*ما حالتك الان*


*سعيد ومرتاح نفسيًا {❤}*

*حزين لاشي يواسيني {}*

*متعب نفسيًا وجسديًا{}*

*ضايـــق ومخنـــــــوق {}*

*بخيــــر والحـمـد لله {}*

`يا تكوني وصيه من وصايا الرسول.`
`يا تكوني علامه من علامات الساعه`
`ولكي الاختيار`؟؟
> نورهان غفر الله لها ولولديها ✍🏻

> *-ثالثاً:ڪيف أحافظ عَ صلاتي فِ وقتها ولا أتڪاسل عنها؟.*

*•قبل ڪل شيء عليك أن تڪون متأڪد بأنك أنت من تحتاج للصلاة، لتڪون دائماً قريباً من اللّٰه، فالذي يصلي صلاته بصدقٍ وخشوع يغفر اللّٰه له ذنوبه، بدون توبة حتى، طبعاً أقصد هنا الذنوب الصغيرة اليومية، التي ترتڪبها ڪبشر؛ `وليس ڪبائر الذنوب`."*

*مَـن ضحـڪ علىٰ شيء أَبتـلىٰ بـه))'*

*هههههههههههه فُـلان تـزوج )'*

*أنا جاية أقولك أنك هتتجوزي شخص صالح مُصلح حنين و بيحبك .*

*آبشري.*

الحديث الشريف "مِنَ الصَّلاةِ صَلاةٌ مَن فاتَتْهُ فَكَأنَّما وُتِرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ" يعني أن من فاتته صلاة العصر، خاصةً بتأخيرها عن وقتها المحدد دون عذر شرعي، فقد خسر خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال.
شرح الحديث:
"من فاتته صلاة العصر":
هنا المقصود هو تأخير صلاة العصر عن وقتها المحدد دون سبب شرعي، وليس تركها بالكلية.
"فكأنما وتر أهله وماله":
"الوتر" في اللغة هو الأخذ، والحديث هنا يشبه فوات صلاة العصر بخسارة الأهل والمال، أي أن فواتها خسارة كبيرة يعادل خسارة الشخص لأعز ما يملك.
السبب في هذا التشبيه:
صلاة العصر لها مكانة خاصة، فهي "الصلاة الوسطى" كما ورد في القرآن الكريم، وورد في الحديث الشريف فضل المحافظة عليها.
الخلاصة:
الحديث يحذر من تهاون المسلم في أداء صلاة العصر في وقتها، ويبين أن فواتها خسارة عظيمة تعادل خسارة الأهل والمال، مما يحث المسلم على المحافظة عليها وأدائها في وقتها.

راح اقول معلومه لي كذا اخت في القناه وعاملين انهم فاهمين انا عادي تاخدو اي بوست وربنا يجعلو سبب في تغير انسان بس حابه افهمكم
*يعني الناس ال بتاخد البوستات وتشيل مصدرها طب انـت ليه تشيل المصدر انــــت استفدت ايه بكدا، استفدت ايه لما تبوظ بوست يهدي شاب وفتاه ويكون البوست سبب ف استقامته علي الطريق ولما ييجي يصلي يدعيلي ويدعي لوالدي بالغيب، اكون مكروب او في شده وبدعوه خالصه من هذا الشخص تنحل العقد،احنا بنتعب في تحضير البوست، يعني لما اتكلمنا بصوتنا عادي خد ونزل بعض الكلمات انما لما اكتب بوست طويل والاقيك شيلت المصدر فدي حاجه تزعلني جدا،*

*اتمني تكونوا فاهمين قصدي*