ستتيسر ظروفك، وستنفرج أمورك قريبا، *وستتحول أيامك الصعبة لأيام جميلة تنسيك ما مررت به، إذا عملت، فالتغيير يحتاج منك أن تبادر بالعمل، فإن عملت فلا تتوقف، وإن كنت لا زالت تعمل وتحاول فأبشر، يكفي الله أن يرى ما تقوم به، فانتظر ساعة الفرج فهي أقرب مما تتخيل🥺🤍.*

‏قال رسول الله ﷺ : ‏إذا أصاب أحدَكم غمٌّ أو كَربٌ فليقُل؛ *‏اللهُ ، اللهُ ربِّي لا أُشرِكُ به شيئًا.* ‏📚[ السلسلة الصحيحة ٢٧٥٥]💎🌸

📚🪞| *قال ﷺ «مثَلُ الجليسِ الصالحِ ومثلُ جليسِ السوءِ كحاملِ المسكِ ونافخِ الكيرِ ، فحاملُ المسكِ إما أن تبتاعَ منه ، وإما أن تجدَ منه ريحًا طيبةً ، ونافخُ الكيرِ إما أن يُحرِقَ ثيابَك ، وإما أن تجدَ منه ريحًا خبيثةً»* #اخرجه_البخاري ٢١٠١💎🌸

*• قال الإمام ابن قَيّم الجَوزية : -* *" من لم يكن وقته لله وبالله* *فالموت خير له من الحياة "ْ.* *- [الداء والدواء (١٨٦).📚]*💎🌸

••♡♡•• من قوانين الله في الأرض : ▪️البدايات التي لا ترضي الله نهايتها لن ترضي صاحبها. ▪️ لا تعصِ الله من أجل من أحببت فقلب من أحببت بيد من عصيت. ▪️الخذلان دائماً يأتيك من الجهة التي عصيت الله لأجلها. ▪️ من خاف الله أمنه من كل شيء ومن لم يخف الله خوفه من كل شيء. 🌻

*قال ابن تيمية -رحمه اللّٰه- :* التوحِيد يُذهِبُ أصلَ الشِّركِ والإستغفَار يمحُو فروعَه *📚[مجموع الفتاوى(٦٩٧/١١)]*💎🌸

قال إبراهيم بن أدهم : *كَثْرَةُ النَّظَرِ إِلَى الْبَاطِلِ تَذْهَبُ بِمَعْرَفَةِ الْحَقِّ مِنَ القَلْبِ.* 📓 حلية_الأولياء

`هدوء الشوارع عند صلاة الفجر` *وازدحامها وقت ساعة العمل تحكي لنا قصة حب الدنيا ونسيان الأخره .* *اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا📚*

`‏تذكير صيام غداً الأثنين:` عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، *قال :"قال رسول الله ﷺ :* *ما منْ عبدٍ يصومُ يومًا في سبيلِ* *اللهِ .إلَّا باعدَ اللهُ ، بذلكَ اليومِ ، وجهَهُ* *عن النَّارِ سبعينَ خريفًا.* `📚رواه مسلم 1153`

قال ابن الجوزي رحمه الله *"ومِن التفريط القبيح الذي جر أصعب الجنايات على النفس :* *❗محادثةُ النساء الأجانب ، والخلوة بهن ،* وقد كانت عادةً لجماعة من العرب ، يَرَون أنَّ ذلك ليس بعار ، ويثقون من أنفسهم بالامتناع من الزنا ، ويقنعون بالنظر والمحادثة ، وتلك الأشياء تعمل في الباطن وهم في غفلة عن ذلك ، *إلى أن هلكوا ،* وهذا هو الذي جنى على مجنون ليلى وغيره ، ما أخرجهم به إلى الجنون والهلاك . وكان غلطهم من وجهين : *أحدهما :* مخالفة الشرع الذي نهى عن النظر والخلوة . *والثاني :* تعريض الطبع لما قد جُبل على الميل إليه ، ثم معاناة كفه عن ذلك ، فالطبع يغلب ، فإن غَلب وقعت المعاصي ، وإن غُلب حصل التلف بمنع العطشان عن تناول الماء " 📓"ذم الهوى" (ص/582) :