- " المتزوجون لا يخبرونكم كل شئ "
شكاوى المتزوجين.. تجعلك تظن أن الزواج مرادف للمشاكل.. و ان المتزوجين فئة المعذبين في الأرض
وهذا صحيح.. بشكل عابر و مؤقت
المشقة جزء من الحياة.. و بالتالي جزء طبيعي من أي زواج.. لكنها جزء بسيط أمام المزايا.. و هين أمام المحاسن
المتزوجون يشركونك في حروبهم.. و لا يشركونك في سلمهم
لا يخبرونك عن المودة التي تربطهم عند الصفاء.. و الرحمة التي تمنعهم أن يؤذوا بعضهم عند الخصام
يخبرونك عن تباعدهم وقت الخلاف.. و لا يخبرونك عن التفاهم و التقارب الذي ولد منه
لا يخبرونكم عن متعة المصالحة.. و حلاوة الإعتذارات.. الابتسامة التي تأتي بعد العتاب.. والعناق الذي يمحو التوتر.. ويعيد الحب أجمل مما كان
يحتفظون لأنفسهم بجمال التفاصيل البسيطة
كيف ان الزواج استغناء و إكتفاء وإكتمال.. وأن كل ما تحتاجه من الناس.. يختزل في شخص واحد.. يخصك
لا يخبرك الزوج انه قبلها كان عادياً.. ثم أصبح بطلاً و منقذاً و مبهراً منذ تزوج..لان عيناها تريانه كذلك
لا يخبرك انه كان مضطرباً فوجد سكينته.. و كان تائهاً فوجد سكنه.. و انه حين وجد الجزء الذي خلقت منه من نفسه.. اكتملت نفسه
لا تحدثكم الزوجات ان الزواج علاج القلق.. و ان صدر الزوج عالم من الأمان.. و ان سند كتفه مصدر الراحه
لا تقول لكم كيف أن امتنانه أغلى من الجوائز.. و ان ثناءه أفضل من شهادات التقدير
لا يحدثونك عن المؤانسة بمجرد وجود حبيبك في القرب.. حتى ولو لم يتكلم.. و أن حديثه شفاء و نعيم إن تكلم
عن دفء تلامس اصابع الأقدام في البرد.. و تشابك اليدين الذي يجلب الطمأنينة.. والأحاديث التي تبدأ جدية و تنتهي بالمداعبة
قليل من ينشر عن سعادته.. تخاف الزوجات الحسد و يخاف الأزواج ضياع الهيبة
فلا تصدق جلّ ما تقرأ.. وكلّ ما تسمع
بعض الزيجات فاشلة نعم.. لكن في الزيجات السوية.. المشاكل مجرد سحابة صيف في سماء واسعة من الرضى و السعادة
لا تركزوا على مآسي الزواج.. و تنسوا معجزاته
انك مع شخصك المفضل.. دائماً بجانبك..تتعرى أمامه بكل عيوبك.. ولا تخاف ان تكشف إنكسارك.. لانه سيرممك..و يفيض عليك حباً و حناناً و إحتواءاً و راحة مخصصة لك وحدك
- " المتزوجون لا يخبرونكم كل شئ "
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️💍
شكاوى المتزوجين.. تجعلك تظن أن الزواج مرادف للمشاكل.. و ان المتزوجين فئة المعذبين في الأرض
وهذا صحيح.. بشكل عابر و مؤقت
المشقة جزء من الحياة.. و بالتالي جزء طبيعي من أي زواج.. لكنها جزء بسيط أمام المزايا.. و هين أمام المحاسن
المتزوجون يشركونك في حروبهم.. و لا يشركونك في سلمهم
لا يخبرونك عن المودة التي تربطهم عند الصفاء.. و الرحمة التي تمنعهم أن يؤذوا بعضهم عند الخصام
يخبرونك عن تباعدهم وقت الخلاف.. و لا يخبرونك عن التفاهم و التقارب الذي ولد منه
لا يخبرونكم عن متعة المصالحة.. و حلاوة الإعتذارات.. الابتسامة التي تأتي بعد العتاب.. والعناق الذي يمحو التوتر.. ويعيد الحب أجمل مما كان
يحتفظون لأنفسهم بجمال التفاصيل البسيطة
كيف ان الزواج استغناء و إكتفاء وإكتمال.. وأن كل ما تحتاجه من الناس.. يختزل في شخص واحد.. يخصك
لا يخبرك الزوج انه قبلها كان عادياً.. ثم أصبح بطلاً و منقذاً و مبهراً منذ تزوج..لان عيناها تريانه كذلك
لا يخبرك انه كان مضطرباً فوجد سكينته.. و كان تائهاً فوجد سكنه.. و انه حين وجد الجزء الذي خلقت منه من نفسه.. اكتملت نفسه
لا تحدثكم الزوجات ان الزواج علاج القلق.. و ان صدر الزوج عالم من الأمان.. و ان سند كتفه مصدر الراحه
لا تقول لكم كيف أن امتنانه أغلى من الجوائز.. و ان ثناءه أفضل من شهادات التقدير
لا يحدثونك عن المؤانسة بمجرد وجود حبيبك في القرب.. حتى ولو لم يتكلم.. و أن حديثه شفاء و نعيم إن تكلم
عن دفء تلامس اصابع الأقدام في البرد.. و تشابك اليدين الذي يجلب الطمأنينة.. والأحاديث التي تبدأ جدية و تنتهي بالمداعبة
قليل من ينشر عن سعادته.. تخاف الزوجات الحسد و يخاف الأزواج ضياع الهيبة
فلا تصدق جلّ ما تقرأ.. وكلّ ما تسمع
بعض الزيجات فاشلة نعم.. لكن في الزيجات السوية.. المشاكل مجرد سحابة صيف في سماء واسعة من الرضى و السعادة
لا تركزوا على مآسي الزواج.. و تنسوا معجزاته
انك مع شخصك المفضل.. دائماً بجانبك..تتعرى أمامه بكل عيوبك.. ولا تخاف ان تكشف إنكسارك.. لانه سيرممك..و يفيض عليك حباً و حناناً و إحتواءاً و راحة مخصصة لك وحدك
♥️