الحديث الشريف "مِنَ الصَّلاةِ صَلاةٌ مَن فاتَتْهُ فَكَأنَّما وُتِرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ" يعني أن من فاتته صلاة العصر، خاصةً بتأخيرها عن وقتها المحدد دون عذر شرعي، فقد خسر خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال.
شرح الحديث:
"من فاتته صلاة العصر":
هنا المقصود هو تأخير صلاة العصر عن وقتها المحدد دون سبب شرعي، وليس تركها بالكلية.
"فكأنما وتر أهله وماله":
"الوتر" في اللغة هو الأخذ، والحديث هنا يشبه فوات صلاة العصر بخسارة الأهل والمال، أي أن فواتها خسارة كبيرة يعادل خسارة الشخص لأعز ما يملك.
السبب في هذا التشبيه:
صلاة العصر لها مكانة خاصة، فهي "الصلاة الوسطى" كما ورد في القرآن الكريم، وورد في الحديث الشريف فضل المحافظة عليها.
الخلاصة:
الحديث يحذر من تهاون المسلم في أداء صلاة العصر في وقتها، ويبين أن فواتها خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال، مما يحث المسلم على المحافظة عليها وأدائها في وقتها.

الحديث الشريف "مِنَ الصَّلاةِ صَلاةٌ مَن فاتَتْهُ فَكَأنَّما وُتِرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ" يعني أن من فاتته صلاة العصر، خاصةً بتأخيرها عن وقتها المحدد دون عذر شرعي، فقد خسر خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال.
شرح الحديث:
"من فاتته صلاة العصر":
هنا المقصود هو تأخير صلاة العصر عن وقتها المحدد دون سبب شرعي، وليس تركها بالكلية.
"فكأنما وتر أهله وماله":
"الوتر" في اللغة هو الأخذ، والحديث هنا يشبه فوات صلاة العصر بخسارة الأهل والمال، أي أن فواتها خسارة كبيرة يعادل خسارة الشخص لأعز ما يملك.
السبب في هذا التشبيه:
صلاة العصر لها مكانة خاصة، فهي "الصلاة الوسطى" كما ورد في القرآن الكريم، وورد في الحديث الشريف فضل المحافظة عليها.
الخلاصة:
الحديث يحذر من تهاون المسلم في أداء صلاة العصر في وقتها، ويبين أن فواتها خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال، مما يحث المسلم على المحافظة عليها وأدائها في وقتها.

الحديث الشريف "مِنَ الصَّلاةِ صَلاةٌ مَن فاتَتْهُ فَكَأنَّما وُتِرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ" يعني أن من فاتته صلاة العصر، خاصةً بتأخيرها عن وقتها المحدد دون عذر شرعي، فقد خسر خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال.
شرح الحديث:
"من فاتته صلاة العصر":
هنا المقصود هو تأخير صلاة العصر عن وقتها المحدد دون سبب شرعي، وليس تركها بالكلية.
"فكأنما وتر أهله وماله":
"الوتر" في اللغة هو الأخذ، والحديث هنا يشبه فوات صلاة العصر بخسارة الأهل والمال، أي أن فواتها خسارة كبيرة يعادل خسارة الشخص لأعز ما يملك.
السبب في هذا التشبيه:
صلاة العصر لها مكانة خاصة، فهي "الصلاة الوسطى" كما ورد في القرآن الكريم، وورد في الحديث الشريف فضل المحافظة عليها.
الخلاصة:
الحديث يحذر من تهاون المسلم في أداء صلاة العصر في وقتها، ويبين أن فواتها خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال، مما يحث المسلم على المحافظة عليها وأدائها في وقتها.

°°
*"‏الحمد لله ألف مرَة على كُل يوم*
*يأتي ونحنُ بكامل عافيتنا.."*

الحديث الشريف "مِنَ الصَّلاةِ صَلاةٌ مَن فاتَتْهُ فَكَأنَّما وُتِرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ" يعني أن من فاتته صلاة العصر، خاصةً بتأخيرها عن وقتها المحدد دون عذر شرعي، فقد خسر خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال.
شرح الحديث:
"من فاتته صلاة العصر":
هنا المقصود هو تأخير صلاة العصر عن وقتها المحدد دون سبب شرعي، وليس تركها بالكلية.
"فكأنما وتر أهله وماله":
"الوتر" في اللغة هو الأخذ، والحديث هنا يشبه فوات صلاة العصر بخسارة الأهل والمال، أي أن فواتها خسارة كبيرة يعادل خسارة الشخص لأعز ما يملك.
السبب في هذا التشبيه:
صلاة العصر لها مكانة خاصة، فهي "الصلاة الوسطى" كما ورد في القرآن الكريم، وورد في الحديث الشريف فضل المحافظة عليها.
الخلاصة:
الحديث يحذر من تهاون المسلم في أداء صلاة العصر في وقتها، ويبين أن فواتها خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال، مما يحث المسلم على المحافظة عليها وأدائها في وقتها.

*"اذكروا الله عند كل حجيرة وشجيرة لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم".*

أبو الدرداء | العظمة ط: دار العاصمة (١٧١٣/٥)

شرح الحديـــــــــث

أَخْبَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الله طيب قُدُّوس مُنَزَّهٌ عن النقائص والعيوب ومُتَّصِف بالكَمَالات، ولا يقبل من الأعمال والأقوال والاعتقادات إلا ما كان طيبًا، وهو الخالص لله، الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، ولا ينبغي أن يتقرب إلى الله إلا بذلك، ومن أعظم ما يَحصُل به طِيْبة الأعمال للمؤمن طِيْبُ مَطعَمِه، وأن يكون من حلال، فبذلك يَزكُو عملُه، ولذا أمر الله المؤمنين بالذي أمر به المرسلين من أكل الحلال وعمل الصالحات، فقال: {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا، إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} وقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ}.

موسوعة الأحاديث النبوية

*يا ربّ اجعلني في المكان الذي تعلمُ أنّه مكاني ، لا برغباتي ولا أحلامِي ولا سَعي خطواتي ولا اجتهادي ولكن بحُسن تدبيرك وقضائك واختيارك لـي .*

شرح الحديـــــــــث

أَخْبَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الله طيب قُدُّوس مُنَزَّهٌ عن النقائص والعيوب ومُتَّصِف بالكَمَالات، ولا يقبل من الأعمال والأقوال والاعتقادات إلا ما كان طيبًا، وهو الخالص لله، الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، ولا ينبغي أن يتقرب إلى الله إلا بذلك، ومن أعظم ما يَحصُل به طِيْبة الأعمال للمؤمن طِيْبُ مَطعَمِه، وأن يكون من حلال، فبذلك يَزكُو عملُه، ولذا أمر الله المؤمنين بالذي أمر به المرسلين من أكل الحلال وعمل الصالحات، فقال: {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا، إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} وقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ}.

موسوعة الأحاديث النبوية

*`إطمئِن...`*

*فَصَوتُكَ يَسْمَعُهُ اللَّه؛*
*حِينَ تَظُنُ أَنْ لَا أَحَدَ يَسْمَعُك*