-أيُّهَا العَبدُ :
حَاسِب نَفسَكَ فِي خَلوَتِك، وَتَفكَّر فِي إنقِرَّاضِ مُدَّتِك، وَاعمَل فِي زَمَانِ فَرَّاغِك لِوَقتِ شِدَّتِك، وَتَدَبَّر قَبلَ الفِعل مَا يُملَىٰ فِي صَحِيفَتِك، وَانظُر هَل نَفسَكَ مَعكَ أو عَلَيكَ فِي مُجَاهَدَتِك، لَقَد سُعِدَ مِن حَاسَبهَا، وَفَازَ واللَّـهِ مَن حَارَبهَا، وقَامَ بِإستِيفَاءِ الحُقوقِ مِنهَا وَطَالَبهَا، وَكُلَّمَا وَنَتْ عَاتَبَهَا، وَكُلَّمَا تَوَاقَّفَتْ جَذَّبَهَا، وَكُلَّمَا نَظَرَتْ فِي آمَالِ هَوَاهَا غَلَبهَا. .
ابنُ الجَوزِي.
حَاسِب نَفسَكَ فِي خَلوَتِك، وَتَفكَّر فِي إنقِرَّاضِ مُدَّتِك، وَاعمَل فِي زَمَانِ فَرَّاغِك لِوَقتِ شِدَّتِك، وَتَدَبَّر قَبلَ الفِعل مَا يُملَىٰ فِي صَحِيفَتِك، وَانظُر هَل نَفسَكَ مَعكَ أو عَلَيكَ فِي مُجَاهَدَتِك، لَقَد سُعِدَ مِن حَاسَبهَا، وَفَازَ واللَّـهِ مَن حَارَبهَا، وقَامَ بِإستِيفَاءِ الحُقوقِ مِنهَا وَطَالَبهَا، وَكُلَّمَا وَنَتْ عَاتَبَهَا، وَكُلَّمَا تَوَاقَّفَتْ جَذَّبَهَا، وَكُلَّمَا نَظَرَتْ فِي آمَالِ هَوَاهَا غَلَبهَا. .
ابنُ الجَوزِي.
-أيُّهَا العَبدُ :
حَاسِب نَفسَكَ فِي خَلوَتِك، وَتَفكَّر فِي إنقِرَّاضِ مُدَّتِك، وَاعمَل فِي زَمَانِ فَرَّاغِك لِوَقتِ شِدَّتِك، وَتَدَبَّر قَبلَ الفِعل مَا يُملَىٰ فِي صَحِيفَتِك، وَانظُر هَل نَفسَكَ مَعكَ أو عَلَيكَ فِي مُجَاهَدَتِك، لَقَد سُعِدَ مِن حَاسَبهَا، وَفَازَ واللَّـهِ مَن حَارَبهَا، وقَامَ بِإستِيفَاءِ الحُقوقِ مِنهَا وَطَالَبهَا، وَكُلَّمَا وَنَتْ عَاتَبَهَا، وَكُلَّمَا تَوَاقَّفَتْ جَذَّبَهَا، وَكُلَّمَا نَظَرَتْ فِي آمَالِ هَوَاهَا غَلَبهَا🤍🤍. .
ابنُ الجَوزِي.
