتممت القراءة صل علي اشرف المرسلين صل الله عليه وسلم لمزيد من القصص الإسلاميه انضم معنا في اجمل قصص الانبياء
    0 Commentarios ·0 Acciones ·5 Views ·0 Vista previa
  • الشرح
    كل رجل قادر على الغزو يبلغه الأجل ولم يغز ولم يحدث نفسه بذلك أي لم يكلم بالغزو نفسه، والمعنى لم يعزم على الجهاد ففيه شيء من النفاق، ومن علاماته في الظاهر إعداد آلة الغزو، قال تعالى: (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة). وقوله: (مات على شعبة من نفاق): أي: نوع من أنواع النفاق ، أي: من مات على هذا فقد أشبه المنافقين والمتخلفين عن الجهاد، ومن تشبه بقوم فهو منهم، فيجب على كل مؤمن أن ينوي الجهاد. وكونه يغزو أي: بشروط الغزو والجهاد، فإذا توفرت عُمل به وإلا بقيت النية موجودة إلى حين توفر دواعي الجهاد.

    معاني الكلمات

    مَنْ لَمْ يَغْزُ :
    أي لم يباشر القتال في سبيل الله.
    لم يُحَدِّث نَفْسَهُ بِالغَزْو :
    لم ينو الغزو.
    شعبة :
    خصلة.

    من فوائد الحديث

    أن من لم يغز ولم يحدث نفسه به فقد أشبه المنافقين في تخلفهم عن الجهاد.
    تحديث النفس بالغزو بصدق يرفع العبد إلى مقام أهل الايمان.
    حث الإمام رعيته على الاستعداد للجهاد، وعدم تعوّد الجبن والخوف من لقاء العدو.
    أقل الجهاد إشغال الفكر والنفس فيه.

    مصدر الشرح: موسوعة الأحاديث النبوية
    الشرح كل رجل قادر على الغزو يبلغه الأجل ولم يغز ولم يحدث نفسه بذلك أي لم يكلم بالغزو نفسه، والمعنى لم يعزم على الجهاد ففيه شيء من النفاق، ومن علاماته في الظاهر إعداد آلة الغزو، قال تعالى: (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة). وقوله: (مات على شعبة من نفاق): أي: نوع من أنواع النفاق ، أي: من مات على هذا فقد أشبه المنافقين والمتخلفين عن الجهاد، ومن تشبه بقوم فهو منهم، فيجب على كل مؤمن أن ينوي الجهاد. وكونه يغزو أي: بشروط الغزو والجهاد، فإذا توفرت عُمل به وإلا بقيت النية موجودة إلى حين توفر دواعي الجهاد. معاني الكلمات مَنْ لَمْ يَغْزُ : أي لم يباشر القتال في سبيل الله. لم يُحَدِّث نَفْسَهُ بِالغَزْو : لم ينو الغزو. شعبة : خصلة. من فوائد الحديث أن من لم يغز ولم يحدث نفسه به فقد أشبه المنافقين في تخلفهم عن الجهاد. تحديث النفس بالغزو بصدق يرفع العبد إلى مقام أهل الايمان. حث الإمام رعيته على الاستعداد للجهاد، وعدم تعوّد الجبن والخوف من لقاء العدو. أقل الجهاد إشغال الفكر والنفس فيه. مصدر الشرح: موسوعة الأحاديث النبوية
    0 Commentarios ·0 Acciones ·5 Views ·0 Vista previa
  • 0 Commentarios ·0 Acciones ·5 Views ·0 Vista previa
  • 0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
  • الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم

    الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.

    شرح الحديث:

    "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.

    "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.

    "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.

    "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.

    دليل من القرآن:
    قوله تعالى:

    {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)

    {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)

    الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
    نسألك حسن الخاتمة
    الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة
    0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
  • 0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
  • الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم

    الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.

    شرح الحديث:

    "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.

    "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.

    "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.

    "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.

    دليل من القرآن:
    قوله تعالى:

    {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)

    {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)

    الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
    نسألك حسن الخاتمة
    الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة
    0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
  • 0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
  • الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم

    الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان.

    شرح الحديث:

    "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان.

    "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته.

    "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره.

    "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة.

    دليل من القرآن:
    قوله تعالى:

    {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7)

    {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5)

    الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح.
    نسألك حسن الخاتمة
    الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وصحيح مسلم الحديث يبين حالة المؤمن والكافر عند اقتراب الموت. يُفهم من الحديث أن حب لقاء الله يكون نتيجة حسن الظن به والإيمان برحمته ومغفرته، فيستبشر المؤمن عند الموت بلقاء ربه. أما من يكره لقاء الله، فهو إما نتيجة خوفه من الحساب بسبب أفعاله السيئة أو ضعف الإيمان. شرح الحديث: "من أحب لقاء الله": الشخص الذي يحب لقاء الله هو الذي يرضى بما قدّمه في الدنيا من طاعات وأعمال صالحة، ويستعد للقاء الله بالإيمان. "أحب الله لقاءه": الله يحب لقاء عبده المؤمن ويكرمه برحمته وجنته. "من كره لقاء الله": الشخص الذي يكره لقاء الله هو من يخاف الحساب والعقاب لضعف أعماله أو كفره. "كره الله لقاءه": الله لا يحب لقاءه لأنه قد اختار الدنيا على الآخرة. دليل من القرآن: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} (يونس: 7) {مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ} (العنكبوت: 5) الآيات تبيّن أن من لا يتطلع للقاء الله ويغفل عن آياته يعيش للدنيا فقط، بينما من يرجو لقاء الله، فإن هذا اللقاء حتمي ويستعد له بالإيمان والعمل الصالح. نسألك حسن الخاتمة
    0 Commentarios ·0 Acciones ·4 Views ·0 Vista previa
Patrocinados
I-Salers https://salers.inezgane.store