أتعلمت في الفتره الاخيره
أن المعامله بالمثل افضل من العتاب
وأن نظام خليني انا احسن منك خلاص مبقاش ينفع مع اني طول عمري مش بحب الطريقه دي وكنت دايما بقول عامل الناس كما تحب أن يعاملوك بس خلاص كان زمان الكلام ده الي يسأل عليك اسال عليه واللي يكلمك كلمه واللي يقدرك قدره اما اللي عامل ناسيك انساه والي يحط بينه وبينك باب شيله وابني مكانه حيطه !
( المعامله بالمثل عداله إنسانيه )

التطور الشخصي مش صدفة، هو نتيجة مباشرة للتجارب اللي بنمر بيها، خاصة المؤلمة منها.
في علم النفس، في مفهوم اسمه "النمو ما بعد الصدمة" (Post-Traumatic Growth)، وده بيحصل لما الإنسان يمر بأزمة أو خيبة أمل، ويطلع منها أقوى، أوعى، وأكثر نضجًا من قبل.

اللي بيحصل مع الوقت، إنك بتبدأ تشوف الناس على حقيقتهم. بتتعلّم تميّز بين اللي بيحبك بصدق، وبين اللي بيقرب بس لمصلحته.
بتفهم إن مش كل الناس تستحق نفس المساحة في حياتك، وإن الحفاظ على طاقتك النفسية أهم من إرضاء الآخرين.

النسخة الجديدة منك مش قاسية، لكنها حقيقية.
أنت بتتعلّم تقول "لأ" من غير ما تحس بالذنب،
تنسحب من العلاقات اللي بتستنزفك،
وتتوقف عن إنك تشرح نفسك للناس الغلط.

دي مش أنانية…
دي مناعة نفسية.

النسخة اللي وصلت ليها هي نتيجة وعي، ومرونة، وإصرار على إنك تكون في حال أفضل.
والأجمل؟ إنك بدأت تشوف نفسك بعيونك، مش بعيون الآخرين.
بقيت تدي كل شخص قيمته الحقيقية… لا أكثر ولا أقل.
وده، ببساطة، تعريف النضج.

لما تَلاقي نفسَكَ قاعد في مكان أنتَ اخترتَ تكونَ فيه، وسطَ بَشَرٍ أنتَ عايز تكونَ بينهم، بيكونُ تَقَبُّلُكَ لظروفِكَ الحياتيةِ عَايشها مختلف تمامًا!

مقارنةً بمكانٍ أنتَ موجودٌ فيه غصبًا عنكَ، من غيرِ أن يكونَ لكَ فيه أيُّ سيطرةٍ على الظروفِ ولا حتى عندكَ اختيارٌ أن تمشي وتسيبه

ويا سلامُ لو كلُّ ده حصل وأنتَ مع بَشَر مش شبهك ومش قادر تشعرَ بينهم بالأُلفةِ!

"كلُّ إنسانٍ في حياتِهِ يجبُ أن يكونَ لديه ولو درجةٌ بسيطةٌ من الاختيارِ.."
#كلام_ب_فلوس
#كلام_كبير_اوي
#متخفش_من_الفشل
#خلي_الفشل_يخاف_منك

يوجد نوع قليل من البشر لا يحبون الخروج من المنزل ، ويحبون الجلوس في غرفهم فقط ..
وعند خروجهم يشتاقوا لعزلتهم المبهجة لديهم ..
هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين لديهم صديق واحد أو اثنين مقربون ولا يتصلون بأحد .
هم أنفسهم الذين دائمًا هواتفهم في وضع صامت ولا ينتظرون أن يسأل عنهم أحد ، بل يزعجهم كثرة السؤال والحديث والإختلاط معهم ..
هم أنفسهم الذين يفتحون الفيسبوك يوميًا بدون محادثة أحد ..
هم الإنتقائيون في مشاعرهم ، وهم أنفسهم الأشخاص الذين يعشقون الكتب ، البحر ، الصحراء ، الشتاء ، والهدوء ..
الظلام والعزلة لديهم إدمان .
هم أنفسهم الذين يبتسمون دائمًا ، سارحون في خيالهم لا يؤذون أحدًا ..
أنا منهم ونحن قلة قليلة ولايفهمنا إلا من كان منا .. !"

‏لا تبرحْ مكانكَ ولو لم يبقَ على جبلِ الرُّماة غيرك
‏إن توقّفَ الناسُ فلا تتوقف
‏وإن فترَ الناسُ فلا تفتر
‏اُكتُبْ عن غزَّة كأنَّكَ الوحيد الذي عليه أن يُوثِّقَ دماء أهلها
‏اِبكِهمْ كأنَّكَ لو لم تبكِهمْ ما قام لهم مأتمٌ
‏أرِ اللهَ عُذركَ فكلُّ إنسانٍ لا يبذلُ ما بوسعه فقد خذلهم!

الدنيا دواره يا جماعة والله .. كل حاجة فيها بتترد بحذافيرها
الكلمة بتترد .. النظرة بتترد .. الكسر بيترد .. الوجع والقهرة بيتردوا.. الاذى بيترد .. الخوض ف الاعراض بيترد .. النفاق و الخبث بيترد …
بعد يوم بعد سنة بعد ١٠ بعد ٥٠ كله هيترد بنفس الطريقة وهتبقوا عارفين ان ده عملكم وانه لف لفه ورجعلكم تاني..

فيه ناس كتير ما بتحبش تسمع الحقيقة، بتحب اللي يقولهم دايمًا "إنتوا صح"، ولو قولتلهم غير كده يبقوا شايفينك وحش. الحقيقة صعبة لكن لازم نواجهها، لأن النفاق مبيعمرش وما بيبنيش حاجة حقيقية في حياتنا.

الفكرة مش فى الإرتباط، الفكرة فى الإحتياج لشعور الطمأنينة "أنا جنبك، أنا حاسس بيك، إحكيلى"

محتاجين حد يسمعنا عشان عايز يسمعنا مش عشان ده واجب أو فرض عليه.

محتاجين نطلع الطفولة اللى جوانا ونتصرف براحتنا من غير ما حد ينتقدنا
حد نحيكله عن مشاكلنا من غير ما يقولنا "انت كئيب ونكدى".

عاوزين طمأنينة وإحتواء مع عقل ينصحنا ويكمل أحلامنا
وحد مانخفش من الدنيا ومشاكلها وهو معانا.

حد قابلنا بعيوبنا ومزاجنا اللى بيتغير فى الساعه الواحده مليون مره، حد ما نطلبش منة إنه يدعمنا
لأ هو ببدعمنا قبل ما نبدأ نقع، حد يديك فرصه تفضل جنبه..

حد يعوضنا شويه عن حالة اليأس و الحزن اللى عشناها و يحسسنا إننا لينا قيمه وأن غيابنا بيفرق معاه

إختاروا صح علشان الندم فى الإرتباط مابيبقاش مجرد كلمة ( يارتنى) ده بيبقى ألم هيفضل عايش جواك ..
#كلام_ب_فلوس
#كلام_كبير_اوي
#متخفش_من_الفشل
#خلي_الفشل_يخاف_منك

لا أجيد الثرثرة مع الغرباء، ولا حتى اختلاق مواضيع للتعرف على الناس.

لكنني لست لُغزًا؛ فمن يُبادر بالخطوة الأولى أسابقه في البقية، ويشهد الله على حبي للناس بمختلف أشكالهم وألوانهم، فأنا لا أكره ولا أبغض أحد، مادام لم يُصدر شيئًا يستدعي أن أكرهه!

يعتقد الناس من صمتي وهدوئي أنني أتكبر عليهم، أو أغتر بنفسي، لكن في الحقيقة أنا لا أجيد اقتحام خصوصيات الناس، ولو بكلمة، أو حتى بابتسامة قد تشغلهم وتُعطل حبل أفكارهم.