𝟐 - *أهميتها في الإسلام* :

ْ- اعتراف بالضعف البشري و `تفويض الأمر للّٰه` : تذكير الإنسان بأنه لا يستطيع دفع الشر أو جلب الخير إلا بمشيئة ﷲ وقدرته.

ْ- `أحد كنوز الجنة` : كما في الحديث :
« ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟ قلت : بلى , قال : *لا حول ولا قوة إلا باللّٰه* »
-ُ.

𝟑 - *ما ورد عن النبي ﷺ* :

ْ- `ذِكر يحبه ﷲ` : قال النبي : « أحب الكلام إلى ﷲ أربع : سبحان ﷲ , والحمد للّٰه , ولا إله إلا ﷲ , ولا حول ولا قوة إلا باللّٰه »

ْ- `دواء للهموم` : أوصى النبي أبا موسى الأشعري بقولها عند الشدائد : «ألا أدلك على كلمة من *كنز الجنة*؟ لا حول ولا قوة إلا باللّٰه»
-ُ.

𝟒 - *مواقف الصحابة والعلماء* :

ْ- عمر بن الخطاب رضي ﷲ عنه : كان يرددها في الصعاب , ويقول : "*إنها مفتاح كل خير*"

ْ- ابن عباس : فسّرها بأنها توحيد للّٰه في التدبير والقدرة .

ْ- الإمام النووي : ذكر في "الأذكار" أنها من `أفضل الأذكار` لِما تجمعه من معاني التوكل والتفويض .
-ُ.

𝟓 - *فوائدها العملية* :

ْ- `تقوية الصلة باللّٰه` : *تُعيد توجيه القلب* إلى الإعتماد على الخالق في كل حال .

ْ- `طرد اليأس` : تذكير بأن *التغيير بيد ﷲ* , مما
يُعزز الأمل .

ْ- `حصنٌ من الشيطان` :
كما قال ابن القيم "مَن داوم عليها , *أُغلقت عنه أبوابُ المعاصي*"
-ُ.

ــ
ﻋَﺠِﺒﺖُ ﻟِﻤَﻦْ ﻳُﻬَﻠَﻚ ﻭَﺍﻟﻨَﺠَﺎﺓَ مَعَهُ!!
ﻗِﻴّﻞَ : وَمَا هِيَّ ..؟!
*ﻗَﺎﻝ : ﺍﻹِﺳﺘِﻐَﻔَﺎﺭ*

ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ_ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ.

*ثمرات الإكثار من الصلاة عليه ﷺ :*

ْ- فيها غُفران الزلّات،
ْ- وتكفير السيئات وإجَابة الدعوات،
ْ- وقضاء الحاجات وتفريج المهمات،
ْ- والكربات، وحلول الخيرات والبركات،
ْ- ورضا رب الأرض والسماوات،
ْ- وهي نور لِصاحبها في قبره،
ْ- مُنجية من الشرور والآفات،
ْ- وفيها القِيام ببعض حَقه ﷺ،
ْ- وتنميه محبته في القلب التي هيَ من أشرف القربات،
ْ- وهي من أسباب الهِداية إلى الصراط المُستقيم،
ْ- وهيَ دُعاء وسُؤال للرب الرّحيم

*‏ساعة استِجابة🥹ُ*.

و‏من تكرَّم بالدُّعاءِ لَنا حُبًّا.

فليدعُ لَنا بأن يغفرَ اللّٰه لَنا ولأحبابِنا، ويُحبَّنا، ويرضىٰ عنَّا وأنْ يملأ قلُوبنا حُبًّا له، وخَشيةً وخوفًا مِنه، ويرزقنا راحةً تسكُن أفئِدتنا، وأنْ يَجعلنا من أصفِيَائه المُتَّقين الصَّابِرين.

لا تنسوا اهلنا وحبايبنا في فلسطين و سوريا و السودان واليمن وسائر المستضعفين في بلاد المسلمين المسلمين .

.وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ.

*-قيام الليلُ. .*

أيعقل أنها لا تستجاب؟!
‏وأنت تبوح بها بين الأذان والإقامة
‏وحين السجود
‏وعند المطر
وقبل التسليم
وفي آخر ساعة من الجمعة
‏وفي آخر ثلث الليل!

‏وإن تأخر الجواب
‏ فربما يُدّخر لكِ خيرٌ
‏ أعظم مما تظن!.
-🥹ُ.