إن مأساة معظم الطيبين هى عدم حضور الذهن و جاهزية الرد لحظة التعرض للهجوم. يلعب الآخرون دائما على نقطة الضعف هذه و يفوزون فوزا غير شرعى بمعارك قصيرة، حاسمة، موجعة.
و لا يستحضر الذهن المسالم و الضمير السليم الرد الملائم إلا بعد انتهاء الموقف، و خسارة الجولة.
ما هذا بغباء؛ و إنما فطرة نقية أكثر مما ينبغى.
و لا يستحضر الذهن المسالم و الضمير السليم الرد الملائم إلا بعد انتهاء الموقف، و خسارة الجولة.
ما هذا بغباء؛ و إنما فطرة نقية أكثر مما ينبغى.
إن مأساة معظم الطيبين هى عدم حضور الذهن و جاهزية الرد لحظة التعرض للهجوم. يلعب الآخرون دائما على نقطة الضعف هذه و يفوزون فوزا غير شرعى بمعارك قصيرة، حاسمة، موجعة.
و لا يستحضر الذهن المسالم و الضمير السليم الرد الملائم إلا بعد انتهاء الموقف، و خسارة الجولة.
ما هذا بغباء؛ و إنما فطرة نقية أكثر مما ينبغى.
0 التعليقات
·0 المشاركات
·6 مشاهدة
·0 معاينة